الجمعة، فبراير 24، 2012
10:37 م
وقفات وأسئلة.. والقدس!
العربية نت
(1)
الاسئلة
لاتزال الاسئلة ولا يزال الدمُ ، ولا تزال المظاهرة وبعض خوف مشروع من صراع داخليّ نقتل فيه بعضنا ، وتهرب من شباكه حرية الروح وحرية الوطن وحرية الانسان. لاتزال المظاهرة ، ولايزال الاشتباك ولا يزال السؤال الخانق ، لماذا نمارس تخلفنا ونرتكب حماقتنا و نفتش عن اسباب لذلك الوجع في غير مكانها اليس الوجع مثل الفرح لا ينبعا إلا من الداخل. والعلة كل العلة فينا ، فأين نحن من الرأي الاخر ، من تداول السلطة ؟ من الابتعاد عن الخرافة والتمسك بالحقيقة والعلم ، ولماذا لا نحترم المعرفة والديمقراطية والحقيقة؟ لماذا نخُاف بعضنا ولماذا مصلحتنا الخاصة تزاحم المصالح العامة ، ونأكل لحم بعضنا ، لماذا طفولتنا خائفة وعلى شاكلتنا "ونريد ان ناخذها من للأمس بدل الغد؟؟
(2)
الثلج
الثلج من نافذتي .. أبيضٌ كقلبك ، هو خارج من السؤال وذاهب للبراءة ؟أو هو البراءة الذاهبة إلى حقول وأشواك الاسئلةِ الكثيرة ..
الثلج ..ماء وبراءة وبياض وشيء من الهدوء لسرعةِ القطار ؟؟
والثلج وقار مرات
وتراشقٌ بياضٍ وضحكات طفولية ، الثلج من نافذتي .. قلبك الذي يعرفني ويغمر أيامي بمائه الأبيض!ّ!
(3)
التسوية في خبر كان
نتسأل مباشرة وبعد حوالي العشرين عاما من التعاطي مع التسوية وصولاً الى السلامْ ، خاصة أنه لم يبق لنا إلا السؤال البسيط والمباشر هل تريد إِسرائيل التسوية ؟؟ فكل الشواهد القريب منها والبعيد تقول لا .. وحل الدولتين اذابته مسلكيات المناورة وإدارة الأزمة رغم مرور ما يقترب من عشرين عاماً.. مناورات والتفاف ، مستعمرات ، وجدار وحواجز ولعبّ لا يكل من كلامٍ في كلامٍ ومن المناورة ؟؟ مما يؤكد شواهد أن اسرائيل لا تريد حل الدولتين ، ولا تريد السلامْ . أما نحن الباقون في الارض كل الارض فلنا الف خيار .. سنستعيد الاعتراف ، ونطالب بدولة واحدة ، ونضالنا سنوجهه للحقوق المدنية . وليكن الزمان حكماً للصراع .. ونقول لاسرائيل.. لا حال يبقى ، لاحال يدوم . والأيام دول بين الناس، وعلينا ان نعرف كيف نحمي حقوقنا المدنية ، وكيف نكافحُ بالمقاومة الشعبية حتى تتحول حقوقنا المدنية واليومية الى حياة لنا في كل ارض فلسطين ، تعم كل ارض فلسطين ، وليس حدود ال 20% التي احتلت سنة 1967 .. انه الخيار الذي يشاركني به الكثيرون هنا وهناك ، وخاصة من اولئك الذين اعتقدوا لوهلة ما ، ولزمن ما .. ان اسرائيل سنذهب للتسوية ، ولكن الوقائع قالت لهم شيئا اخر يعاكس كل التوقعات.!!؟
(4)
الربيع العربي
امام الربيع العربي ، لا نملك إلا أن نعيد طرح الاسئلة ، وإن ننطلق الى ذلك بدءا من سؤال كيف لا ننزلقُ الى مساوئ ذلك الربيع في الاقتتال ومضاعفة الخلل الاقتصادي ، او الاهم كيف نحافظ على تنوع مجتمعنا ذلك التنوع الانساني والديني والفكري فلقد دلت التجربة ان هذا الخيار هو الانسب والاصح ..
وايضا لا بدّ ان نرى ان الدين لله و ان لا رهبانية في الاسلامْ ، والعمل الذي لابّد ان يكون مستمر بضرورة فصل الدين عن الدولة حفظاً للدْين عن اسئلة المصالح واسئلة الدنيا التي تتطلبها السياسات اليومية سواء بين الافراد أو الدول. حتى لايحدث الخلط المتعمدّ والذي سيقتل اي نوع من الاسئلة واي نوع من الاختلاف واي نوع من الحرية . ولنرى ان اهم ما في الربيع العربي ، هو معرفة مدى القوة الكامنة في المجتمع وفي الشباب ومدى القوة في الاصرار على التغيير .. ان الثبات وعدم التغيير هو شكل من اشكال المدن والشعوب كل الشعوب تسعى نحو الحرية ونحو العدالة ونحو اقتصاد معافى..
لنقف امام التجربة على صعيد الجميع وعلى مستوى الافراد ، فالتقاط الدروس والتعلم منها ، قد يعفينا من حصاد مرّ نراه بأم أعيننا!!
(5)
القمامة
إنهُ نوع من البشر ، لا يرى في كل شيء واي شيء ، سوى مصلحته الخاصة انه يرى مصلحته تلك ولو تمثلت في صورة للقمامة غير صادقة.
يا انت الفساد له طعم القمامة
القمامة ؟!!
الانسان ينتجُ القمامة ويصنعها ، ولكن عندنا منْ يفكْر بالعكس ؟!
انه صاحب فكر القمامة
يا أنت حتى القمامةُ لا تحمي الفاسدين والمصلحيين
(6)
لها
رغم البعد .. أنت هنّا
في قلبي نبضة هواى عتيق
وفي عيني دمعة حزن على انتظارٍ لا زال يمنى الروح..
أحبك رغم المسافات ، وركضِ أوجري اللحاق بموعد القِطار أو مداخل الطائرة المستعدين للاقلاع ..
رغم البُعدْ .. فانت وبلاديّ
كل الكلامْ
وخفايا الظاهرة .
(7)
البوصلة
قلت رغم كل الذي نرى وكل الذي نعيش ونكابد ، رغم ألف ظاهرة تحتاج التعليق والنقد والمصارحة ، ورغم كل الاسئلة التي تبحث عن التفسير أو التي تتمنى الاضاءات والتفريق بين العاجل والمؤجل، وبين الضروري وغير اللازم أو بين الاساسي والثانوي .
رغم كل ذلك ورغم كل شيء يظل دائماً ان تبقى البوصلة نحو البلادْ ، ففلسطين ستظل الحكاية والصراع حتى الحرية وعودة كل الاباء والاولاد لتبقى البوصلة نحو البلاد كَل البلاد. فذلك أول الطريق كي نلم اوجاعنا ، ونكون على الاقل في الطريق الذي لابدّ منه نحو الآمال الكبيرة.
(8)
البال
في الطائرة ونحن في اعلى نقطة أقرب الى السماء نفكر في الارض ، نقول لماذا نتباغض الى حد القتل؟! والعمر يمضى كالطائرة في أُفق لا ينته لماذا ؟ نأكل ذاكرتنا ونسود خُضرة شجرة السدْر ونحرثُ البحرُ المتوسط ونصطادُ سمك البحر الميت لماذا نخالفُ الضوء ونحتفي بالعتمْ لماذا يضايقنا بياض الورق ولون الفراشات ونضحك على وجعِ الفقراء ولا نراهم..
الطائرة عاليةُ جدا ، وكل شيء متعفر ما عدا البالْ
البال مشغول بمصرَوالشامْ واليمن المغادر اسمه السعْيد والسودان الذي صار اكثر من اثنين والوجعُ الثقيل يتوقع المزيدْ.
(9)
ذكرى
عندما تريد الحياة ان تختصر ذاتها.
اتذكر هواكِ.
(10)
صدفة
صادفتني
وكم تلعب الصدفة دورها في مسرح الحياة
واذكر عبد الحْليم حافظ في أُغنية "صدفة"
كَانْ يُومْ حبك أجمل صدفة.
(11)
القدس
ويكاد المريب ان يقول خذوني
يحاولون اخراج القدس من عمرْها
وذاتها
وحتى بياض ثلجها
ولكن
سحر ورسّم المدينة
وحجرها القديم
وبوابتها الذاهبة دروباً الى الله. تلك القدس يا ...
لن يقدر عليها احد..
(12)
العودة
القهرُ سيولد نارا وثورة
والوجع المخزون بالزمن والأهات والمواويل الحزينة
سيْدلنا على دروب العودة.
(13)
غدا
قوي أنت الان
ولكن من يقرأ كلامْ الغدْ !!؟
هذا ليس هدوءاً
وليس باقة ورد
هذا وجعْ
وجنديّ يسرقُ عمرنا
واستيطان ، ينمو ويمتد
لكنّا نعرف.. ان شيئا اخر
سيكون يا بلادي غداً او بعد غدّ !!
الاسئلة
لاتزال الاسئلة ولا يزال الدمُ ، ولا تزال المظاهرة وبعض خوف مشروع من صراع داخليّ نقتل فيه بعضنا ، وتهرب من شباكه حرية الروح وحرية الوطن وحرية الانسان. لاتزال المظاهرة ، ولايزال الاشتباك ولا يزال السؤال الخانق ، لماذا نمارس تخلفنا ونرتكب حماقتنا و نفتش عن اسباب لذلك الوجع في غير مكانها اليس الوجع مثل الفرح لا ينبعا إلا من الداخل. والعلة كل العلة فينا ، فأين نحن من الرأي الاخر ، من تداول السلطة ؟ من الابتعاد عن الخرافة والتمسك بالحقيقة والعلم ، ولماذا لا نحترم المعرفة والديمقراطية والحقيقة؟ لماذا نخُاف بعضنا ولماذا مصلحتنا الخاصة تزاحم المصالح العامة ، ونأكل لحم بعضنا ، لماذا طفولتنا خائفة وعلى شاكلتنا "ونريد ان ناخذها من للأمس بدل الغد؟؟
(2)
الثلج
الثلج من نافذتي .. أبيضٌ كقلبك ، هو خارج من السؤال وذاهب للبراءة ؟أو هو البراءة الذاهبة إلى حقول وأشواك الاسئلةِ الكثيرة ..
الثلج ..ماء وبراءة وبياض وشيء من الهدوء لسرعةِ القطار ؟؟
والثلج وقار مرات
وتراشقٌ بياضٍ وضحكات طفولية ، الثلج من نافذتي .. قلبك الذي يعرفني ويغمر أيامي بمائه الأبيض!ّ!
(3)
التسوية في خبر كان
نتسأل مباشرة وبعد حوالي العشرين عاما من التعاطي مع التسوية وصولاً الى السلامْ ، خاصة أنه لم يبق لنا إلا السؤال البسيط والمباشر هل تريد إِسرائيل التسوية ؟؟ فكل الشواهد القريب منها والبعيد تقول لا .. وحل الدولتين اذابته مسلكيات المناورة وإدارة الأزمة رغم مرور ما يقترب من عشرين عاماً.. مناورات والتفاف ، مستعمرات ، وجدار وحواجز ولعبّ لا يكل من كلامٍ في كلامٍ ومن المناورة ؟؟ مما يؤكد شواهد أن اسرائيل لا تريد حل الدولتين ، ولا تريد السلامْ . أما نحن الباقون في الارض كل الارض فلنا الف خيار .. سنستعيد الاعتراف ، ونطالب بدولة واحدة ، ونضالنا سنوجهه للحقوق المدنية . وليكن الزمان حكماً للصراع .. ونقول لاسرائيل.. لا حال يبقى ، لاحال يدوم . والأيام دول بين الناس، وعلينا ان نعرف كيف نحمي حقوقنا المدنية ، وكيف نكافحُ بالمقاومة الشعبية حتى تتحول حقوقنا المدنية واليومية الى حياة لنا في كل ارض فلسطين ، تعم كل ارض فلسطين ، وليس حدود ال 20% التي احتلت سنة 1967 .. انه الخيار الذي يشاركني به الكثيرون هنا وهناك ، وخاصة من اولئك الذين اعتقدوا لوهلة ما ، ولزمن ما .. ان اسرائيل سنذهب للتسوية ، ولكن الوقائع قالت لهم شيئا اخر يعاكس كل التوقعات.!!؟
(4)
الربيع العربي
امام الربيع العربي ، لا نملك إلا أن نعيد طرح الاسئلة ، وإن ننطلق الى ذلك بدءا من سؤال كيف لا ننزلقُ الى مساوئ ذلك الربيع في الاقتتال ومضاعفة الخلل الاقتصادي ، او الاهم كيف نحافظ على تنوع مجتمعنا ذلك التنوع الانساني والديني والفكري فلقد دلت التجربة ان هذا الخيار هو الانسب والاصح ..
وايضا لا بدّ ان نرى ان الدين لله و ان لا رهبانية في الاسلامْ ، والعمل الذي لابّد ان يكون مستمر بضرورة فصل الدين عن الدولة حفظاً للدْين عن اسئلة المصالح واسئلة الدنيا التي تتطلبها السياسات اليومية سواء بين الافراد أو الدول. حتى لايحدث الخلط المتعمدّ والذي سيقتل اي نوع من الاسئلة واي نوع من الاختلاف واي نوع من الحرية . ولنرى ان اهم ما في الربيع العربي ، هو معرفة مدى القوة الكامنة في المجتمع وفي الشباب ومدى القوة في الاصرار على التغيير .. ان الثبات وعدم التغيير هو شكل من اشكال المدن والشعوب كل الشعوب تسعى نحو الحرية ونحو العدالة ونحو اقتصاد معافى..
لنقف امام التجربة على صعيد الجميع وعلى مستوى الافراد ، فالتقاط الدروس والتعلم منها ، قد يعفينا من حصاد مرّ نراه بأم أعيننا!!
(5)
القمامة
إنهُ نوع من البشر ، لا يرى في كل شيء واي شيء ، سوى مصلحته الخاصة انه يرى مصلحته تلك ولو تمثلت في صورة للقمامة غير صادقة.
يا انت الفساد له طعم القمامة
القمامة ؟!!
الانسان ينتجُ القمامة ويصنعها ، ولكن عندنا منْ يفكْر بالعكس ؟!
انه صاحب فكر القمامة
يا أنت حتى القمامةُ لا تحمي الفاسدين والمصلحيين
(6)
لها
رغم البعد .. أنت هنّا
في قلبي نبضة هواى عتيق
وفي عيني دمعة حزن على انتظارٍ لا زال يمنى الروح..
أحبك رغم المسافات ، وركضِ أوجري اللحاق بموعد القِطار أو مداخل الطائرة المستعدين للاقلاع ..
رغم البُعدْ .. فانت وبلاديّ
كل الكلامْ
وخفايا الظاهرة .
(7)
البوصلة
قلت رغم كل الذي نرى وكل الذي نعيش ونكابد ، رغم ألف ظاهرة تحتاج التعليق والنقد والمصارحة ، ورغم كل الاسئلة التي تبحث عن التفسير أو التي تتمنى الاضاءات والتفريق بين العاجل والمؤجل، وبين الضروري وغير اللازم أو بين الاساسي والثانوي .
رغم كل ذلك ورغم كل شيء يظل دائماً ان تبقى البوصلة نحو البلادْ ، ففلسطين ستظل الحكاية والصراع حتى الحرية وعودة كل الاباء والاولاد لتبقى البوصلة نحو البلاد كَل البلاد. فذلك أول الطريق كي نلم اوجاعنا ، ونكون على الاقل في الطريق الذي لابدّ منه نحو الآمال الكبيرة.
(8)
البال
في الطائرة ونحن في اعلى نقطة أقرب الى السماء نفكر في الارض ، نقول لماذا نتباغض الى حد القتل؟! والعمر يمضى كالطائرة في أُفق لا ينته لماذا ؟ نأكل ذاكرتنا ونسود خُضرة شجرة السدْر ونحرثُ البحرُ المتوسط ونصطادُ سمك البحر الميت لماذا نخالفُ الضوء ونحتفي بالعتمْ لماذا يضايقنا بياض الورق ولون الفراشات ونضحك على وجعِ الفقراء ولا نراهم..
الطائرة عاليةُ جدا ، وكل شيء متعفر ما عدا البالْ
البال مشغول بمصرَوالشامْ واليمن المغادر اسمه السعْيد والسودان الذي صار اكثر من اثنين والوجعُ الثقيل يتوقع المزيدْ.
(9)
ذكرى
عندما تريد الحياة ان تختصر ذاتها.
اتذكر هواكِ.
(10)
صدفة
صادفتني
وكم تلعب الصدفة دورها في مسرح الحياة
واذكر عبد الحْليم حافظ في أُغنية "صدفة"
كَانْ يُومْ حبك أجمل صدفة.
(11)
القدس
ويكاد المريب ان يقول خذوني
يحاولون اخراج القدس من عمرْها
وذاتها
وحتى بياض ثلجها
ولكن
سحر ورسّم المدينة
وحجرها القديم
وبوابتها الذاهبة دروباً الى الله. تلك القدس يا ...
لن يقدر عليها احد..
(12)
العودة
القهرُ سيولد نارا وثورة
والوجع المخزون بالزمن والأهات والمواويل الحزينة
سيْدلنا على دروب العودة.
(13)
غدا
قوي أنت الان
ولكن من يقرأ كلامْ الغدْ !!؟
هذا ليس هدوءاً
وليس باقة ورد
هذا وجعْ
وجنديّ يسرقُ عمرنا
واستيطان ، ينمو ويمتد
لكنّا نعرف.. ان شيئا اخر
سيكون يا بلادي غداً او بعد غدّ !!
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق