الثلاثاء، فبراير 21، 2012
9:39 م
"حماس" و"فتح" في نفس الخندق لإعادة بناء الوحدة يجب أن يكون استخدام المقاومة
حقيقيا ومكلفا للعدو
وطنية - 21/2/2012 عقد عضو اللجنة المركزية ومفوض العلاقات العربية في حركة "فتح" عباس زكي مؤتمرا صحافيا بعد ظهر اليوم في مقر سفارة فلسطين - الجناح، في حضور سفير دولة فلسطين أشرف دبور، امين سر فصائل منظمة التحرير وحركة "فتح" فتحي ابو العردات، وعدد من اعضاء المجلس الثوري لحركة "فتح".
عباس
واشار عباس الى ان "لقاء اليوم يأتي بعد جولة لوفد حركة "فتح" على المسؤولين اللبنانيين"، لافتا الى ان الزيارة "تندرج في اطار توضيح الموقف الفلسطيني في ضوء المتغيرات والمستجدات نتيجة انسداد عملية السلام والمواجهة الفلسطينية الكاملة لنيل حقوق الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة واقامة دولته وعاصمتها القدس".
واكد ان "الفلسطينيين دفعوا كل شيء من اجل السلام وانه آن الاوان لاستنهاض الشعب الفلسطيني والامة العربية للمضي قدما في تحقيق الطموحات بوسائل اخرى والتي تتطلب ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي الذي يبدأ بالمصالحة لردم الانشقاق المدمر والانقسام الذي عانت منه الحال الفلسطينية وكان مدمرا اكثر من اي حرب خاضها الفلسطينيون".
وشدد على ان "الفريقين الفلسطينيين المتخاصمين تمكنا من ان يصبحا في نفس الخندق وفي نفس الرغبة والاستعداد لاعادة بناء الوحدة الفلسطينية في اطار منظمة التحرير التي تشهد الان ورشة عمل كبرى على صعيد تأكيد دورها كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني"، لافتا الى انهم "مقبلون على انتخابات في المجلس الوطني الفلسطيني والمجلس التشريعي للسلطة وانتخاب رئيس للدولة".
وأوضح عباس ان "زيارة لبنان تهدف الى "وضع الفلسطينيين الموجودين في هذا البلد في صورة المتغيرات والبرامج والخطوات الواعدة"، كاشفا انه التقى في سفارة فلسطين "بكافة فصائل العمل الفلسطيني سواء في اطار منظمة التحرير المعارضة أو التحالف"، مؤكدا انهم اصبحوا "يدا واحدة". وأشار الى ان "عذابات الشعب الفلسطيني في لبنان تتطلب وحدة موقف وعدم الاختلاف على احتياجات المخيمات".
وقال: "اليوم استكملنا لقاءاتنا مع الاخوة اللبنانيين بدءا من رئيس الجمهورية مرورا برئيس الحكومة وقادة الاحزاب والقوى. ولمسنا ترحابا وفرحة بالمصالحة والبرنامج الذي يمكن ان نرى من خلاله النور وان نثبت مجددا أن باستطاعة الفلسطينيين الخروج من الازمات بشكل اقوى والوقوف في وجه كل الاعاصير دون ان يهتزوا".
وتابع: "ستكون الحالة الفلسطينية القادمة حال جذب وابداع وستلفت الانتباه الى أن القضية الفلسطينية هي القضية الاساس في الشرق الاوسط والعالم. من هنا اصبح الفلسطينيون يتقدمون واسرائيل بجرائمها تتراجع الى الوراء".
وطمأن عباس الى ان "في فلسطين جنودا متقدمين في حماية مقدسات الامة العربية والاسلامية والمسيحية باعتبار ان القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين ومهد آلام السيد المسيح وكنيسة القيامة والفلسطينيون يسددون ضريبة عجز الامة العربية والاسلامية عن مواجهة تعرض القدس للتهويد".
وأكد عباس ردا على سؤال ان "الرئيس محمود عباس لا يرغب بان يكون رئيسا للوزراء كما انها ليست رؤية وقرار حركة فتح"، مشيرا الى ان "المجتمعين في الدوحة رأوا ان ابو مازن هو الاقدر على حماية الحال الفلسطينية"، معتبرا ان "لأبي مازن دينا في رقاب من تحدثوا عن حقوق الانسان وعن عملية السلام وكانوا ضعفاء عندما نفد كل شيء ووقفوا صامتين امام غطرسة اسرائيل".
وشدد على انه "للضرورة الوطنية، تمت الموافقة على ما جرى اختياره، وان التضحية بالرئيس عباس هي بهدف انقاذ الحال الفلسطينية".
من جهة اخرى، اكد عباس ان "كل بلد سيسمح بإجراء انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني فستتم على اراضيه، اما البلدان التي ستمنع حصول مثل هذه الامتخابات، فهناك طريقة اخرى في اختيار الاعضاء ريثما يتاح لهم فرصة التعبير عبر صندوق الاقتراع في المرة المقبلة".
وحول العبارات المسيئة للمسيحية التي كتبت بالعبرية على احدى الكنائس، قال عباس: "اسرائيل تمارس استخفافا بالصليب وبحامليه، تاريخيا وحاضرا، وهي توجه الاتهامات الى المسيحيين لتضطرهم الى مغادرة البلاد". وأبدى اسفه لعدم حماية المسيحيين في العالم المسيحيين ذات المنشأ الفلسطيني وهم يدركون ان السيد المسيح هو فلسطيني". وأكد ان "الشعب الفلسطيني، بمسلميه ومسيحيه، شركاء في الخندق والمصير، وانه سجل ريادته في الاشعاع المسيحي وبالتالي فإن المسيحي والمسلم في فلسطين يعتز بنفسه متجاهلا كل الصامتين عن جرائم اسرائيل".
واكد عباس ان "حركة "فتح" لم تسقط خيار العمل العسكري"، مذكرا بقول ابو عمار عندما زار الامم المتحدة عن "غصن الزيتون والبندقية".
ورأى ان "استخدام المقاومة يعتمد على امرين: اولا ان تكون مجدية لمن يستخدمها لا مدمرة، وان تكون حقيقية وليس من اجل اظهار الذات والاعلان عنها، وان تكون مكلفة للعدو".
وقال: "اي مقاومة لا تكون مكلفة للعدو بل مكلفة لمن يستخدمها فهي مقاومة غير واعية". وأشار الى أن "حماس لم تقصر الطريق على المقاومة فقط بل تتحدث عن حل سياسي وتؤمن بما تؤمن به حركة فتح".
وعن بعض المسيرات في غزة المناهضة للنظام السوري، اشار الى ان "الفلسطينيين ينظرون الى اي صراع عربي خصوصا ما يجري في سوريا على انه شأن سوري داخلي"، مذكرا "بوجود 750 الف فلسطيني في سوريا"، مشددا على ان "مصلحة الفلسطينيين هي في استقرار وأمن سوريا وعدم التدخل بالشأن السوري لأن من يريد ان يتدخل بشؤون الاخر عليه ان تكون لديه الجهوزية لإنقاذ شعبه".
وأمل بأن "تتجاوز سوريا محنتها وان لا يكون الفلسطيني طرفا في اي شيء يسيء لسوريا".
عباس
واشار عباس الى ان "لقاء اليوم يأتي بعد جولة لوفد حركة "فتح" على المسؤولين اللبنانيين"، لافتا الى ان الزيارة "تندرج في اطار توضيح الموقف الفلسطيني في ضوء المتغيرات والمستجدات نتيجة انسداد عملية السلام والمواجهة الفلسطينية الكاملة لنيل حقوق الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة واقامة دولته وعاصمتها القدس".
واكد ان "الفلسطينيين دفعوا كل شيء من اجل السلام وانه آن الاوان لاستنهاض الشعب الفلسطيني والامة العربية للمضي قدما في تحقيق الطموحات بوسائل اخرى والتي تتطلب ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي الذي يبدأ بالمصالحة لردم الانشقاق المدمر والانقسام الذي عانت منه الحال الفلسطينية وكان مدمرا اكثر من اي حرب خاضها الفلسطينيون".
وشدد على ان "الفريقين الفلسطينيين المتخاصمين تمكنا من ان يصبحا في نفس الخندق وفي نفس الرغبة والاستعداد لاعادة بناء الوحدة الفلسطينية في اطار منظمة التحرير التي تشهد الان ورشة عمل كبرى على صعيد تأكيد دورها كممثل شرعي وحيد للشعب الفلسطيني"، لافتا الى انهم "مقبلون على انتخابات في المجلس الوطني الفلسطيني والمجلس التشريعي للسلطة وانتخاب رئيس للدولة".
وأوضح عباس ان "زيارة لبنان تهدف الى "وضع الفلسطينيين الموجودين في هذا البلد في صورة المتغيرات والبرامج والخطوات الواعدة"، كاشفا انه التقى في سفارة فلسطين "بكافة فصائل العمل الفلسطيني سواء في اطار منظمة التحرير المعارضة أو التحالف"، مؤكدا انهم اصبحوا "يدا واحدة". وأشار الى ان "عذابات الشعب الفلسطيني في لبنان تتطلب وحدة موقف وعدم الاختلاف على احتياجات المخيمات".
وقال: "اليوم استكملنا لقاءاتنا مع الاخوة اللبنانيين بدءا من رئيس الجمهورية مرورا برئيس الحكومة وقادة الاحزاب والقوى. ولمسنا ترحابا وفرحة بالمصالحة والبرنامج الذي يمكن ان نرى من خلاله النور وان نثبت مجددا أن باستطاعة الفلسطينيين الخروج من الازمات بشكل اقوى والوقوف في وجه كل الاعاصير دون ان يهتزوا".
وتابع: "ستكون الحالة الفلسطينية القادمة حال جذب وابداع وستلفت الانتباه الى أن القضية الفلسطينية هي القضية الاساس في الشرق الاوسط والعالم. من هنا اصبح الفلسطينيون يتقدمون واسرائيل بجرائمها تتراجع الى الوراء".
وطمأن عباس الى ان "في فلسطين جنودا متقدمين في حماية مقدسات الامة العربية والاسلامية والمسيحية باعتبار ان القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين ومهد آلام السيد المسيح وكنيسة القيامة والفلسطينيون يسددون ضريبة عجز الامة العربية والاسلامية عن مواجهة تعرض القدس للتهويد".
وأكد عباس ردا على سؤال ان "الرئيس محمود عباس لا يرغب بان يكون رئيسا للوزراء كما انها ليست رؤية وقرار حركة فتح"، مشيرا الى ان "المجتمعين في الدوحة رأوا ان ابو مازن هو الاقدر على حماية الحال الفلسطينية"، معتبرا ان "لأبي مازن دينا في رقاب من تحدثوا عن حقوق الانسان وعن عملية السلام وكانوا ضعفاء عندما نفد كل شيء ووقفوا صامتين امام غطرسة اسرائيل".
وشدد على انه "للضرورة الوطنية، تمت الموافقة على ما جرى اختياره، وان التضحية بالرئيس عباس هي بهدف انقاذ الحال الفلسطينية".
من جهة اخرى، اكد عباس ان "كل بلد سيسمح بإجراء انتخابات المجلس الوطني الفلسطيني فستتم على اراضيه، اما البلدان التي ستمنع حصول مثل هذه الامتخابات، فهناك طريقة اخرى في اختيار الاعضاء ريثما يتاح لهم فرصة التعبير عبر صندوق الاقتراع في المرة المقبلة".
وحول العبارات المسيئة للمسيحية التي كتبت بالعبرية على احدى الكنائس، قال عباس: "اسرائيل تمارس استخفافا بالصليب وبحامليه، تاريخيا وحاضرا، وهي توجه الاتهامات الى المسيحيين لتضطرهم الى مغادرة البلاد". وأبدى اسفه لعدم حماية المسيحيين في العالم المسيحيين ذات المنشأ الفلسطيني وهم يدركون ان السيد المسيح هو فلسطيني". وأكد ان "الشعب الفلسطيني، بمسلميه ومسيحيه، شركاء في الخندق والمصير، وانه سجل ريادته في الاشعاع المسيحي وبالتالي فإن المسيحي والمسلم في فلسطين يعتز بنفسه متجاهلا كل الصامتين عن جرائم اسرائيل".
واكد عباس ان "حركة "فتح" لم تسقط خيار العمل العسكري"، مذكرا بقول ابو عمار عندما زار الامم المتحدة عن "غصن الزيتون والبندقية".
ورأى ان "استخدام المقاومة يعتمد على امرين: اولا ان تكون مجدية لمن يستخدمها لا مدمرة، وان تكون حقيقية وليس من اجل اظهار الذات والاعلان عنها، وان تكون مكلفة للعدو".
وقال: "اي مقاومة لا تكون مكلفة للعدو بل مكلفة لمن يستخدمها فهي مقاومة غير واعية". وأشار الى أن "حماس لم تقصر الطريق على المقاومة فقط بل تتحدث عن حل سياسي وتؤمن بما تؤمن به حركة فتح".
وعن بعض المسيرات في غزة المناهضة للنظام السوري، اشار الى ان "الفلسطينيين ينظرون الى اي صراع عربي خصوصا ما يجري في سوريا على انه شأن سوري داخلي"، مذكرا "بوجود 750 الف فلسطيني في سوريا"، مشددا على ان "مصلحة الفلسطينيين هي في استقرار وأمن سوريا وعدم التدخل بالشأن السوري لأن من يريد ان يتدخل بشؤون الاخر عليه ان تكون لديه الجهوزية لإنقاذ شعبه".
وأمل بأن "تتجاوز سوريا محنتها وان لا يكون الفلسطيني طرفا في اي شيء يسيء لسوريا".
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق