الثلاثاء، فبراير 07، 2012
11:12 م
هم لا يعتبرونها دولة «عباس» ولا دولة القرار 194، وبالتأكيد هي ليست أصلاً دولة، فكل مواصفاتها تستخفّ بأبسط الاسس العلمية لبناء الدولة. ولذلك تحركوا
سحر البشير
ارض مجتزأة، منفصلة الاطراف والجسم والرأس. شعب مشتت، وسلطة بالكاد تمثل بعض من تصرف رواتبهم آخر الشهر. بالنسبة إلى الناشطين في هذا الحراك الشبابي، لا اعتراف بدولة لا تقوم على كل ارض فلسطين، من البحر الى النهر، ومن رأس الناقورة شمالاً حتى ام الرشراش جنوباً. تقول دعوتهم «تحية الوطن السليب الى انصار الحرية والتحرير.. دعوة إلى المشاركة في الحراك الشبابي وفي التغيير وفي إعلان دولة فلسطين على كامل التراب الوطني الفلسطيني». والدعوة وجهتها هيئة تنسيق عمل الاندية الثقافية الفلسطينية المستقلة في لبنان الى كل من يرفض قيام «دولة فلسطينية مجتزأة تهدر حقوق اللاجئين بالعودة الى اراضيهم».
الدعوة جاءت من ستة اندية ثقافية فلسطينية وحّدت جهودها الرافضة لإعلان دولة فلسطينية على جزءين منفصلين من الوطن. محمود حليمة، رئيس النادي الثقافي في شاتيلا، قال ان الباب مفتوح امام جميع المجموعات الشبابية والافراد للمبادرة بتحركات في مناطقهم تحت العنوان الكبير «اعلان الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني». وبحسب حليمة تم حتى الآن التشبيك مع عدد من الشباب الفلسطينيين في السويد والأردن، إلى جانب الضفة وغزة للإعداد لنشاط اعلان الدولة في الوقت نفسه الذي سيُعلن عنها في بيروت، بداية نيسان القادم. ولا يزال العمل جارياً على التنسيق مع مجموعات وافراد في مخيمات لبنان، وداخل فلسطين وخارجها، ليكون التحرك «محلياً وشتاتياً» كما قال.
ولكن لماذا تأخر التحرك بعد مرور اكثر من ثلاثة اشهر على خطاب محمود عباس في الامم المتحدة؟ «التحرك لم يتأخر، بل كان بحاجة إلى توحيد جهود الاندية»، يقول رئيس النادي في جامعة بيروت العربية، عمار اليوزباشي. ويشير الى ان كل ناد اعلن احتجاجه على خطوة السلطة الفلسطينية على طريقته وبشكل منفرد. ويقول اليوزباشي «بما ان الاندية تحمل نفس الفكر، قررنا توحيد جهودنا. وبعد سلسلة من اللقاءات توافق اعضاء النادي على مبادئ عامة وخطة تحرك على الارض تشمل مختلف المناطق والمخيمات اللبنانية». وفي ما خص التحركات في دول الشتات، يترك القرار الى المجموعات والافراد الراغبين بالانضمام الى التحرك الشعبي.
التصور المبدئي للتحركات يركز على الحشد الجماهيري والظهور الاعلامي. فتتركز انشطة الاندية خلال الفترة المقبلة على جمع اكبر عدد ممكن من الداعمين والمشاركين، على ان تحمل كلها العنوان ذاته. وتشمل حملة توعية حول «مخاطر» اعلان دولة على اقل من 22% من الاراضي الفلسطينية، وما «يترتب عليه من مساومة على قضية اللاجئين والفلسطينيين المقيمين في قراهم ومدنهم الواقعة تحت الاحتلال الاسرائيلي منذ العام 48، وعلى ضياع القدس والاراضي العربية». كذلك قررت الاندية ان تحمل تحركاتها طابعاً ثقافياً ومطلبياً، تكون بدايةً لحراك شعبي قادر على احداث تغيير في المعادلة الفلسطينية. ويتوج التحرك بمؤتمر صحافي يعلن قيام الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني، يتزامن مع احتفالات شعبية. وبحسب الخطة فإن الاعلان لن يكون نهاية التحرك، بل يتبعه تصعيد في التحركات الشعبية والحملات الترويجية.
اما الحملة الاعلامية فتتوجه الى كل الفلسطينيين حول العالم، سواء من الرافضين او الداعمين «لإعلان الدولة المجتزأة». الحملة الاعلامية بدأت بصفحة على موقع الفايسبوك، واستطاعت جمع اكثر من 1500 عضو خلال يومين من اطلاقها، ما جعل القائمين عليها يرون انها دليل على «أن قضيتنا بألف خير وألف من يلبي نداء الوطن». وبدأ اعداد منشورات توضيحية حول قرارات التقسيم والاتفاقيات والمبادرات «التطبيعية»، الى جانب ملصقات ومقاطع فيديو من المقرر أن توزع في المخيمات والجامعات والمدارس وعبر مواقع التواصل الاجتماعي على الانترنت.
مبادئ عامة ترفض «المبادرات والاتفاقيات التخاذلية التي قدمت للاحتلال ما لم تقدمه القرارات الدولية» شكلت اساس التحرك، فأعضاء الاندية الثقافية الفلسطينية المستقلة جمعهم التمسك بحق العودة، بعيداً عن الشعارات الرنانة التي يطلقها «المسؤولون الفلسطينيون قبل توجههم الى طاولة التفاوض لتقديم المزيد من التنازلات». وحسب ورقة المبادئ المتفق عليها، يكون اساس اي تحرك هو التمسك بكل حبة رمل من اراضي فلسطين التاريخية، بالتأكيد على خيار المقاومة بكافة اشكالها، من القلم والكلمة الى الكوفية والبندقية. وتمسكاً بالخط الوطني «الذي ضحى من اجله شهداؤنا» يأمل اعضاء الاندية ان «يُصوب اتجاه البوصلة بعدما ضاعت في اروقة الامم المتحدة ومتاهات التخاذل المرحلي».
و«لأن دولة فلسطين على كامل التراب الوطني هي حق لكل فلسطيني» يدعو اعضاء الاندية الثقافية الفلسطينية «كل المطالبين بالدولة العتيدة على ارض الوطن» الى المشاركة بالتحرك الذي يعتبر «رد فعل طبيعياً على الاحتلال وعلى الخط التنازلي المكرس فلسطينياً وعربياً على المستوى الرسمي». ويتمنى هؤلاء توحيد الصفوف للعمل ضمن اجندة وطنية تهدم حدود الدولة المبتورة على حدود 4 حزيران 67.
الدعوة جاءت من ستة اندية ثقافية فلسطينية وحّدت جهودها الرافضة لإعلان دولة فلسطينية على جزءين منفصلين من الوطن. محمود حليمة، رئيس النادي الثقافي في شاتيلا، قال ان الباب مفتوح امام جميع المجموعات الشبابية والافراد للمبادرة بتحركات في مناطقهم تحت العنوان الكبير «اعلان الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني». وبحسب حليمة تم حتى الآن التشبيك مع عدد من الشباب الفلسطينيين في السويد والأردن، إلى جانب الضفة وغزة للإعداد لنشاط اعلان الدولة في الوقت نفسه الذي سيُعلن عنها في بيروت، بداية نيسان القادم. ولا يزال العمل جارياً على التنسيق مع مجموعات وافراد في مخيمات لبنان، وداخل فلسطين وخارجها، ليكون التحرك «محلياً وشتاتياً» كما قال.
ولكن لماذا تأخر التحرك بعد مرور اكثر من ثلاثة اشهر على خطاب محمود عباس في الامم المتحدة؟ «التحرك لم يتأخر، بل كان بحاجة إلى توحيد جهود الاندية»، يقول رئيس النادي في جامعة بيروت العربية، عمار اليوزباشي. ويشير الى ان كل ناد اعلن احتجاجه على خطوة السلطة الفلسطينية على طريقته وبشكل منفرد. ويقول اليوزباشي «بما ان الاندية تحمل نفس الفكر، قررنا توحيد جهودنا. وبعد سلسلة من اللقاءات توافق اعضاء النادي على مبادئ عامة وخطة تحرك على الارض تشمل مختلف المناطق والمخيمات اللبنانية». وفي ما خص التحركات في دول الشتات، يترك القرار الى المجموعات والافراد الراغبين بالانضمام الى التحرك الشعبي.
التصور المبدئي للتحركات يركز على الحشد الجماهيري والظهور الاعلامي. فتتركز انشطة الاندية خلال الفترة المقبلة على جمع اكبر عدد ممكن من الداعمين والمشاركين، على ان تحمل كلها العنوان ذاته. وتشمل حملة توعية حول «مخاطر» اعلان دولة على اقل من 22% من الاراضي الفلسطينية، وما «يترتب عليه من مساومة على قضية اللاجئين والفلسطينيين المقيمين في قراهم ومدنهم الواقعة تحت الاحتلال الاسرائيلي منذ العام 48، وعلى ضياع القدس والاراضي العربية». كذلك قررت الاندية ان تحمل تحركاتها طابعاً ثقافياً ومطلبياً، تكون بدايةً لحراك شعبي قادر على احداث تغيير في المعادلة الفلسطينية. ويتوج التحرك بمؤتمر صحافي يعلن قيام الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني، يتزامن مع احتفالات شعبية. وبحسب الخطة فإن الاعلان لن يكون نهاية التحرك، بل يتبعه تصعيد في التحركات الشعبية والحملات الترويجية.
اما الحملة الاعلامية فتتوجه الى كل الفلسطينيين حول العالم، سواء من الرافضين او الداعمين «لإعلان الدولة المجتزأة». الحملة الاعلامية بدأت بصفحة على موقع الفايسبوك، واستطاعت جمع اكثر من 1500 عضو خلال يومين من اطلاقها، ما جعل القائمين عليها يرون انها دليل على «أن قضيتنا بألف خير وألف من يلبي نداء الوطن». وبدأ اعداد منشورات توضيحية حول قرارات التقسيم والاتفاقيات والمبادرات «التطبيعية»، الى جانب ملصقات ومقاطع فيديو من المقرر أن توزع في المخيمات والجامعات والمدارس وعبر مواقع التواصل الاجتماعي على الانترنت.
مبادئ عامة ترفض «المبادرات والاتفاقيات التخاذلية التي قدمت للاحتلال ما لم تقدمه القرارات الدولية» شكلت اساس التحرك، فأعضاء الاندية الثقافية الفلسطينية المستقلة جمعهم التمسك بحق العودة، بعيداً عن الشعارات الرنانة التي يطلقها «المسؤولون الفلسطينيون قبل توجههم الى طاولة التفاوض لتقديم المزيد من التنازلات». وحسب ورقة المبادئ المتفق عليها، يكون اساس اي تحرك هو التمسك بكل حبة رمل من اراضي فلسطين التاريخية، بالتأكيد على خيار المقاومة بكافة اشكالها، من القلم والكلمة الى الكوفية والبندقية. وتمسكاً بالخط الوطني «الذي ضحى من اجله شهداؤنا» يأمل اعضاء الاندية ان «يُصوب اتجاه البوصلة بعدما ضاعت في اروقة الامم المتحدة ومتاهات التخاذل المرحلي».
و«لأن دولة فلسطين على كامل التراب الوطني هي حق لكل فلسطيني» يدعو اعضاء الاندية الثقافية الفلسطينية «كل المطالبين بالدولة العتيدة على ارض الوطن» الى المشاركة بالتحرك الذي يعتبر «رد فعل طبيعياً على الاحتلال وعلى الخط التنازلي المكرس فلسطينياً وعربياً على المستوى الرسمي». ويتمنى هؤلاء توحيد الصفوف للعمل ضمن اجندة وطنية تهدم حدود الدولة المبتورة على حدود 4 حزيران 67.
تعمل الاندية الثقافية الفلسطينية بشكل مستقل منذ تأسيسها، وانسجاماً مع استقلاليتها، يسعى اعضاؤها الى ان يكون التمويل ذاتياً في تحرك «اعلان الدولة الفلسطينية على كامل التراب الوطني». ويأتي ذلك للرد على اعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس في خطابه امام الامم المتحدة في ايلول الماضي انه لا يريد «المواجهة مع الاميركان لأنهم يقدمون للسلطة ومؤسساتها دعماً يصل الى 470 مليون دولار سنوياً».
المصدر : الأخبار
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
03013037
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
صلوا على رسول الله
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
حفلات - أعراس - اعياد ميلاد
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

0 التعليقات:
إرسال تعليق