الأربعاء، فبراير 08، 2012
11:08 م
فلسطينيو العراق يتعرضون للخطف والتعذيب بالسجون
بغداد - دنيا الوطن
أكدت مصادر فلسطينية في العراق أن الأجهزة الأمنية العراقية و"مليشيات "طائفية" تقوم بعمليات قمع همجية بحق الفلسطينيين الموجودين بالعراق، من خلال الاعتداء على مكان سكناهم، وخطفهم وتعذيبهم في السجون العراقية .
وقالت المصادر ذاتها في تصريحات خاصة بـ"فلسطين": "إن الأجهزة الحكومية العراقية برفقة مليشيات طائفية تنفذ حملة اعتقالات دون أدلة أو سند قضائي، إضافة إلى تفتيشها للبيوت والشقق في مجمع البلديات الذي تتواجد فيه الجالية الفلسطينية وبطريقة همجية، كما وتجري مداهمات عشوائية ومتكررة دون معرفة الأسباب" .
وأضافت المصادر: "إن أفراد هذه الأجهزة يقومون بالسب والشتم أثناء عملياتهم، مع وجود تصعيد وتحريض إعلامي غير مسبوق ضد الفلسطينيين من قبل بعض وسائل الإعلام العراقية، من خلال اتهامهم بأنهم يمتلكون مخازن للأسلحة والذخيرة" .
وأوضحت أن المعتقلين الفلسطينيين يتعرضون لإهانات ومحاولات للانتقاص من كرامتهم وذلك من خلال اعتقالهم بطريقة همجية ومشينة أمام أبنائهم وعائلاتهم في مجمع البلديات، إضافةً إلى إجبارهم على الإدلاء باعتراف على قضايا لم يقترفوها.
وبينت المصادر أن الشاب الفلسطيني عماد عبد السلام أبو ربيع (30 عامًا) وهو من مخيم البريج وسط قطاع غزة قد توفي قبل أيام وعثر على جثته عليها آثار تعذيب وحشية بعد اعتقاله من قبل الأجهزة الحكومية العراقية جراء التعذيب والضرب المبرح في أحد السجون العراقية .
منعطف خطير
وأشارت المصادر إلى أن هذه الطرق في التضييق على فلسطينيي العراق تمثل منعطفًا جديدًا وخطيرًا في التعامل مع الفلسطينيين.
وقالت: "بعد أن كان الاستهداف عن طريق الاغتيالات والخطف والقصف بالهاونات والهجوم المباشر على المجمع من قبل المليشيات الطائفية، أصبحت الانتهاكات تأخذ منحى آخر وهو الاعتداء على مجمع البلديات بثوب القانون والأجهزة الأمنية بتهم جاهزة وهي الإرهاب" .
وأضافت: "إن هذه الانتهاكات المتكررة تهدف إلى تنفير من تبقى من فلسطينيي العراق وإرغامهم على ترك مجمع البلديات, لندخل في مأساة وتهجير جديدين وقبل الانتهاء من حلقات المأساة السابقة"، مؤكدًا أن الفلسطينيين ما زالوا ضيوفا على الشعب العراقي، ولا علاقة لهم بالحسابات والصراعات السياسية والطائفية هناك .
وفي السياق؛ دعا ناشطون وأكاديميون وإعلاميون ومؤازرون للفلسطينيين في العراق عبر "فلسطين" الحكومة العراقية إلى توفير الحماية الكاملة للجالية الفلسطينية في بغداد وتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية تجاه ضيوفهم، وفق اتفاقية جنيف الرابعة لحقوق اللاجئين .
وطالب هؤلاء الحكومة العراقية بإطلاق سراح كافة المعتقلين الفلسطينيين من السجون، أو الإسراع في محاكمتهم محاكمة عادلة وشفافة، ومعرفة أسباب وظروف اعتقالهم والاعتذار وتعويض من أطلق سراحهم عن الأضرار المادية والمعنوية، ووقف جميع أشكال التحريض الإعلامي الطائفي ضد الوجود الفلسطيني في العراق .
كما دعوا القيادة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة ومختلف الفصائل إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والوطنية تجاه جاليتهم، مناشدين المؤسسات الإعلامية الفلسطينية خاصة والعربية والدولية عامة بتحمل مسؤولياتهم المهنية تجاه ما يحصل، وتوضيح الحقائق للعالم بأسره
وطالبوا أيضا مفوضية شؤون اللاجئين والمنظمات الإنسانية والحقوقية بتحمل مسؤولياتهم إزاء ما يحصل لفلسطينيي العراق من انتهاكات، كما دعوا الجامعة العربية وجميع الدول العربية إلى تحمل مسؤولياتهم الإسلامية والعربية والإنسانية لتفادي أي كارثة متوقعة وإيجاد حلول وبدائل للتخفيف عنهم .
حملة ممنهجة
وفي السياق ذاته، نددت هيئة علماء المسلمين بالعراق بالجريمة التي اقترفتها قوات مغاوير الداخلية الحكومية ضد اللاجئ الفلسطيني عماد عبد الرحمن "أبو ربيع"، الذي عثر على جثته في دائرة الطب العدلي وعليها آثار بشعة من التعذيب الوحشي وتثقيب جسمه بالمثقب الكهربائي وتعريضه للحروق مكبلة اليدين وعلى معصمه سوار سجين الداخلية.
وجددت الهيئة في تصريح خاص لـ"فلسطين"، مطالبتها المنظمات الدولية والشعبية ومنظمة التعاون الإسلامي؛ بالقيام بمسؤولياتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين في العراق، وضرورة الالتفات إلى معاناتهم ومآسيهم .
ونبهت إلى أنهم يتعرضون إلى حملة ممنهجة ومبرمجة، تهدف إلى تهجير من تبقى منهم من البلاد، تتم بأساليب معروفة من القوات الأمنية الحكومية باعتقال أبنائهم واختطاف آخرين وشن حملات دهم وتفتيش متوالية ويومية تروع الساكنين في المجمعات الفلسطينية مع استخدام الشتائم والألفاظ البذيئة وتدمير أبواب وأثاث الشقق السكنية .
وبيّنت هيئة علماء المسلمين، أن دائرة الطب العدلي امتنعت عن تسليم جثته إلى ذويه وأنها تسلمت الجثة من قوات مغاوير الداخلية، وأخبرت ذويه بأن لديها توجيهات من مصادر أمنية حكومية بعدم تسليم الجثة إلاّ بعد الحصول على الموافقة منها مباشرة .
وأشارت إلى أنه تم التعرف على اسم الضحية عن طريق كتابة اسمه بقلم حبر على ذراعه الأيمن، علماً أن الجثة تحمل سوار سجين الداخلية ومكبلة اليدين .
المصدر: موقع فلسطين أون لاين
وقالت المصادر ذاتها في تصريحات خاصة بـ"فلسطين": "إن الأجهزة الحكومية العراقية برفقة مليشيات طائفية تنفذ حملة اعتقالات دون أدلة أو سند قضائي، إضافة إلى تفتيشها للبيوت والشقق في مجمع البلديات الذي تتواجد فيه الجالية الفلسطينية وبطريقة همجية، كما وتجري مداهمات عشوائية ومتكررة دون معرفة الأسباب" .
وأضافت المصادر: "إن أفراد هذه الأجهزة يقومون بالسب والشتم أثناء عملياتهم، مع وجود تصعيد وتحريض إعلامي غير مسبوق ضد الفلسطينيين من قبل بعض وسائل الإعلام العراقية، من خلال اتهامهم بأنهم يمتلكون مخازن للأسلحة والذخيرة" .
وأوضحت أن المعتقلين الفلسطينيين يتعرضون لإهانات ومحاولات للانتقاص من كرامتهم وذلك من خلال اعتقالهم بطريقة همجية ومشينة أمام أبنائهم وعائلاتهم في مجمع البلديات، إضافةً إلى إجبارهم على الإدلاء باعتراف على قضايا لم يقترفوها.
وبينت المصادر أن الشاب الفلسطيني عماد عبد السلام أبو ربيع (30 عامًا) وهو من مخيم البريج وسط قطاع غزة قد توفي قبل أيام وعثر على جثته عليها آثار تعذيب وحشية بعد اعتقاله من قبل الأجهزة الحكومية العراقية جراء التعذيب والضرب المبرح في أحد السجون العراقية .
منعطف خطير
وأشارت المصادر إلى أن هذه الطرق في التضييق على فلسطينيي العراق تمثل منعطفًا جديدًا وخطيرًا في التعامل مع الفلسطينيين.
وقالت: "بعد أن كان الاستهداف عن طريق الاغتيالات والخطف والقصف بالهاونات والهجوم المباشر على المجمع من قبل المليشيات الطائفية، أصبحت الانتهاكات تأخذ منحى آخر وهو الاعتداء على مجمع البلديات بثوب القانون والأجهزة الأمنية بتهم جاهزة وهي الإرهاب" .
وأضافت: "إن هذه الانتهاكات المتكررة تهدف إلى تنفير من تبقى من فلسطينيي العراق وإرغامهم على ترك مجمع البلديات, لندخل في مأساة وتهجير جديدين وقبل الانتهاء من حلقات المأساة السابقة"، مؤكدًا أن الفلسطينيين ما زالوا ضيوفا على الشعب العراقي، ولا علاقة لهم بالحسابات والصراعات السياسية والطائفية هناك .
وفي السياق؛ دعا ناشطون وأكاديميون وإعلاميون ومؤازرون للفلسطينيين في العراق عبر "فلسطين" الحكومة العراقية إلى توفير الحماية الكاملة للجالية الفلسطينية في بغداد وتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية تجاه ضيوفهم، وفق اتفاقية جنيف الرابعة لحقوق اللاجئين .
وطالب هؤلاء الحكومة العراقية بإطلاق سراح كافة المعتقلين الفلسطينيين من السجون، أو الإسراع في محاكمتهم محاكمة عادلة وشفافة، ومعرفة أسباب وظروف اعتقالهم والاعتذار وتعويض من أطلق سراحهم عن الأضرار المادية والمعنوية، ووقف جميع أشكال التحريض الإعلامي الطائفي ضد الوجود الفلسطيني في العراق .
كما دعوا القيادة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة ومختلف الفصائل إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية والوطنية تجاه جاليتهم، مناشدين المؤسسات الإعلامية الفلسطينية خاصة والعربية والدولية عامة بتحمل مسؤولياتهم المهنية تجاه ما يحصل، وتوضيح الحقائق للعالم بأسره
وطالبوا أيضا مفوضية شؤون اللاجئين والمنظمات الإنسانية والحقوقية بتحمل مسؤولياتهم إزاء ما يحصل لفلسطينيي العراق من انتهاكات، كما دعوا الجامعة العربية وجميع الدول العربية إلى تحمل مسؤولياتهم الإسلامية والعربية والإنسانية لتفادي أي كارثة متوقعة وإيجاد حلول وبدائل للتخفيف عنهم .
حملة ممنهجة
وفي السياق ذاته، نددت هيئة علماء المسلمين بالعراق بالجريمة التي اقترفتها قوات مغاوير الداخلية الحكومية ضد اللاجئ الفلسطيني عماد عبد الرحمن "أبو ربيع"، الذي عثر على جثته في دائرة الطب العدلي وعليها آثار بشعة من التعذيب الوحشي وتثقيب جسمه بالمثقب الكهربائي وتعريضه للحروق مكبلة اليدين وعلى معصمه سوار سجين الداخلية.
وجددت الهيئة في تصريح خاص لـ"فلسطين"، مطالبتها المنظمات الدولية والشعبية ومنظمة التعاون الإسلامي؛ بالقيام بمسؤولياتها تجاه اللاجئين الفلسطينيين في العراق، وضرورة الالتفات إلى معاناتهم ومآسيهم .
ونبهت إلى أنهم يتعرضون إلى حملة ممنهجة ومبرمجة، تهدف إلى تهجير من تبقى منهم من البلاد، تتم بأساليب معروفة من القوات الأمنية الحكومية باعتقال أبنائهم واختطاف آخرين وشن حملات دهم وتفتيش متوالية ويومية تروع الساكنين في المجمعات الفلسطينية مع استخدام الشتائم والألفاظ البذيئة وتدمير أبواب وأثاث الشقق السكنية .
وبيّنت هيئة علماء المسلمين، أن دائرة الطب العدلي امتنعت عن تسليم جثته إلى ذويه وأنها تسلمت الجثة من قوات مغاوير الداخلية، وأخبرت ذويه بأن لديها توجيهات من مصادر أمنية حكومية بعدم تسليم الجثة إلاّ بعد الحصول على الموافقة منها مباشرة .
وأشارت إلى أنه تم التعرف على اسم الضحية عن طريق كتابة اسمه بقلم حبر على ذراعه الأيمن، علماً أن الجثة تحمل سوار سجين الداخلية ومكبلة اليدين .
المصدر: موقع فلسطين أون لاين
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
03013037
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
صلوا على رسول الله
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
حفلات - أعراس - اعياد ميلاد
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

0 التعليقات:
إرسال تعليق