الثلاثاء، فبراير 28، 2012
12:53 ص
أكثر من 300 وحدة سكنية في مخيم البص تفتقد أدنى معايير السلامة العامة أو الصحية مهددة قاطنيها بالخطر الداهم، في المقابل فإن مشروع التأهيل المنتظر لن يطول سوى 52 منها، تم انتقاؤها بطريقة أشعلت فتيل الخلاف بين ابناء المخيم، خصوصاً بين من يرون أن سلامتهم على المحك
سوزان هاشم
البص | «الزعلان أكتر من الراضي» في مخيم البص في مدينة صور! فمن أصل أكثر من 300 وحدة سكنية لا تتفق وأدنى معايير السلامة العامة، ومهدد معظمها بالانهيار، 52 منها فقط سيطولها مشروع الأنروا لترميم المباني المهددة هي «حصة البص». هذا المشروع الذي انتظرته بكثير من القلق غالبية الأهالي، على ايقاع أخبار كوارث انهيار المباني في بيروت والمناطق، أملاً بطرد شبح الخوف من مصير مماثل، سيشمل فقط 52 في البص من مجموع 700 منزل في مختلف المخيمات الفلسطينية في لبنان.
هكذا، أثارت ضآلة المشروع، في مخيم البص غضب الأهالي، نظراً لما وصفوه بـ«الانتقائية» التي حددت على أساسها المنازل المشمولة بالترميم «دون الأخذ بمعايير واضحة»، كما قال العديدون هنا لـ«الأخبار».
من هؤلاء، الحاجة آمنة العريضة التي استثني منزلها من مشروع الترميم. تسترسل آمنة في سرد معاناتها التي لا تنتهي، والمحفورة جلياً على ما تسميه سقف منزلها، وهو بتعبير أدق «شبه سقف»، لكون معظم أجزائه باتت متصدعة وانهارت قطع من طبقاته، فبانت الأسلاك الحديدية منه بوضوح، وبدت وكأنها منتفضة على وضع المنزل الرديء، فأخذت تراشق سكانه يومياً بحجارة السقف التي نجت آمنة من شظاياها بأعجوبة.. إذ سقطت منذ فترة قطعة حجر على رجلها وكادت تسحقها لولا «عناية الله» كما تقول.
ومنذ ذلك الحين باتت آمنة مشردة في قلب تشردها، فلجأت الى منزل شقيقتها لتبيت ليلها فيه. أما سبب استبعاد منزلها من الترميم فتلخصه بقولها «لأن ما عندي ظهر (واسطة) ما عطوني حقي». ثم تشرح عاتبة؛ «كل يللي عم بطلبو هو سقف واحد يويني، ما عم بطلب يعمروا لي بيت»!
وضع الجار أبو حسين، يشبه إلى حد كبير وضع آمنة. فهو أيضاً خارج «الليستة»، اي لائحة المباني التي سترمم، لكونه «ما إلي حدا»، يقول بدوره.
هو الآخر نجا بفضل العناية الإلهية من موت محتم بعدما سقط حجر كبير على فخذه منذ فترة غير بعيدة، لذلك يعتبر أن استبعاده واستبعاد «جميع الاخوان اللي متلي» هو تسبب بالموت عن سابق إصرار وتصميم، من قبل كل من لا يعتبر أنه في خطر بسبب هذا الوضع، ومن هو «معني بحماية شعبنا»!
هذه النقمة العارمة على المعايير العبثية التي اعتمدتها وكالة الأنروا في ترميم الأبنية في مخيم البص تكاد تكون مشتركة بين معظم أهالي المخيم، «فالمحاصصة سيدة الموقف، إذ إن الأنروا لها مصالحها مع المجتمع المدني الفلسطيني، وتحسب لهم حساباً، لذلك تم إرضاؤهم من خلال وضع المقربين منهم على لائحة ترميم الأبنية»، كما يتهم رئيس اللجان الأهلية في مخيم البص أبو هادي عبد العال مشككاً «بالمعايير التي اعتمدت، والتي تمت مناقشتها مع وكالة الأنروا، التي أوضحت أن الترميم لن يشمل سوى بيوت الزينكو أو تلك الآيلة للسقوط، نظراً لقلة الميزانية»، ويتابع أبو هادي «بيد أن الواقع لا يعكس حقيقة الأمر، إذ إن الكثير من البيوت لا تتمتع بأدنى شروط السلامة العامة أو الصحية، وحتى أنها مهددة بالسقوط ومع ذلك لم يرد اسمها على اللائحة لأسباب غامضة، ما خلق حالة هرج ومرج ونقمة عارمة بين صفوف الأهالي»، ويقول مضيفاً «نحن مش ضد المشروع بل على العكس نحن نرحب بهذه المشاريع، لكن ضد الأسلوب المتبع، والذي كاد أن يولد شرخاً بين
الناس».
ومن أبرز الأمثلة التي ساقها الاهالي على ما رأوه «انتقائية متبعة» حالة أبو علاء السموري، الذي كان اسمه مسجلاً ضمن اللائحة، «وإذ به وبسحر ساحر يقفز منها ليحل اسم جديد قد يكون اولى ربما لأنه مقرب من جهة معينة لا أريد تسميتها»، كما يقول السموري، ساخراً، خصوصاً أن المنزل اعلاه يفتقد أدنى الشروط الضرورية للسكن، مستغرباً كيف أن هذا المنزل المشيّد إبان الاجتياح الإسرائيلي والمسقوف بألواح الزينكو التي اخترقتها النتوءات من كل حدب وصوب بفعل الزمن، والتي تتيح لماء السماء والغبار الدخول إلى منزله، هذا المنزل بالجدران المتشققة والمتصدعة، كيف أنه بالرغم من كل ذلك استثني من الترميم؟ لكن السموري لا يلبث أن يجيب فوراً عن سؤاله قائلاً «إن التجاذب بين اللجان الأهلية والشعبية والأنروا أرخى بظلاله على بعض الأهالي وهيك طلعت براسنا» من دون يوضح ما هو سبب التجاذب، «فصفّت وكالة الأنروا مع بعض الناس مستبعدة آخرين»، معتبراً أن هذه المشاريع يتم إنجازها كرمى لبعض الناس في المخيم، و ليست موجهة إلى جميع أهله».
المشهد نفسه يتكرر بالنسبة لأبو حسن العلي. فهذا الأخير ترسم التشققات خطوطاً واضحة على جدران منزله المسقوف بألواح الزينكو، المثبتة بدورها بألواح خشبية باتت متخلخلة بفعل الأيام ومياه الامطار التي تتسرب عبر ثقوب في الألواح. وما يزيد الطين بلة، أن أوضاع الرجل المادية الرديئة «لا تسمح لي بدق مسمار في المنزل». وبالرغم من كل ذلك، يضيف بمرارة هازئة «اعتبروني ميسوراً ومش بحاجة، لأن الوضع المادي للوالد كان من زمان.. ميسوراً»!
وبالرغم من أن مشروع ترميم المنازل بات موجوداً على السكة إذ إن «أعمال التكييل التي تقوم بها فرقة الهندسة من قبل وكالة الأنروا قد انجزت ومن المفترض أن يبدأ العمل فعلياً بعد شهرين»، كما يوضح عبد العال، بيد أن الأهالي المشمولة منازلهم بالترميم «مش مصدقين بعد»، فالشعب لم يعد يثق بوكالة الأنروا لكثرة الوعود التي أطلقتها دون أن تنفذ معظمها. ولذلك فإن الحاجة ام خالد التي تنتظر على أحر من الجمر المباشرة بالمشروع لكون منزلها «نكبة من أيام النكبة» تقول لنا وهي تراقب عمال التكييل «ما بقول فول إلا تيصير بالمكيول».
من هؤلاء، الحاجة آمنة العريضة التي استثني منزلها من مشروع الترميم. تسترسل آمنة في سرد معاناتها التي لا تنتهي، والمحفورة جلياً على ما تسميه سقف منزلها، وهو بتعبير أدق «شبه سقف»، لكون معظم أجزائه باتت متصدعة وانهارت قطع من طبقاته، فبانت الأسلاك الحديدية منه بوضوح، وبدت وكأنها منتفضة على وضع المنزل الرديء، فأخذت تراشق سكانه يومياً بحجارة السقف التي نجت آمنة من شظاياها بأعجوبة.. إذ سقطت منذ فترة قطعة حجر على رجلها وكادت تسحقها لولا «عناية الله» كما تقول.
ومنذ ذلك الحين باتت آمنة مشردة في قلب تشردها، فلجأت الى منزل شقيقتها لتبيت ليلها فيه. أما سبب استبعاد منزلها من الترميم فتلخصه بقولها «لأن ما عندي ظهر (واسطة) ما عطوني حقي». ثم تشرح عاتبة؛ «كل يللي عم بطلبو هو سقف واحد يويني، ما عم بطلب يعمروا لي بيت»!
وضع الجار أبو حسين، يشبه إلى حد كبير وضع آمنة. فهو أيضاً خارج «الليستة»، اي لائحة المباني التي سترمم، لكونه «ما إلي حدا»، يقول بدوره.
هو الآخر نجا بفضل العناية الإلهية من موت محتم بعدما سقط حجر كبير على فخذه منذ فترة غير بعيدة، لذلك يعتبر أن استبعاده واستبعاد «جميع الاخوان اللي متلي» هو تسبب بالموت عن سابق إصرار وتصميم، من قبل كل من لا يعتبر أنه في خطر بسبب هذا الوضع، ومن هو «معني بحماية شعبنا»!
هذه النقمة العارمة على المعايير العبثية التي اعتمدتها وكالة الأنروا في ترميم الأبنية في مخيم البص تكاد تكون مشتركة بين معظم أهالي المخيم، «فالمحاصصة سيدة الموقف، إذ إن الأنروا لها مصالحها مع المجتمع المدني الفلسطيني، وتحسب لهم حساباً، لذلك تم إرضاؤهم من خلال وضع المقربين منهم على لائحة ترميم الأبنية»، كما يتهم رئيس اللجان الأهلية في مخيم البص أبو هادي عبد العال مشككاً «بالمعايير التي اعتمدت، والتي تمت مناقشتها مع وكالة الأنروا، التي أوضحت أن الترميم لن يشمل سوى بيوت الزينكو أو تلك الآيلة للسقوط، نظراً لقلة الميزانية»، ويتابع أبو هادي «بيد أن الواقع لا يعكس حقيقة الأمر، إذ إن الكثير من البيوت لا تتمتع بأدنى شروط السلامة العامة أو الصحية، وحتى أنها مهددة بالسقوط ومع ذلك لم يرد اسمها على اللائحة لأسباب غامضة، ما خلق حالة هرج ومرج ونقمة عارمة بين صفوف الأهالي»، ويقول مضيفاً «نحن مش ضد المشروع بل على العكس نحن نرحب بهذه المشاريع، لكن ضد الأسلوب المتبع، والذي كاد أن يولد شرخاً بين
الناس».
ومن أبرز الأمثلة التي ساقها الاهالي على ما رأوه «انتقائية متبعة» حالة أبو علاء السموري، الذي كان اسمه مسجلاً ضمن اللائحة، «وإذ به وبسحر ساحر يقفز منها ليحل اسم جديد قد يكون اولى ربما لأنه مقرب من جهة معينة لا أريد تسميتها»، كما يقول السموري، ساخراً، خصوصاً أن المنزل اعلاه يفتقد أدنى الشروط الضرورية للسكن، مستغرباً كيف أن هذا المنزل المشيّد إبان الاجتياح الإسرائيلي والمسقوف بألواح الزينكو التي اخترقتها النتوءات من كل حدب وصوب بفعل الزمن، والتي تتيح لماء السماء والغبار الدخول إلى منزله، هذا المنزل بالجدران المتشققة والمتصدعة، كيف أنه بالرغم من كل ذلك استثني من الترميم؟ لكن السموري لا يلبث أن يجيب فوراً عن سؤاله قائلاً «إن التجاذب بين اللجان الأهلية والشعبية والأنروا أرخى بظلاله على بعض الأهالي وهيك طلعت براسنا» من دون يوضح ما هو سبب التجاذب، «فصفّت وكالة الأنروا مع بعض الناس مستبعدة آخرين»، معتبراً أن هذه المشاريع يتم إنجازها كرمى لبعض الناس في المخيم، و ليست موجهة إلى جميع أهله».
المشهد نفسه يتكرر بالنسبة لأبو حسن العلي. فهذا الأخير ترسم التشققات خطوطاً واضحة على جدران منزله المسقوف بألواح الزينكو، المثبتة بدورها بألواح خشبية باتت متخلخلة بفعل الأيام ومياه الامطار التي تتسرب عبر ثقوب في الألواح. وما يزيد الطين بلة، أن أوضاع الرجل المادية الرديئة «لا تسمح لي بدق مسمار في المنزل». وبالرغم من كل ذلك، يضيف بمرارة هازئة «اعتبروني ميسوراً ومش بحاجة، لأن الوضع المادي للوالد كان من زمان.. ميسوراً»!
وبالرغم من أن مشروع ترميم المنازل بات موجوداً على السكة إذ إن «أعمال التكييل التي تقوم بها فرقة الهندسة من قبل وكالة الأنروا قد انجزت ومن المفترض أن يبدأ العمل فعلياً بعد شهرين»، كما يوضح عبد العال، بيد أن الأهالي المشمولة منازلهم بالترميم «مش مصدقين بعد»، فالشعب لم يعد يثق بوكالة الأنروا لكثرة الوعود التي أطلقتها دون أن تنفذ معظمها. ولذلك فإن الحاجة ام خالد التي تنتظر على أحر من الجمر المباشرة بالمشروع لكون منزلها «نكبة من أيام النكبة» تقول لنا وهي تراقب عمال التكييل «ما بقول فول إلا تيصير بالمكيول».
لا تنحصر مشكلة الترميم في مخيم البص بقصة المشروع التي تقوم به الأنروا. فبالنسبة
إلى بعض الميسورين، وإن كانوا قلة فيه، يبدو أن إدخال أي «مسمار» إلى المخيم يحتاج
إلى إجراءات روتينية تكاد تطول لشهرين، لكونه «يستلزم الاستحصال على ترخيص من
ثكنة الجيش» حسب مسؤول اللجان الأهلية داخل مخيم البص أبو عبد العال، وهو يقول
«إن هذه الإجراءات هي نتيجة قرارات سياسية عليا، والجيش لا علاقة له بها، بل يحاول
في بعض الأحيان تسهيلها»، كاشفاً أن الأنروا تقوم مؤخراً، بتجميع طلبات الراغبين
بإدخال مواد البناء وإجراء المعاملات اللازمة لذلك».
المصدر : جريدة الاخبار
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار المخيم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق