الثلاثاء، فبراير 21، 2012
12:01 ص
حراك لمنع إعادة الحكم العسكري للضفة
مشعل وعباس يبحثان حكومة الوفاق
يهود يعتدون على كنيسة بالقدس
حراك لمنع إعادة الحكم العسكري للضفة
عوض الرجوب-الخليل
تتعزز المخاوف لدى الفلسطينيين من تمادي الاحتلال الإسرائيلي في حكمه العسكري للضفة الغربية ، وإطلاق يد الإدارة المدنية في مختلف المناطق، بما في ذلك المناطق التي يفترض أنها خاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية ، مما دفعهم للبدء بحراك دولي لمنعه
.
وأثارت تصريحات مسؤول فلسطيني بشأن مساعي الاحتلال لإعادة الحكم العسكري للضفة الغربية، والإبقاء على السلطة الفلسطينية كوكيل أمني للاحتلال، جملة من التساؤلات عن دور ومستقبل السلطة الفلسطينية، خاصة مع انسداد الأفق السياسي
.
وكان وزير الشؤون المدنية الفلسطيني حسين الشيخ تحدث في تصريحات صحفية عن محاولات لإحياء الحكم العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية من خلال القانون رقم 1650، مؤكدا رفض القيادة الفلسطينية تحويل السلطة إلى وكيل أمني للاحتلال، فيما تحدث مسؤولون عن توجه لمراجعة العلاقة مع الاحتلال
.
وكانت إسرائيل سحبت من كافة القيادات الفلسطينية بطاقات الشخصيات المهمة
"VIP" واستبدلت بها تصاريح مؤقتة، بما فيها بطاقة الرئيس الفلسطيني محمود عباس .
مراجعة فلسطينية
ويفيد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنا عميرة بأن تقليص صلاحيات السلطة الفلسطينية أحد أهم النقاط التي طرحت مؤخرا في محادثات ومداولات القيادة الفلسطينية
.
وأكد في حديثه للجزيرة نت مراجعة جميع الأطراف المعنية بهذا الموضوع، بما في ذك الإدارة الأميركية، موضحا أنه جرى التأكيد على أن فرض القرار العسكري رقم 1650 على الضفة الغربية مجددا يعني إعادة صلاحيات الحكم العسكرية وإنعاش وتنشيط الإدارة المدنية
.
وأوضح أن إحدى القضايا الأساسية التي يجري التركيز عليها في المرحلة الحالية هي أن السلطة الفلسطينية بعد هذا الأمر العسكري لم تعد نفس السلطة التي كانت من قبل، مضيفا أن "المكاسب البسيطة التي حصلت عليها السلطة بفعل اتفاقيات أوسلو جرى سحبها بهذا القرار واستباحة جميع المناطق الفلسطينية"
.
وأكد عميرة أن القيادة الفلسطينية تجري مراجعة شاملة وتعيد النظر في مختلف القضايا والخيارات، بما في ذلك الالتزامات التي تفرضها الاتفاقيات وتسبب مشاكل وأعباء على الشعب الفلسطيني، وقضية الأمن التي تستحوذ على أكثر من ثلث ميزانية السلطة الفلسطينية
.
وأضاف أن جميع الخيارات مطروحة في حال تم فرض الحصار على الشعب الفلسطيني بسبب خطواته السياسية على الصعيد الدولي وعلى صعيد المصالحة "فمن حق الشعب الفلسطيني أن يعيد ترتيب أموره بما يتلاءم مع مصالحه"
.
من جهته يقول الكاتب والمحلل السياسي هاني حبيب إن مساعي السلطة لإعادة ترتيب أوراقها وتقييم الموقف، تتطلب إخلالا بميزان القوى
.
وأضاف في حديثه للجزيرة نت أنه بدون أن تكون هناك قدرة للقيادة الفلسطينية على ترتيب أوضاعها الداخلية بشكل يقوي من قدرتها على المواجهة وتحدي كافة الاستحقاقات فإن السلطة ستظل خالية من الخيارات الجدية
.
ويرى حبيب أن بإمكان القيادة الفلسطينية استثمار الحصار السياسي الذي تشهده الدولة العبرية هذه الأيام على الصعيد العالمي بحيث تؤكد للمجتمع الدولي رغبتها في إنجاز عملية سلام تعيد للفلسطينيين حقوقهم، وتؤكد أن حكومة الاحتلال تقف حائلا دون إتمام العملية التفاوضية
.
وشدد على ضرورة تفعيل الدور العربي المتجاهل للأوليات وللصراع في المنطقة، والاستمرار في التوجه نحو المنظمة الدولية لنيل الاعتراف بفلسطين عضوا كامل العضوية في المنظمة الدولية
.
الإدارة المدنية
بدوره أوضح مدير مؤسسة الحق الحقوقية بمدينة رام الله، شعوان جبارين، أن الإدارة المدنية في الضفة الغربية لم تمت ولم تحل نفسها، مضيفا أن جهاز الإدارة المدنية يعمل من خلال مكاتب الارتباط المدني في كل المحافظات، ويجري العودة لها والتنسيق معها في كافة القضايا بما فيها الإقامة والسجل المدني وتغيير عناوين السكن
.
وقال إن الأمر العسكري رقم 1650 هو تعديل في أوائل 2010 لأمر عسكري سابق صدر عام 1969، ويتعلق بموضوع "التسلل" والإقامة في مناطق الضفة الغربية، وفق مفهوم وضعه الاحتلال الذي اعتبر المتسلل الشخص الذي لا يحمل موافقة من القائد العسكري للتواجد في المنطقة أو ليس لديه عنوان سكني موثق ببطاقة هويته، موضحا أن هذا التعريف ينطبق على سكان قطاع غزة المتواجدين في الضفة
.
ووفق مؤسسة الحق التي يديرها جبارين، فإن الأوامر العسكرية ليست مخالفة لمعايير القانون الدولي فحسب، بل وتشكل خرقا لاتفاقيات أوسلو التي أبرمتها إسرائيل طواعيةً مع الفلسطينيين، وخروجا متزايدا عن أوسلو، وتهميشا لوظائف السلطة الفلسطينية من قبل إسرائيل .
مشعل وعباس يبحثان حكومة الوفاق
أنس زكي-القاهرة
علمت الجزيرة نت أن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية ( حماس ) سيحل بالعاصمة المصرية القاهرة اليوم تمهيدا للقاء -يوم الأربعاء- يجمعه برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس .
وقال مدير مركز الدراسات الفلسطينية بالقاهرة إبراهيم الدراوي إن لقاء عباس ومشعل سيركز على بحث تشكيل الحكومة المقبلة التي اتُفق على أن تكون حكومة وفاق وطني من الكفاءات والمستقلين، تحظى بموافقة كل الفصائل وعلى رأسها حماس وحركة التحرير الفلسطينية ( فتح ).
وتوقع الدراوي أن يعلن عن الحكومة -التي سيرأسها عباس- في غضون عشرة أيام، من القاهرة، التي ستشهد أيضا هذا الخميس اجتماعا للإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية.
برنامج الحكومة
وكان الرئيس عباس صرح السبت بأن الحكومة القادمة ستلتزم ببرنامجه السياسي -الذي يشمل الاعتراف بإسرائيل- وهو تصريح سارعت حماس برفضه، مؤكدة على أن الأمر يتعلق بوَزارة توافق مؤقتة بمهام محددة، ولا علاقة لها بأي برامج سياسية.
من جهة أخرى، قال الدراوي إنه يعتقد أن الحكومة المقبلة ستستمر لنحو عشرة أشهر لأنها تحتاج خطوات عملية على أرض الواقع لإنهاء الانقسام، على أن تجري بنهاية العام أو أوائل العام المقبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية وانتخابات المجلس الوطني.
وكان عضو اللجنة المركزية لفتح عزام الأحمد، أعلن قبل يومين أن لقاء عباس ومشعل بالقاهرة هذا الخميس سيبحث تنفيذ التوصيات التي صدرت عن لقائهما بالعاصمة القطرية الدوحة، بشأن تشكيل حكومة التوافق الوطني.
يهود يعتدون على كنيسة بالقدس
اعتدى متطرفون يهود اليوم الاثنين على الكنيسة المعمدانية في القدس الغربية، حيث كتبوا على جدرانها عبارات مسيئة للسيد المسيح والسيدة مريم العذراء، كما كتبت على جدران الكنيسة عبارات أخرى تشتم المسيحيين وتتوعدهم بالعقاب.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إن من سمتهم مخربين كتبوا عبارة "الموت للمسيحية" على جدران الكنيسة في ثاني هجوم من نوعه بالمدينة المقدسة هذا الشهر.
كما كتبت عبارة "جبي الثمن" وهي العبارة التي يستخدمها مستوطنون يهود متطرفون أيضا على جدران الكنيسة المعمدانية في شارع هجيدام في حي هادئ بالقدس الغربية.
وقال ميكي روزنفلد المتحدث باسم الشرطة الإسرائيلية "تتحرى الشرطة احتمالا قويا في وجود دافع قومي (يهودي) لكن لم يتم اعتقال أحد بعد".
وأوضحت الشرطة أن الكتابات تضمنت كذلك إساءة للسيد المسيح والسيدة مريم العذراء، ومزق المخربون إطارات عدد من السيارات المتوقفة داخل ساحة الكنيسة.
وتشير عبارة "جبي الثمن" إلى الثمن الذي يريد المستوطنون أن يدفعه آخرون بسبب أي محاولة من الحكومة الإسرائيلية للحد من الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة.
وقبل أسبوعين كتبت عبارات مسيئة على دير وادي الصليب الذي يعود للقرن الحادي عشر والموجود أيضا في القدس الغربية، لكن روزنفلد قال إنه لم يتم كذلك إلقاء القبض على أحد.
واستهدفت الهجمات التي يكتب مرتكبوها عبارة "بطاقة الثمن" مساجد ومنازل فلسطينية ومنشآت عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
يشار إلى أن الهجوم على الكنيسة اليوم يجيء عقب محاولة متطرفين يهود اقتحام المسجد الأقصى أمس الأحد.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق