الاثنين، أبريل 02، 2012
1:49 ص
عروس البحر وملكه البرتقال..اميرة الشعر ورجال الادب والسياسة والاقتصاد.
.تحضن البحر ويحضنها ..كما يحضنها التاريخ وتجلها الجغرافيا...
مدينة يافا تعني الجميل أو المنظر الجميل
تحتل مدينة يافا موقعا طبيعياً متميزا على الساحل الشرقي
للبحر الأبيض المتوسط عند التقاء دائرة عرض 32.3ْ
شمالا وخط طول 34.17 شرقا، وذلك الى الجنوب من
مصب نهر العوجا بحوالي 7 كيلو مترات وعلى بعد 60
كيلو متر شمال غرب القدس، وقد اسهمت العوامل الطبيعية
في جعل هذا الموقع منيعا يشرف على طرق المواصلات
والتجارة، وهي بذلك تعتبر احدى البوابات الغربية الفلسطينية،
حيث يتم عبرها اتصال فلسطين بدول حوض البحر المتوسط
وأوروبا وافريقيا، وكان لافتتاح مينائها عام 1936 دور كبير
في ازدهارها فيما بعد .
واحتفظت مدينة يافا بهذه التسمية " يافا أو "يافة"
منذ نشأتها مع بعض التحريف البسيط دون المساس
بمدلول التسمية. والاسم الحالي "يافا" مشتق من الاسم
الكنعاني للمدينة يافا التي تعني الجميل أو المنظر الجميل،
وتشير الأدلة التاريخية إلى أن جميع تسميات المدينة التي
وردت في المصادر القديمة تعبر عن معنى "الجمال".
وأقدم تسجيل لاسم يافا وصلنا حتى الآن، جاء باللغة الهيروغليفية،
من عهد "تحتمس الثالث" حيث ورد اسمها "يوبا" أو "يبو"
حوالي منتصف الألف الثاني قبل الميلاد، ضمن البلاد
الآسيوية التي كانت تحت سيطرة الإمبراطورية المصرية،
وتكرر الاسم بعد ذلك في بردية مصرية أيضاً ذات صفة
جغرافية تعرف ببردية " أنستازي الأول" تؤرخ بالقرن
الثالث عشر قبل الميلاد، وقد أشارت تلك البردية إلى جمال
مدينة يافا الفتان بوصف شاعري جميل يلفت الأنظار.
ثم جاء اسم يافا ضمن المدن التي استولى عليها "سنحاريب"
ملك آشور في حملته عام 701 قبل الميلاد على النحو التالي
: "يا - اب - بو" وورد اسمها في نقش أمير صيدا،
يعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد، على النحو التالي:
"جوهو"، حيث أشار فيه إلى أن ملك الفرس قد منحه
" يافا " ومدينة "دور" مكافأة له على أعماله الجليلة.
أما في العهد الهلينستي، فقد ورد الاسم يوبا وذكر بعض
الأساطير اليونانية القديمة أن هذه التسمية "يوبا" مشتقة
من "يوبي" بنت إله الريح عند الرومان. كما جاء اسم يافا
في بردية " زينون"، التي تنسب إلى موظف الخزانة
المصرية الذي ذكر أنه زارها في الفترة ما بين (259-258 ق .م)
أثناء حكم بطليموس الثاني. وورد اسمها أكثر من مرة في
التوراة تحت اسم "يافو". وعندما استولى عليها جودفري
أثناء الحملة الصليبية الأولى، قام بتحصينها وعمل على
صبغها بالصبغة الإفرنجية، وأطلق عليها اسم "جاهي"،
وسلم أمرها إلى "طنكرد-تنكرد" أحد رجاله. ووردت يافا
في بعض كتب التاريخ والجغرافية العربية في العصور
العربية الإسلامية تحت اسم "يافا" أو "يافة" أي الاسم الحالي.
وتعرف المدينة الحديثة باسم " يافا" ويطلق أهل يافا على
المدينة القديمة اسم "البلدة القديمة" أو"القلعة".
وبقيت المدينة حتى عام النكبة 1948 م، تحتفظ باسمها
ومدلولها "يافا عروس فلسطين الجميلة" حيث تكثر بها
وحولها الحدائق،وتحيط بها أشجار البرتقال "اليافاوي" و
"الشموطي" ذي الشهرة العالمية والذي كان يصدر إلى
الخارج منذ القرن التاسع للميلاد.
يافا في عصر الحديد (1000-332 ق.م):تتميز هذه
الفترة في فلسطين باتساع العلاقات الدولية والتداخلات
السياسية التي حتمت على سكان فلسطين "الكنعانيين"
أن يكافحوا بكل قوة للحفاظ على كيانهم السياسي والاجتماعي،
ضد القوى الكبرى المجاورة المتمثلة بالمصريين، والآشوريين،
ثم الغزوات الخارجية المتمثلة بالغزو الفلسطيني "الإيجي"،
القادم من جزر بحر إيجة ، الذي حاول أن يمد سيطرته على
المزيد من المناطق الفلسطينية بعد استيلائه على القسم الجنوبي
من الساحل، ما بين يافا إلى غزة، ثم الغزو اليهودي القادم
عبر نهر الأردن، ومحاولاته المستمرة في تثبيت أقدامه على
أرض فلسطين، وقد ترتب على ذلك كله اتساع مجالات
الصراع على الساحة الفلسطينية بين الكنعانيين من جهة،
وبين كل من الفلسطينيين واليهود من جهة أخرى،
ثم الصراع بين الغزاة الفلسطينيين " الإيجيين "
واليهود وسط تعاظم النفوذ الخارجي للدول الكبرى المجاورة.
وفي خضم هذا الصراع كان الساحل الفلسطيني من شمال
يافا إلى عكا تابعاً للنفوذ الفينيقي أما منطقة الساحل من يافا
إلى حدود مصر، فقد كان لها وضع خاص التفت حوله
مصلح جميع الأطراف المتصارعة، فالأدلة تشير إلى أن
هذه المنطقة كانت تتمتع بنوع من الاستقلال الذاتي من
خلال التعايش بين الكنعانيين والعناصر الفلسطينية "الإيجية "
التي استقرت في المنطقة، مع الاعتراف بالنفوذ المصري
الذي كان يركز على الاحتفاظ بحرية الملاحة التجارية
والبحرية في موانئ يافا، وعسقلان، وغزة، فاحتفظ المصريون
بمركز إداري رئيس لهم في غزة ، وبمركز آخر أقل أهمية
في يافا، كما كانت لهم حاميات في يافا وفي أماكن أخرى في فلسطين.
يافا في الحضارة الهلينستية ( 332 ق.م - 324 م ):
انتهى الحكم الفارسي لفلسطين عام 331 ق.م، بعد أن هزم
اليونانيون الإغريق بقيادة الإسكندر المقدوني (356 -323 ق.م)
فدخلت فلسطين في العصر الهلينستية، الذي امتد حتى عام 324 م،
عندما انتقلت مقاليد الأمور بفلسطين إلى البيزنطيين. الحضارة
الهلينستية هي مزيج بين الحضارات الشرقية واليونانية
وكانت مدينة الإسكندرية مركزاً لها، وقد كان الاسكندر هو
صاحب فكرة دمج الحضارات في حضارة واحدة. وقد
عرف قاموس المصطلحات المصري الهيلينسية: "أسلوب
من الفن اليوناني أو المعماري أثناء الفترة من موت
الاسكندر الأكبر عام 323 ق.م حتى ارتقاء أغسطس
قيصر عام 27 ق.م . وتشير الأدلة إلى أن مدينة يافا قد
حظيت باهتمام خاص في العصر الهيلنستي حيث اهتم
بها اليونانيون كمدينة ومرفأ هام على الساحل الشرقي للبحر
المتوسط، تمثل قاعدة هامة بين بلادهم وفلسطين، في فترات
تميزت بالاتصال الدولي والنشاط التجاري بين بلاد الشام
والأقطار العربية المجاورة، وبلاد اليونان، وجزر البحر المتوسط.
يافا في العصر الروماني: في نهاية العصر الهيلنستي ظهرت
روما كدولة قوية في غرب البحر المتوسط، وأخذت تتطلع
لحل مكان الممالك الهيلينية في شرق البحر المتوسط، فانتهز
قادة روما فرصة وجود الاضطراب والتنافس بين الحكام،
وأرسلوا حملة بقيادة "بومبي" "بومبيوس" الذي استطاع
احتلال فلسطين، فسقطت مدينة يافا تحت الحكم الروماني
عام 63 ق.م، الذي استمر إلى نحو 324م، وقد لقيت يافا
خلال حكم الرومان الكثير من المشاكل، فتعرضت للحرق
والتدمير، أكثر من مرة بسبب كثرة الحروب والمنازعات
بين القادة أحياناً، وبين السلطات الحاكمة والعصابات اليهودية
التي كانت تثور ضد بعض الحكام أو تتعاون مع أحد الحكام
ضد الآخرين، أحياناً أخرى. وكانت هذه المحاولات تقاوم في
أغلب الأحيان بكل عنف فعندما اختلف " بومبيوس" مع
يوليوس قيصر، استغل اليهود الفرصة، وتعاونوا مع يوليوس
في غزوه لمصر فسمح لهم بالإقامة في يافا مع التمتع بنوع
من السيادة. وعندما تمردوا على الحكم عام 39 ق.م " في
عهد انطونيوس " أرسل القائد الروماني " سوسيوس " (SoSius )
جيشاً بقيادة " هيروز " لتأديبهم واستطاع إعادة السيطرة الكاملة
على المدن المضطربة وبخاصة يافا، والخليل، ومسادا (مسعدة )
ثم القدس عام 37 ق.م. وقد عاد للمدينة استقرارها وأهميتها
عندما استطاعت " كليوباترا" ملكة مصر في ذلك الوقت احتلال
الساحل الفلسطيني وإبعاد هيرودوس، حيث بقي الساحل الفلسطيني،
ومن ضمنه مدينة يافا تابعاً " لكليوباترا " حتى نهاية حكمها عام 30 ق.م .
وفي نهاية عهد أغسطس قيصر ( 27 ق.م -14م )
ضم الرومان مدينة يافا إلى سلطة " هيرودوس الكبير "
إلا أن سكان المدينة قاوموه بشدة، فانشأ ميناءً جديداً في
قيسارية (63 كم شمال يافا ) مما أثر تأثيراً كبيراً على
مكانة يافا وتجارتها، ولم يمض وقت طويل حتى عادت
المدينة ثانية لسيطرة هيرودوس، ثم لسلطة ابنه " أركيلوس "
في حكم المدينة من بعده حتى عام 6 ق.م عندما ألحقت
فلسطين بروما وأصبحت " ولاية " رومانية.
يافا في العهد البيزنطي (324 م - 636 م ): دخلت يافا في
حوزة البيزنطيين في الربع الأول من القرن الرابع الميلادي،
في عهد الإمبراطور قسطنطين الأول (324 - 337 م )
الذي اعتنق المسيحية وجعلها دين الدولة الرسمي. وقد شهدت
فلسطين عامة أهمية خاصة في هذا العصر لكونها مهد المسيحية.
وقد احتلت يافا مركزاً مرموقاً في العهد البيزنطي،
إذ كانت الميناء الرئيس لاستقبال الحجاج المسيحيين
القادمين لزيارة الأرض المقدسة.
يافا في العصر العربي الإسلامي (15 هـ -1367
هـ-636م -1948 م ):يتميز العصر العربي الإسلامي
في مدينة يافا خاصة، وفي فلسطين عامة، بمميزات
هامة تجعله مختلفاً تماماً عن العصور السابقة، سواء منها
البيزنطية، أم الهيلنستية، أم الفارسية، أم غيرها. فالفتح
العربي الإسلامي لفلسطين لم يكن من أجل التوسع أو
نشر النفوذ ، أو إقامة الإمبراطوريات، إنما بدوافع دينية
لنشر دين الله وتخليص الشعوب المغلوبة على أمرها،
ويبدو ذلك بكل وضوح في عدم تعرض مدن فلسطين
إلى أي تدمير عند فتحها. لقد استطاعت الموجة العربية
الإسلامية القادمة من الجزيرة العربية، في القرن السابع
الميلادي تحرير بني قومها من سيطرة البيزنطيين،
ومن ثم تعزيز الوجود العربي فيها، ورفده بدماء
عربية جديدة، حيث سبقتها الموجات العربية القديمة،
من أنباط حوالي 500 ق.م، وآراميين حوالي 1500 ق.
م، وآموريين، وكنعانيين، حوالي 3000 ق.م. وكانت
القبائل العربية المختلفة وفي مقدمتها طائفة من لخم
يخالطها أفراد من كنانة قد نزلت يافا. وظلت الروابط
العرقية والاجتماعية والثقافية والتجارية تتجدد بين فلسطين
والجزيرة العربية الأم، فعندما بدأ الفتح العربي الإسلامي
تضامن عرب فلسطين والشام مع إخوانهم العرب المسلمين
للتخلص من حكم الرومان الأجنبي واضطهاده لهم.
لقد أصبحت فلسطين بعد الفتح العربي الإسلامي
إقليماً من أقاليم الدولة الإسلامية، ونعمت في ظلها
بعصر من الاستقرار لم تعرفه من قبل، فاستراحت
من الحروب التي كانت تجعل أرضها ساحة للمعارك
الدولة العثمانية:
بعد انهيار الحكم المملوكي، دخلت كل من مصر
وبلاد الشام، بما فيها فلسطين في عهد الدولة العثمانية.
وفي مطلع ذي القعدة عام 922 هـ، كانون الأول،
( ديسمبر ) 1517 م استسلمت المدن الرئيسية في
فلسطين، ومنها يافا، والقدس، وصفد، ونابلس للدولة
العثمانية دون مقاومة. كما امتد السلطان العثماني
إلى جميع أقطار الوطن العربي. ومن الجدير بالذكر
أن العرب كانوا يعتبرون الدولة العثمانية امتداداً
للدولة الإسلامية التي ورثت الخلافة الإسلامية،
وقضت على الدولة البيزنطية. ومن مميزات العهد
العثماني أنه أبقى على وحدة الأقطار العربية،
وعلى العلاقات الطبيعية بينها، إذ تشير الأدلة إلى
وجود علاقات تجارية وثقافية وثيقة بين مصر وبلاد
الشام عامة، ومصر وفلسطين خاصة، حيث وجد في
مصر حرفيون فلسطينيون ينتمون إلى جميع المناطق
الفلسطينية، منهم اليافي، والغزي، والنابلسي، والخليلي،
وغيرهم.
قرى يافا
| ابن أبرق | أبو كشك | إجليل الشمالية | إجليل القبلية | تلّ الريش |
تلّ الزيتون | تلّ قدادي | تلّ القنطور | جريشة | جماسين الشرقية |
خربة حسمسة | جماسين الغربية | خيريّة | السافريّة | ساقية | سلمة |
سمسم يافا | السوالمة | الشيخ مونّس | صُمّيل | كفر عانة | نهر العوجا | يازور
يافا
قد يكون اسمها بمعنى الجميلة أو من ييفت أحد أبناء نوح.
وقد عرفت عدة اسماء كلها متشابهة بعض الشيء مثل يوبا،
يابو، يافو ويبو.
عروس البحر، عروس فلسطين/ هكذا سمّوها وهكذا كانت.
أهم مركز ثقافي، حضاري واقتصادي في فلسطين قبل النكبة،
بلغ عدد سكانها نحو 80 ألف نسمة، هجر نحو % 96 منهم
ولم يبق في المدينة سوى 3900 تم تجميعهم في حي العجمي
الذي أحيط بالأسلاك الشائكة لمنع خروج العرب منه، فقد
وضعوا تحت حكم عسكري شديد، وليس غريباً أن اليهود
أطلقوا على هذا الحي بعد النكبة اسم “غيتو”.
لم تتوقف آلات الهدم عن محو معالم يافا الحضارية
العربية وحتى تم محو أحياء بكاملها، لكن ما بقي شاهد على تألق هذه العروس.
من أهم المعالم
الباقية:
1. كنيسة القديس بطرس، تقع في وسط البلدة القديمة،
ويُذكر أن القديس بطرس زار المدينة كما يذكر الإنجيل المقدس.
2. المسجد الكبير “المحمودي” ويقع في المدخل الشمالي
للبلدة القديمة، تم ترميمه وتوسيعه في أوائل القرن
التاسع عشر بأمر من الوالي محمود ابو نبوت.
3. السرايا القديمة: تقابل الجامع الكبير من الجنوب
بانحراف نحو الغرب، مبنى الحكم العثماني حتى
أواخر القرن التاسع عشر حين بني مبنى جديد للسرايا
واشترت عائلة الدجاني الغنية قسماً من السرايا
القديمة وحوّلته الى معمل للصابون، ظل يعمل حتى
العام 1948 ، يشغل مسرح السرايا العربي جزءاً من المبنى.
4. الأحياء المواجهة للبحر في يافا القديمة ويسكنها اليوم فنانون يهود.
5. الميناء: وكان الميناء الأهم الى أن بني ميناء حيفا
الكبير في فترة الإنتداب البريطاني، لكنه
ظل يعمل كميناء تجاري حتى العام
1965 حيث تم افتتاح ميناء اشدود القريب،
توقف العمل في الميناء عدا الصيد والإستجمام.
6. مسجد البحر: ويقع شمالي الميناء وهو أقدم مساجد
المدينة، توقف استعماله عند النكبة وتم ترميمه
واستعماله من جديد قبل بضع سنوات.
7. دير الأرمن في البلدة القديمة، وقد تم ترميمه مؤخراً.
8. دير الروم الأرثوذكس قرب الميناء ويحمل اسم القديس ميخائيل – مغلق.
9. السرايا الجديدة قرب برج الساعة، وقد تعرّض
هذا المبنى لعمل إجرامي حيث فجرت عصابة
الليحي سيارة مفخخة يوم 1 كانون الثاني 1948 ،
أمام المبنى فقتل وجرح العشرات، معظمهم من
الأطفال الأيتام حيث كان الطابق السفلي للمبنى يستعمل كمأوى لهم.
10 . برج الساعة: أحد أجمل المباني في يافا،
وهو أحد أبراج الساعة التي أقيمت في عدّة
مدن في العام 1901 احتفالاً بمرور 25 عاماً
على اعتلاء السلطان عبد الحميد الثاني العرش العثماني.
11 . سوق ا لدير: من أهم وأجمل الأسواق وما زال
يستعمل سوقاً لكن، للخردوات يسمّى “بشبشيم”.
12 . القشلة: مبنى السجن العثماني من القرن التاسع
عشر حتى القرن العشرين “بداية حكم الإنتداب
” حيث حوّل الى مركز للشرطة الإنتدابية ثم
الإسرائيلية حتى العام 2004 ، ويتم ترميمه لتحويله الى فندق.
13 . مدرسة طابيتا وهي مدرسة للبنات في بدايتها
في العهد العثماني لكنها تحوّلت الى مدرسة مختلطة فيما بعد، وهي للبروتستانت.
14 . المستشفى الفرنسي: تم فتح المستشفى في أواخر
القرن التاسع عشر بإشراف مبشري القديس يوسف،
وتم إغلاقه مؤخراً لتحويل المبنى الى فندق.
15 . كلية الفرير: وهي تابعة لمؤسسة القديس يوسف
وتسير وفقاً للمناهج الفرنسية.
16 . مدرسة أجيال التي تشبه قلعة أوروبية، بدايتها
مدرسة للبنات في القرن التاسع عشر، وهي اليوم مدرسة ابتدائية مختلطة.
17 . المدرسة الأرثوذكسية، كانت تحمل اسم الكلية
العربية الأرثوذكسية، بعد قيام الدولة الإسرائيلية
استعمل المبنى مركزاً للجيش لسنوات طويلة
حتى تم تحريره وإعادة استعماله كمدرسة.
18 . مدرسة مرساة يافا الصناعية، وهي العربية الصناعية
الوحيدة في المنطقة في ذلك الزمن.
19 . قصر الشيخ علي «البيت الأخضر » من أهم
المعالم العمرانية الجميلة في يافا، يستعمل اليوم محكمة عسكرية.
20 . شارع النزهة “شديروت يروشلايم – اليوم”،
تم افتتاح هذا الشارع الهام والجميل في عهد ولاية
حسن بك. ويسمى الشارع أيضاً “جمال باشا”.
21 . مباني السينما، نبيل، ارشيد والحمرا.
22 . مبنى بلدية يافا في شارع النزهة 415 وتشغله
اليوم مكاتب الرفاه الإجتماعي.
التسميات:
قرى فلسطينية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
أبريل
(351)
- بالفيديو.. حريق يتلف 102 شقة في بناية بــــالشارقة
- مهرجان ل "حماس" في أسبوع الشهداء" وتضامنا مع الأسر...
- قهوجي استقبل سفير فلسطين
- مجلس علماء فلسطين يزور الامين العام للجماعة الاسلا...
- الديمقراطية: تدعو السلطة ومنظمة التحرير "لتدويل" إ...
- عيد العمال العالمي يوم النضال الفلسطيني من أجل الت...
- عيد العمال العالمي
- الحزب الشيوعي يحيي عيد العمال بمهرجان سياسي ـ فني...
- حواتمة يجتمع ومحمد بركة رئيس الجبهة الديمقراطية لل...
- صورة بدون تعليق
- ربيعنا يزهر عودتنا
- احتفال بعيد العمال في مخيم البداوي
- رئيس بلدية طورا يقيم مجلس عزاء في منزله
- الجسر بحث مع وفد "الديموقراطية" في أوضاع المخيمات
- سلسلة متاجر بريطانية تقاطع منتجات المستوطنات الاسر...
- اختتام دورة اسبوع الشهداء في الكرة الطائرة بفوز فر...
- المفوض العام لوكالة الاونروا: 4 آلاف نازح يعودون إ...
- صورة والتعليق الك
- مقبرة عين الحلوة الجديدة بين الشيخ خطاب ووفد اللجا...
- شاهد تستقبل وفد من جمعية التضامن مع الشعب الفلسطين...
- لقاء تضامني دعماً للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتل...
- وزير الداخلية الفلسطيني في حكومة اسماعيل هنية المق...
- رابطة علماء فلسطين تزور الشيخ عبد الله الحلاق
- صرخة حق
- الانتهاكات والقيود ما زالت مستمرة""
- جبهة التحرير الفلسطينية احتفلت بذكرى انطلاقتها بمه...
- نظمت جمعية التواصل اللبناني الفلسطينى تنظم مباراة ...
- شركة إسبانية تدشن أرصفة ذكية مدعومة بالواي فاي
- أبو مازن يجتمع مع حواتمة في الأردن
- الرئيس يصدر تعليماته بمساعدة طفل من غزة ولِدَّ دون...
- الرئيس يصل تونس في زيارة تستغرق أربعة أيام
- اجتماع الدوري بين مؤسسات الاهلية و الانروا يركز عل...
- الشيخ هشام عبدالرازق في خطبة الجمعة:قضية الأسرى أم...
- إتحـاد المرأة يُنهي بالشراكة مـع الوكالة ومنظمة ال...
- معرض لصور التحرير في معتقل الخيام
- احتفال ل"حماس" في بعلبك تضامنا مع الأسرى في إسرائيل
- قباني التقى وزير الداخلية في حكومة "حماس" حماد: ا...
- بالفيديو: أغنية غربة فلسطيني بصوت ميرنا عيسى
- المصري التقى وزير الداخلية الفلسطيني: لا مجال للح...
- جامعة وستمنستر البريطانية تطلق اسم معالي الشيخ محم...
- "فيس بوك" يتسبب في دعوة 48 ألف شخص إلى حفل ميلاد م...
- محكمة أسترالية تأمر "كي إف سي" بدفع 8 ملايين دولار...
- في عيد المقاومة والتحرير ... مسرحية عرس النصر
- "المنظمة النسائية الفلسطينية" احيت "يوم الاسير" في...
- برعاية الوزير العريضي وبحضور حشد من قادة لبنان وفل...
- حماس تحيي ذكرى أسبوع الشهداء وتتضامن مع الاسرى في ...
- شيعت حركة "أمل" وآل حايك وعموم أهالي بلدة عدشيت – ...
- السفير الإيطالي يرعى حفل تسليم ماكينة لفرز النفاي...
- مناورة حيّة لجمعيات الإسعاف في النبطية
- مفوض عام "الاونروا" عرض مراحل اعمار البارد: اعادة...
- الرواس استقبل وفدا من "الجبهة الشعبية"
- بيان صادر عن المرصد العربي لحقوق الانسان و المواطن...
- منح جامعية للطلاب الفلسطنيين
- احتفال سياسي لحركة حماس في بيروت
- جبهة التحرير الفلسطينية تدعوا الى مهرجان في مخيم ا...
- انقذوا مرفأ صور التاريخي
- جراحة رائدة تخلص طفلا كولومبيا من لقب "السلحفاة".....
- الاونروا ترفع تغطيتها للاستشفاء المتخصّص من المستو...
- افتتاح مركز الشهيد فيصل الحسيني في بعلبك
- سهيل الجمل واولاده يهدون سلامهم الى الاهل والاقارب...
- دعوة من نادي العودة لحضورة مباراته النهائية مع فري...
- فلسطينية غزية تكتشف مسكن آلام بدون أعراض جانبية لأ...
- شيخوخة مبكرة تحول بريطانيا في الـ20 إلى عجوز عمره ...
- استعدادات مؤتمر فلسطينيي أوروبا العاشر
- إسرائيل تمهد للعدوان على غزة
- إدانة أوروبية لتشريع إسرائيل للمستوطنات
- عباس يجدد دعوته للعرب والمسلمين لزيارة القدس
- افتتاح معرض للتراث الفلسطيني في دار الندوة سعيد: ...
- سليمان سليمان يوقع قطار الشرق السريع يتجه جنوباً
- بلامبلي زار مخيم نهر البارد والتقى الفصائل الفلسطي...
- بري تلقى رسالة من أحمد بحر لمناسبة يوم الاسير الفل...
- وفد من حركة "حماس" زار قيادة الطاشناق بقرادونيان:...
- بيان صادر عن اتحاد العاملين في منطقة صور حول الاعت...
- بمناسبة يوم الطفل العالمي وأسبوع اليتيم العربـــي ...
- مراد افتتح معرض التراث الفلسطيني والأعمال اليدوية
- تجمع في مخيم الجليل احتجاجا على تعميم ل"لاونروا"
- باسل جمعة وحسن حداد.. شهيدان على طريق النصر
- «شاهد»: أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان تزداد ...
- وفد من "حماس" زار الحزب التقدمي وتشديد على "حماية...
- حماس تحيي ذكرى اسبوع الشهداء وتتضامن مع الاسرى
- شاهد تطالب بحماية مؤسسات وموظفي الأونروا من أي اعت...
- صور تكرم الفنان الفلسطيني العربي محمود سعيد
- بيـــــان صـادر عن لائحــــة المشـــاركة والتغييــــر
- حماس تتعهد بدفع 150 الف دولار من ثمن أرض مقبرة عين...
- انتخاب المجلس التنفيذي لاتحاد العاملين في الاونروا...
- اكليل ورد موحد من م ت ف و التحالف القوى الفلسطينية...
- شناعة يحاضر عن حياة وفكر الشهيد أبو جهاد الوزير
- كاميرات تدعم الاتصال اللاسلكي من نيكون وسامسونغ
- الجهاد الإسلامي تزور السفيرين الجزائري والسوداني و...
- جثث الشهداء.. جرح فلسطيني نازف
- وفد "تكتل أبناء فلسطين 48" زار مخيم البداوي
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يسلم قوى الامن ال...
- رابطة المتعاقدين في التعليم الاساسي في الجنوب تنظم...
- الجهاد الإسلامي تلتقي وزير الداخلية والبلديات اللب...
- حفل فني للتواصل اللبناني الفلسطيني في مخيم البص جم...
- عاجل إنفجار في مطعم النوشن في صور
- مصر تلغي نهائيا اتفاقية تصدير الغاز إلى إسرائيل
- " نـــــــحو تــــــخوم الـــــــــــوطــن "
- النسكافيه والشيبسي يتصدران قائمة من 13 منتجا تسبب ...
- النائب بهية الحريري تزور على رأس وفد من تيار المست...
-
▼
أبريل
(351)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق