الخميس، فبراير 09، 2012
12:20 ص
نظمت لجنة دعم المقاومة في فلسطين، عند الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم، لقاء تضامنيا مع الاسير الشيخ خضر عدنان الذي يواصل اعتصامه عن الطعام منذ اكثر من 46 يوما، في مقر نقابة الصحافة، في حضور ممثلين عن الاحزاب والقوى اللبنانية والفلسطينية ومنظمات حقوق الانسان وعدد من الفاعليات الاجتماعية والانسانية.
بعد النشيدين الوطني والفلسطيني، القى مستشار نقابة الصحافة فؤاد الحركة كلمة النقابة فقال: "يوجد في معتقلات العدو الصهيوني الاف الاسرى الفلسطينيين والعرب يحتجزهم الاحتلال الغاشم منذ سنوات. يجب جعل قضية الاسرى وتحريرهم من الاولويات، التي من دونها لا مفاوضات، وهذه القضية تحتاج الى اقدام وخطوات مسؤولة وشجاعة، حتى لو اقتضى الامر تحريك العالم كله من اجلها. الاسرى يستصرخون الضمائر للعمل على استرداد حريتهم، والشيخ خضر عدنان واحد من الاف، عسى ان يهز كفاحه داخل معتقله بعضا مما تبقى من هذه الضمائر".
صالح
ثم القى عضو المكتب السياسي في "حزب الله" الشيخ محمد صالح كلمة المقاومة الاسلامية فقال: "ان نلتقي اليوم تضامنا مع الاسير الشيخ خضر عدنان هو موقف ديني واخلاقي وانساني يترتب عليه الكثير من المسؤوليات. ان نلتقي شخصيات واحزاب وفصائل وطنية وعربية ودولية، ومن دول متعددة، هو موقف حر لقضية حرة، ونصرة لمظلوم. ان نلتقي عربا ومسلمين للتضامن، ولنصرة قضية فلسطين فهو ايضا موقف حر يتطلب منا وضع الكثير من الامكانات والتضحيات مهما بلغت الاثمان، ولكن الغريب العجيب، والمريب المعيب هو ان يلتقي عرب مع صهاينة، بل من العار ان يلتقي عرب مع احلام الصهاينة في مؤتمر ترسم فيه استراتيجيات التهويد للارض والمقدسات الفلسطينية، واساليب تشتيت الشعب الفلسطيني".
اضاف: "صرخة الشيخ عدنان خضر هي صرخة لابناء جلدته وقوميته، اضرابه عن الطعام هو صرخة المقاومة المستطاعة لديه، يصرخ لابناء قوميته الذين يهرعون خلف سراب المفاوضات على حساب الكرامة التي يتحدث عنها، هو يصرخ في وجه الامم المتحدة المنحازة الى الكيان الصهيوني لتغطية جرائم اسرائيل بفعل التبعية للادارة الاميركية، صرخته هي صرخة اهل غزة، وعوائل الشهداء والارامل والايتام، هي التي بينت حجم الجريمة التي تقترف بحق فلسطين والفلسطينيين، الذين اوصلوا رسالتهم الرافضة من خلال استقبالهم بان كي مون. هي صرخة، نحن في المقاومة الاسلامية سنبقى معها ومع قضيتها، ستبقى هذه الصرخة مع الاسرى والمقدسات حتى التحرير الكامل لارض فلسطين".
وختم: "مع صرخة الشيخ خضر، اصرخ معه لاعبر عن الشعب الفلسطيني الاسير في لبنان، لبنان الضيافة، اصرخ معبرا عن مخيمات الشرف التي تعيش في هذا البلد كل المآسي، اصرخ في وجه الدولة والحكومة اللبنانية لاقول: بعض الانصاف لاهل القدس ايها المسلمون وايها المسيحيون".
الرواس
ثم القى خالد الرواس كلمة لقاء الاحزاب والقوى والشخصيات الوطنية فقال: "خافوا من مواقفه فاعتقلوه، مارسوا التعذيب النفسي والجسدي معه فاضرب عن الكلام معهم، وقف بامعاء خاوية وفكر متنور، ليعبر عن رفضه للاذلال الذي يتعرض له الاسرى في السجون. رفع شعار "كرامتي اغلى من الطعام والشراب"، للتاكيد على انسانية وكرامة الانسان الفلسطيني الذي يواجه اشرس احتلال عرفه التاريخ، رفض تناول الملح والفيتامينات، واصر على مواصلة الاضراب عن الطعام، انه الشيخ خضر القيادي في حركة الجهاد الاسلامي الذي يتقدم ثورة الاسرى الفلسطينيين ضد قوانين السجون الاسرائيلية، خصوصا قانون الاعتقال الاداري".
اضاف: "لا بد من التأكيد مجددا على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية كعامل اساسي في مواجهة الاحتلال، والدفاع عن مصالح الشعب الفلسطيني وحريته في ارضه وعلى ترابه الوطني، هذه الوحدة الوطنية التي من شأنها ان تنقل المواجهة من المؤتمرات واللقاءات في العواصم، الى التحرك الميداني والمشاركة الفعلية في المعركة التي تدور في فلسطين".
وختم: "عليناان نكون واعين لخطورة المرحلة، وبأن فلسطين ستكون في مقدمة التسويات التي تسمح بتشريع الاحتلال في ارض الاسراء، من هنا فان وحدة الشعب الفلسطيني باتت ضرورة قصوى لا تحتمل التجاذب او الانقسام، بل العمل على توحيد الرؤى ومواصلة النضال بكل اشكاله، وصولا لاستعادة الارض والحقوق السليبة من ايدي الاحتلال".
الرفاعي
بعدها، تحدث ممثل حركة الجهاد الاسلامي في لبنان ابو عماد الرفاعي فقال: "كرامتي اغلى من الطعام، هذا الشعار الذي اطلقه الشيخ خضر عدنان، كرامتي التي تعبر عن كرامة الامة والشعب الفلسطيني باكمله، هذا الاضراب عن الطعام ليس من اجل اهانة تعرض لها، عندما اعلن الاضراب ادرك انه يدافع عن كل الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال وعن الشعب الفلسطيني، اضرب ليقول ان فلسطين هي الهدف، هي العنوان الحاضر والمستقبل، ومن اراد ان يغفل عن المستقبل يغفل عن فلسطين. هناك العشرات، بل الالاف من الاطفال والنساء دخلوا سجون الاحتلال من العام 1976، هذا الاحتلال الذي ينتهك الارض ويمارس سياسة الاحتلال والتهويد، والعمل على هدم المسجد الاقصى".
اضاف: "لا بد وان نسأل اين الامة من الاسرى والمعتقلين؟ مطالبا العلماء المسلمين "بإصدار فتوة شرعية: ان نصرة الشعب الفلسطيني واجبة"، متسائلا "أين الامة وعلماؤها مما يجري في القدس والمسجد الاقصى؟ فليخرجوا دفاعا عن الاسرى في السجون، وعن الشعب الفلسطيني، هؤلاء الاسرى الذين يدافعون عن الامة ومقدراتها ومقدساتها، لا يدافعون فقط عن مقدسات الشعب الفلسطيني وحده، لذلك يجب ان تقف الامة صفا واحدا دفاعا عن هذا الشعب العظيم، وان يقف علماؤها للدفاع عن شعب فلسطين. على الجيوش والشعوب العربية ان تتمرد على قادتها من اجل الدفاع عن فلسطين. هناك مسؤولية كبيرة على قادة الانتفاضات في الدول العربية (الربيع العربي)، خصوصا في مصر، فقضية فلسطين هي الرافعة للجميع، عليهم ان يحددوا الاتجاه في كيفية التعاطي مع ما يمارسه الجيش الاسرائيلي وحول القضية الفلسطينية".
وختم: "لا بد لنا في هذا اللقاء التضامني لنقول واياكم، ان مشروع الجهاد والمقاومة هو المشروع القادر على تحرير الاسرى والارض والمقدسات، اي خيار اخر غير المقاومة لا يمكن ان يعطي لشعبنا الحرية ولا يعطي للامة عزتها وكرامتها، لا يمكن مواجهة هذا العدوان المتواصل الا من خلال الجهاد والمقاومة القادرة على ازالة الهيمنة الاميركية على خيراتنا في المنطقة".
القنطار
في الختام، تحدث الاسير المحرر سمير القنطار باسم هيئة الاسرى المحررين فقال: "اتوجه بالتحية الى الاخ المجاهد الشيخ خضر، واقول له ان الاضراب عن الطعام هو من اخطر المعارك التي يخوضها الانسان، خصوصا في فصل الشتاء، متطرقا الى تجربته في سجون الاحتلال والاضراب عن الطعام ونتائجه، وقال: "اليوم، وللاسف نجد الشعب الفلسطيني وقد افرغ من طاقاته الوطنية والمقاومة، انا اشعر بمدى المأساة التي يعانيها الاسرى من خلال الاستباحة الدائمة".
اضاف: "اليوم يتحدثون عن المصالحة، وهناك بدعة المقاومة الشعبية، اتمنى ان يعود اللاجئين الفلسطينيين من ضيوف الى مقاومين، يعودوا فينتفضوا من اجل القضاء على هذا الواقع المأساوي الذي ينعكس على الاسرى. فلسطين مستباحة من شمالها الى جنوبها،الكيان الصهيوني يستبيح كل شيء، والكل منشغل في هذه الحكومة التي لا يمكنها ان تدافع عن اي شيء".
وختم: "ارجو ان يعود هذا الشعب ليأخذ دوره في المقاومة والجهاد للدفاع عن ارضه ومقدساته، وكل الشرفاء سيكونون معه".
صالح
ثم القى عضو المكتب السياسي في "حزب الله" الشيخ محمد صالح كلمة المقاومة الاسلامية فقال: "ان نلتقي اليوم تضامنا مع الاسير الشيخ خضر عدنان هو موقف ديني واخلاقي وانساني يترتب عليه الكثير من المسؤوليات. ان نلتقي شخصيات واحزاب وفصائل وطنية وعربية ودولية، ومن دول متعددة، هو موقف حر لقضية حرة، ونصرة لمظلوم. ان نلتقي عربا ومسلمين للتضامن، ولنصرة قضية فلسطين فهو ايضا موقف حر يتطلب منا وضع الكثير من الامكانات والتضحيات مهما بلغت الاثمان، ولكن الغريب العجيب، والمريب المعيب هو ان يلتقي عرب مع صهاينة، بل من العار ان يلتقي عرب مع احلام الصهاينة في مؤتمر ترسم فيه استراتيجيات التهويد للارض والمقدسات الفلسطينية، واساليب تشتيت الشعب الفلسطيني".
اضاف: "صرخة الشيخ عدنان خضر هي صرخة لابناء جلدته وقوميته، اضرابه عن الطعام هو صرخة المقاومة المستطاعة لديه، يصرخ لابناء قوميته الذين يهرعون خلف سراب المفاوضات على حساب الكرامة التي يتحدث عنها، هو يصرخ في وجه الامم المتحدة المنحازة الى الكيان الصهيوني لتغطية جرائم اسرائيل بفعل التبعية للادارة الاميركية، صرخته هي صرخة اهل غزة، وعوائل الشهداء والارامل والايتام، هي التي بينت حجم الجريمة التي تقترف بحق فلسطين والفلسطينيين، الذين اوصلوا رسالتهم الرافضة من خلال استقبالهم بان كي مون. هي صرخة، نحن في المقاومة الاسلامية سنبقى معها ومع قضيتها، ستبقى هذه الصرخة مع الاسرى والمقدسات حتى التحرير الكامل لارض فلسطين".
وختم: "مع صرخة الشيخ خضر، اصرخ معه لاعبر عن الشعب الفلسطيني الاسير في لبنان، لبنان الضيافة، اصرخ معبرا عن مخيمات الشرف التي تعيش في هذا البلد كل المآسي، اصرخ في وجه الدولة والحكومة اللبنانية لاقول: بعض الانصاف لاهل القدس ايها المسلمون وايها المسيحيون".
الرواس
ثم القى خالد الرواس كلمة لقاء الاحزاب والقوى والشخصيات الوطنية فقال: "خافوا من مواقفه فاعتقلوه، مارسوا التعذيب النفسي والجسدي معه فاضرب عن الكلام معهم، وقف بامعاء خاوية وفكر متنور، ليعبر عن رفضه للاذلال الذي يتعرض له الاسرى في السجون. رفع شعار "كرامتي اغلى من الطعام والشراب"، للتاكيد على انسانية وكرامة الانسان الفلسطيني الذي يواجه اشرس احتلال عرفه التاريخ، رفض تناول الملح والفيتامينات، واصر على مواصلة الاضراب عن الطعام، انه الشيخ خضر القيادي في حركة الجهاد الاسلامي الذي يتقدم ثورة الاسرى الفلسطينيين ضد قوانين السجون الاسرائيلية، خصوصا قانون الاعتقال الاداري".
اضاف: "لا بد من التأكيد مجددا على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية كعامل اساسي في مواجهة الاحتلال، والدفاع عن مصالح الشعب الفلسطيني وحريته في ارضه وعلى ترابه الوطني، هذه الوحدة الوطنية التي من شأنها ان تنقل المواجهة من المؤتمرات واللقاءات في العواصم، الى التحرك الميداني والمشاركة الفعلية في المعركة التي تدور في فلسطين".
وختم: "عليناان نكون واعين لخطورة المرحلة، وبأن فلسطين ستكون في مقدمة التسويات التي تسمح بتشريع الاحتلال في ارض الاسراء، من هنا فان وحدة الشعب الفلسطيني باتت ضرورة قصوى لا تحتمل التجاذب او الانقسام، بل العمل على توحيد الرؤى ومواصلة النضال بكل اشكاله، وصولا لاستعادة الارض والحقوق السليبة من ايدي الاحتلال".
الرفاعي
بعدها، تحدث ممثل حركة الجهاد الاسلامي في لبنان ابو عماد الرفاعي فقال: "كرامتي اغلى من الطعام، هذا الشعار الذي اطلقه الشيخ خضر عدنان، كرامتي التي تعبر عن كرامة الامة والشعب الفلسطيني باكمله، هذا الاضراب عن الطعام ليس من اجل اهانة تعرض لها، عندما اعلن الاضراب ادرك انه يدافع عن كل الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال وعن الشعب الفلسطيني، اضرب ليقول ان فلسطين هي الهدف، هي العنوان الحاضر والمستقبل، ومن اراد ان يغفل عن المستقبل يغفل عن فلسطين. هناك العشرات، بل الالاف من الاطفال والنساء دخلوا سجون الاحتلال من العام 1976، هذا الاحتلال الذي ينتهك الارض ويمارس سياسة الاحتلال والتهويد، والعمل على هدم المسجد الاقصى".
اضاف: "لا بد وان نسأل اين الامة من الاسرى والمعتقلين؟ مطالبا العلماء المسلمين "بإصدار فتوة شرعية: ان نصرة الشعب الفلسطيني واجبة"، متسائلا "أين الامة وعلماؤها مما يجري في القدس والمسجد الاقصى؟ فليخرجوا دفاعا عن الاسرى في السجون، وعن الشعب الفلسطيني، هؤلاء الاسرى الذين يدافعون عن الامة ومقدراتها ومقدساتها، لا يدافعون فقط عن مقدسات الشعب الفلسطيني وحده، لذلك يجب ان تقف الامة صفا واحدا دفاعا عن هذا الشعب العظيم، وان يقف علماؤها للدفاع عن شعب فلسطين. على الجيوش والشعوب العربية ان تتمرد على قادتها من اجل الدفاع عن فلسطين. هناك مسؤولية كبيرة على قادة الانتفاضات في الدول العربية (الربيع العربي)، خصوصا في مصر، فقضية فلسطين هي الرافعة للجميع، عليهم ان يحددوا الاتجاه في كيفية التعاطي مع ما يمارسه الجيش الاسرائيلي وحول القضية الفلسطينية".
وختم: "لا بد لنا في هذا اللقاء التضامني لنقول واياكم، ان مشروع الجهاد والمقاومة هو المشروع القادر على تحرير الاسرى والارض والمقدسات، اي خيار اخر غير المقاومة لا يمكن ان يعطي لشعبنا الحرية ولا يعطي للامة عزتها وكرامتها، لا يمكن مواجهة هذا العدوان المتواصل الا من خلال الجهاد والمقاومة القادرة على ازالة الهيمنة الاميركية على خيراتنا في المنطقة".
القنطار
في الختام، تحدث الاسير المحرر سمير القنطار باسم هيئة الاسرى المحررين فقال: "اتوجه بالتحية الى الاخ المجاهد الشيخ خضر، واقول له ان الاضراب عن الطعام هو من اخطر المعارك التي يخوضها الانسان، خصوصا في فصل الشتاء، متطرقا الى تجربته في سجون الاحتلال والاضراب عن الطعام ونتائجه، وقال: "اليوم، وللاسف نجد الشعب الفلسطيني وقد افرغ من طاقاته الوطنية والمقاومة، انا اشعر بمدى المأساة التي يعانيها الاسرى من خلال الاستباحة الدائمة".
اضاف: "اليوم يتحدثون عن المصالحة، وهناك بدعة المقاومة الشعبية، اتمنى ان يعود اللاجئين الفلسطينيين من ضيوف الى مقاومين، يعودوا فينتفضوا من اجل القضاء على هذا الواقع المأساوي الذي ينعكس على الاسرى. فلسطين مستباحة من شمالها الى جنوبها،الكيان الصهيوني يستبيح كل شيء، والكل منشغل في هذه الحكومة التي لا يمكنها ان تدافع عن اي شيء".
وختم: "ارجو ان يعود هذا الشعب ليأخذ دوره في المقاومة والجهاد للدفاع عن ارضه ومقدساته، وكل الشرفاء سيكونون معه".
وطنية - 8/2/2012
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
03013037
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
صلوا على رسول الله
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
حفلات - أعراس - اعياد ميلاد
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق