الأربعاء، فبراير 22، 2012
10:40 م
عن مساهمة جديدة بقيمة 11 مليون كرون نروجي (2 مليون دولار أميركي) مخصصة للنداء التمويلي الخاص بلبنان "استعادة الكرامة".
وطنية - 22/2/2012 أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا" في حفل في مكاتب الأونروا- بيروت، عن مساهمة جديدة بقيمة 11 مليون كرون نروجي (2 مليون دولار أميركي) مخصصة للنداء التمويلي الخاص بلبنان "استعادة الكرامة".
حضرالحفل سفير النروج سفن آس، رئيس لجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني السفير عبد المجيد القصير، سفير دولة فلسطين في لبنان أشرف دبور، المدير العام للأونروا في بيروت سالفتوري لومباردو، مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان مروان عبد العال وعدد من ممثلي المجتمع المحلي في مخيم نهر البارد.
وأوضح بيان للوكالة أن مفوض عام "الأونروا" فيليبو غراندي كان أطلق في 28 ايلول نداء "استعادة الكرامة" الذي يهدف الى استقطاب ما مجموعه 147 مليون دولار اميركي لفترة خمس سنوات وحتى العام 2016. ويهدف النداء الى "تغطية عمليات الإغاثة والنهوض للاجئين الأكثر عرضة للخطر في كافة أنحاء لبنان، ومن شأنه ان يستقطب التمويل لمشاريع محددة يضاف الى التمويل العادي، للاستمرار في تقديم البرامج الأساسية للوكالة: التعليم والصحة والحد من الفقر".
وذكر أن الأونروا "تحتاج الى 41 مليون دولار أميركي لتمويل أنشطتها في العام 2012 ودعم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، يتضمن هذا الرقم الدعم المطلوب لعمليات الإغاثة في نهر البارد وهو يصل الى 15,7 مليون دولار اميركي. وقد حصلت الوكالة على بعض المساهمات وهي اليوم بحاجة ماسة الى تأمين 10 ملايين دولار في النصف الأول من العام 2012".
وأشار البيان الى أن "الاونروا" "تستمر في السعي للحصول على المزيد من التمويل لتنفيذ المشاريع في مجالات البنى التحتية والرعاية الصحية والتعليم والعمل والخدمات الإجتماعية لجميع اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في لبنان".
آس
وتحدث آس فقال: "تعكس مساهمة النروج الاهمية التي نوليها لوضع اللاجئين الفلسطينيين، انهم يواجهون العديد من الصعوبات في لبنان يعود معظمها لكونهم لا يتمتعون بحقوقهم الإقتصادية والإجتماعية. إن إعادة بناء منازلهم ومدارسهم وإعادة بناء المجتمع الفلسطيني أمر أساسي لاستعادة عجلة الحياة في مجتمع اللاجئين الفلسطينيين. ان دعم الأونروا في هذا العمل الصعب مهم للغاية لتتمكن من تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين المقيمين في نهر البارد والمنطقة المحيطة به".
أضاف: "النروج مساهم أساسي منذ فترة طويلة في الأونروا وساهمت بمبلغ 300 مليون كرون (53 مليون دولار أميركي) الى الموازنة العامة للأونروا في العامين 2011 و2012. فضلا عن ذلك، ساهمت النروج بمبلغ 25,5 مليون كرون (4,5 مليون دولار) في مشاريع الأونروا في لبنان".
دبور
وقال دبور: "نلتقي اليوم للاعلان عن تقديم الهبة الكريمة المقدمة من النروج المخصصة لاغاثة سكان مخيم نهر البارد من مملكة النروج. وهنا لا بد أن نشكر وبجانب الشكر نرفع الصوت ونقول ان لهذا الشعب حقا على المجتمع الدولي كما باقي شعوب الأرض. ألا يكفيه تشريدا من وطنه لنزيد من معاناته. إنه شعب ليس لاجئا فحسب، بل إنسان يفكر ويبدع ويملك تراثا عريقا ويحمل قضية وكما يتمسك بحقه بالعودة الى وطنه فلسطين ولا يقبل بديلا عنها بالتوطين ولا بالتهجير، له الحق بالعيش الكريم وهنا نقول كفى.
نعتقد بأن لكل مشكلة حلا، لكن المشكلة تكمن بالتفاصيل ولنزيل التفاصيل ونعمل معا على الأرض دون تعقيدات لننهي ونطوي وبسرعة هذاالملف".
أضاف: "ان من يقوم بزيارة المخيم المنكوب منذ أربع سنوات ويزيد، يرى بعينيه حجم المأساة التي حلت به وكان الضحية لمخطط كبير أعد له. وهكذا ووفق هذا المبدأ تقول العلاقات النموذجية التي تحمي الكرامة والإنسان والسيادة. لأن السؤال عن بطء عملية الإعمار ما زال هو السؤال الملح منا ومن أبناء المخيم، فإن استمرار الإغاثة للمخيم وأبنائه، ما زالت حالة ملحة أيضا خاصة ان الحالة ما زالت تصنف في مجال حالة الطوارىء والمخيم ما زال لم يستعد الحالة الطبيعية على المستوى المدني والإجتماعي والإقتصادي. شكرا للنروج .. شكرا للأونروا.. شكرا لجهودكم".
القصير
ثم تحدث القصير فقال: "أطرح اليوم أمامكم الأسئلة التالية: ما هي الخطوات الواجب اتباعها بغية تأمين احتياجات الناس وتأمين حياة أفضل لهم؟ كيف لنا أن نترك بصمة تغيير في بيئة تعيش ظروفا سياسية صعبة؟".
وتابع: "ترى الأونروا ان الإجابة على تلك الأسئلة تكمن في "إعادةالكرامة" وأنا أوافقها الرأي تماما. ان استراتيجية "السنوات الخمس" هي السبيل الأفضل لتلبية احتياجات الشعوب الفقيرة والضعيفة، هي خلاصة الإستطلاع الإقتصادي- الإجتماعي الذي قامت به منظمة الأونروا بالتعاون مع الجامعة الأميركية (AUB).
ان مشاركة النروج في تخفيف العبء عن كاهل الفلسطينيين في المخيمات في لبنان تشكل تعاطفا وتضامنا وكرما والتزاما من اجل تحسين أوضاعهم المعيشية. ان مشاكلهم كثيرة وهي تتطلب دعمكم ودعم الدول المانحة الأخرى، بالتعاون مع الحكومة اللبنانية، على الرغم من صعوبة هذه المهمة الإنسانية، هدفنا الأساسي هو خفض نسبة الفقر والتعاسة من خلال تنفيذ المشاريع الإنمائية، واحدا تلو الآخر".
وختم قائلا: "لبنان يشكر سعادتكم على الجهود التي بذلتموها من أجل تحسين ظروف عيش الفلسطينيين، ونحن ايضا نقوم بما في وسعنا في هذا المجال، ولكن مواردنا المحدودة تحول دون تمكننا من معالجة هذه الكارثة السياسية العالمية وتفادي عواقبها، ونظرا لما قدمتموه في الماضي وما زلتم حتى اليوم تقدمونه من تبرعات وهبات، يبدو ان التضامن هو من أسمى صفات بلدكم الكريم".
لومباردو
أما لومباردو فشكر دولة النروج لافتا الى انها "ما زالت من أكبر الداعمين والمانحين لمشروع نهر البارد". وقال: "هذه المساهمة هي أهم من سابقاتها لأنهها تأتي في وقت حرج بالنسبة الى العائلات النازحة من نهر البارد".
مواس
وألقى حسن مواس باسم أهالي مخيم نهر البارد كلمة شكر فيها النروج والأونروا "على كل ما قدمتموه لأهالينا النازحين من سكان المخيم". وقال: "هذا المخيم الذي ومنذ عام 2007 لا يزال يعاني ألم النزوح والحرمان، وكان الشك والقلق والخوف يقتلنا كل يوم مئة مرة بل ألف مرة. وقد أثر ذلك على مختلف جوانب حياتنا وفقد أهلنا في المخيم الشعور بالإستقرار وتحطمت آمالهم وأحلامهم".
أضاف: "ان ما نطلبه منكم اليوم وأنتم أخوة لنا ولا شك أن تساعدونا في الإسراع بإعادة إعمار منازلنا في المخيم والمساعدة في إعمار ما تهدم في البقعة المحيطة (المخيم الجديد) والتعويض على العائلات والتخفيف من الإجراءات على مداخل المخيم من اجل المساعدة في النهوض بالمخيم وإعادة الحياة التجارية اليه، وربطه بالمحيط وإعادة التواصل مع إخواننا اللبنانيين.
ان أهلنا في مخيم نهر البارد مازالوا بحاجة الى دعمكمن الكريم والمتواصل حتى يصلوا الى نهاية هذه الأزمة والتي من غير وقوفكم الى جانبهم لن يستطيعوا تجاوزها أو مواجهتها".
حضرالحفل سفير النروج سفن آس، رئيس لجنة الحوار اللبناني- الفلسطيني السفير عبد المجيد القصير، سفير دولة فلسطين في لبنان أشرف دبور، المدير العام للأونروا في بيروت سالفتوري لومباردو، مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان مروان عبد العال وعدد من ممثلي المجتمع المحلي في مخيم نهر البارد.
وأوضح بيان للوكالة أن مفوض عام "الأونروا" فيليبو غراندي كان أطلق في 28 ايلول نداء "استعادة الكرامة" الذي يهدف الى استقطاب ما مجموعه 147 مليون دولار اميركي لفترة خمس سنوات وحتى العام 2016. ويهدف النداء الى "تغطية عمليات الإغاثة والنهوض للاجئين الأكثر عرضة للخطر في كافة أنحاء لبنان، ومن شأنه ان يستقطب التمويل لمشاريع محددة يضاف الى التمويل العادي، للاستمرار في تقديم البرامج الأساسية للوكالة: التعليم والصحة والحد من الفقر".
وذكر أن الأونروا "تحتاج الى 41 مليون دولار أميركي لتمويل أنشطتها في العام 2012 ودعم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، يتضمن هذا الرقم الدعم المطلوب لعمليات الإغاثة في نهر البارد وهو يصل الى 15,7 مليون دولار اميركي. وقد حصلت الوكالة على بعض المساهمات وهي اليوم بحاجة ماسة الى تأمين 10 ملايين دولار في النصف الأول من العام 2012".
وأشار البيان الى أن "الاونروا" "تستمر في السعي للحصول على المزيد من التمويل لتنفيذ المشاريع في مجالات البنى التحتية والرعاية الصحية والتعليم والعمل والخدمات الإجتماعية لجميع اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في لبنان".
آس
وتحدث آس فقال: "تعكس مساهمة النروج الاهمية التي نوليها لوضع اللاجئين الفلسطينيين، انهم يواجهون العديد من الصعوبات في لبنان يعود معظمها لكونهم لا يتمتعون بحقوقهم الإقتصادية والإجتماعية. إن إعادة بناء منازلهم ومدارسهم وإعادة بناء المجتمع الفلسطيني أمر أساسي لاستعادة عجلة الحياة في مجتمع اللاجئين الفلسطينيين. ان دعم الأونروا في هذا العمل الصعب مهم للغاية لتتمكن من تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين المقيمين في نهر البارد والمنطقة المحيطة به".
أضاف: "النروج مساهم أساسي منذ فترة طويلة في الأونروا وساهمت بمبلغ 300 مليون كرون (53 مليون دولار أميركي) الى الموازنة العامة للأونروا في العامين 2011 و2012. فضلا عن ذلك، ساهمت النروج بمبلغ 25,5 مليون كرون (4,5 مليون دولار) في مشاريع الأونروا في لبنان".
دبور
وقال دبور: "نلتقي اليوم للاعلان عن تقديم الهبة الكريمة المقدمة من النروج المخصصة لاغاثة سكان مخيم نهر البارد من مملكة النروج. وهنا لا بد أن نشكر وبجانب الشكر نرفع الصوت ونقول ان لهذا الشعب حقا على المجتمع الدولي كما باقي شعوب الأرض. ألا يكفيه تشريدا من وطنه لنزيد من معاناته. إنه شعب ليس لاجئا فحسب، بل إنسان يفكر ويبدع ويملك تراثا عريقا ويحمل قضية وكما يتمسك بحقه بالعودة الى وطنه فلسطين ولا يقبل بديلا عنها بالتوطين ولا بالتهجير، له الحق بالعيش الكريم وهنا نقول كفى.
نعتقد بأن لكل مشكلة حلا، لكن المشكلة تكمن بالتفاصيل ولنزيل التفاصيل ونعمل معا على الأرض دون تعقيدات لننهي ونطوي وبسرعة هذاالملف".
أضاف: "ان من يقوم بزيارة المخيم المنكوب منذ أربع سنوات ويزيد، يرى بعينيه حجم المأساة التي حلت به وكان الضحية لمخطط كبير أعد له. وهكذا ووفق هذا المبدأ تقول العلاقات النموذجية التي تحمي الكرامة والإنسان والسيادة. لأن السؤال عن بطء عملية الإعمار ما زال هو السؤال الملح منا ومن أبناء المخيم، فإن استمرار الإغاثة للمخيم وأبنائه، ما زالت حالة ملحة أيضا خاصة ان الحالة ما زالت تصنف في مجال حالة الطوارىء والمخيم ما زال لم يستعد الحالة الطبيعية على المستوى المدني والإجتماعي والإقتصادي. شكرا للنروج .. شكرا للأونروا.. شكرا لجهودكم".
القصير
ثم تحدث القصير فقال: "أطرح اليوم أمامكم الأسئلة التالية: ما هي الخطوات الواجب اتباعها بغية تأمين احتياجات الناس وتأمين حياة أفضل لهم؟ كيف لنا أن نترك بصمة تغيير في بيئة تعيش ظروفا سياسية صعبة؟".
وتابع: "ترى الأونروا ان الإجابة على تلك الأسئلة تكمن في "إعادةالكرامة" وأنا أوافقها الرأي تماما. ان استراتيجية "السنوات الخمس" هي السبيل الأفضل لتلبية احتياجات الشعوب الفقيرة والضعيفة، هي خلاصة الإستطلاع الإقتصادي- الإجتماعي الذي قامت به منظمة الأونروا بالتعاون مع الجامعة الأميركية (AUB).
ان مشاركة النروج في تخفيف العبء عن كاهل الفلسطينيين في المخيمات في لبنان تشكل تعاطفا وتضامنا وكرما والتزاما من اجل تحسين أوضاعهم المعيشية. ان مشاكلهم كثيرة وهي تتطلب دعمكم ودعم الدول المانحة الأخرى، بالتعاون مع الحكومة اللبنانية، على الرغم من صعوبة هذه المهمة الإنسانية، هدفنا الأساسي هو خفض نسبة الفقر والتعاسة من خلال تنفيذ المشاريع الإنمائية، واحدا تلو الآخر".
وختم قائلا: "لبنان يشكر سعادتكم على الجهود التي بذلتموها من أجل تحسين ظروف عيش الفلسطينيين، ونحن ايضا نقوم بما في وسعنا في هذا المجال، ولكن مواردنا المحدودة تحول دون تمكننا من معالجة هذه الكارثة السياسية العالمية وتفادي عواقبها، ونظرا لما قدمتموه في الماضي وما زلتم حتى اليوم تقدمونه من تبرعات وهبات، يبدو ان التضامن هو من أسمى صفات بلدكم الكريم".
لومباردو
أما لومباردو فشكر دولة النروج لافتا الى انها "ما زالت من أكبر الداعمين والمانحين لمشروع نهر البارد". وقال: "هذه المساهمة هي أهم من سابقاتها لأنهها تأتي في وقت حرج بالنسبة الى العائلات النازحة من نهر البارد".
مواس
وألقى حسن مواس باسم أهالي مخيم نهر البارد كلمة شكر فيها النروج والأونروا "على كل ما قدمتموه لأهالينا النازحين من سكان المخيم". وقال: "هذا المخيم الذي ومنذ عام 2007 لا يزال يعاني ألم النزوح والحرمان، وكان الشك والقلق والخوف يقتلنا كل يوم مئة مرة بل ألف مرة. وقد أثر ذلك على مختلف جوانب حياتنا وفقد أهلنا في المخيم الشعور بالإستقرار وتحطمت آمالهم وأحلامهم".
أضاف: "ان ما نطلبه منكم اليوم وأنتم أخوة لنا ولا شك أن تساعدونا في الإسراع بإعادة إعمار منازلنا في المخيم والمساعدة في إعمار ما تهدم في البقعة المحيطة (المخيم الجديد) والتعويض على العائلات والتخفيف من الإجراءات على مداخل المخيم من اجل المساعدة في النهوض بالمخيم وإعادة الحياة التجارية اليه، وربطه بالمحيط وإعادة التواصل مع إخواننا اللبنانيين.
ان أهلنا في مخيم نهر البارد مازالوا بحاجة الى دعمكمن الكريم والمتواصل حتى يصلوا الى نهاية هذه الأزمة والتي من غير وقوفكم الى جانبهم لن يستطيعوا تجاوزها أو مواجهتها".
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق