السبت، فبراير 11، 2012
10:42 م
«جايبين لهم الشهيد أحمد معكم؟»
تحل ذكرى عملية الشهيد أحمد قصير ويوم شهيد حزب الله مختلفة هذا العام. أما السبب، فالمسلسل الدرامي «الغالبون»، الذي قدّم للمرة الأولى نبذة عن سيرة قصير، التي توّجها بتفجير مقر الحاكم العسكري الإسرائيلي. عشية الذكرى، اليوم، اختار من جسّد الشخصية، تعقب خطواته عائداً من العملية وصولاً إلى حضن والديه
تتوقف بنا السيارة في ساحة بلدة دير قانون النهر للسؤال عن منزل عائلة الشهيد أحمد قصير. ينهض رجلان وثلاث نسوة وشاب من مقاعدهم لجوابنا بحماسة لا يتأخرون في إعلان سببها: «جايبين لهم الشهيد أحمد معكم؟»، مشيراً إلى الشاب الجالس في المقعد الأمامي، لكن «الشهيد الذي كان في حوزتنا» لم يكن أحمد، فاتح عهد الاستشهاديين قبل 29 عاماً حينما اقتحم بجسده وسيارته المفخخة مقر الحاكم الإسرائيلي في جل البحر في صور، بل قاسم اسطمبولي، الفنان الذي جسّد شخصيته في المسلسل الدرامي «الغالبون»، الذي عرض خلال شهر رمضان الماضي، واستعرض ملامح من انطلاقة المقاومة في منطقة صور.
فالمسلسل نال شهرة واسعة ونسبة مشاهدة كبيرة في دير قانون تحديداً، بما أنّها المرة الأولى التي تجسَّد فيها شخصية أحمد تمثيلياً، وقد ارتبط وجه الأخير بملامح قاسم تلقائياً في أذهان الكثيرين. ويشير قاسم إلى أنّ بعض أقاربه وأصدقائه، لا يزالون حتى اليوم ينادونه بـ «الشهيد أحمد» أو «فضل»، أي الاسم العسكري الذي عرف به أيضاً، لكن المفارقة أنه خلال الإعداد للعمل، لم ينظم القيمون عليه زيارة لقاسم إلى دير قانون النهر، ليتعقب خطى صاحب الشخصية التي أدّاها، من منزل الولادة إلى الأحياء التي شهدت طفولته وصباه ومحل بيع الخضر الذي افتتحه، وكان يرفض قطعاً دخول الإسرائيليين إليه. جسّد قاسم الشهيد أسابيع خلال فترة التصوير، لكنها «بقيت حرقة في قلبي لأني لم أزر مسقط رأسه، ولم أقبّل يدي والديه»، يقول قاسم، الذي اختاره السيد جواد حسن نصر الله لأداء الدور.
من هنا، قرر قاسم تحقيق أمنيته عشية ذكرى استشهاد أحمد قصير. اختار الشاب أن يقتحم بجسده الحي والأعزل الفراغ المادي الذي أحدثه غياب أحمد. نصل معه إلى الزقاق المؤدي إلى المنزل. يتقدم «أحمد» بخطوات خجولة ومرتبكة كالعائد بعد غياب طويل، ويريد أن يفاجئ عائلته بعودته. في الممر الضيق الذي يفصل بين البيوت، يصطف بعض الأطفال والفتيات اللواتي ترتسم الدهشة في عيونهم، كأنهم يشاهدون أحمد الذي ارتحل قبل ولادتهم بسنوات ولا ينفكون يسمعون عن حكاياه ويلتقون صوره في كل الأنحاء أينما اتجهوا في دير قانون. تهمس فتاة لرفيقتها: «هذا هو أحمد. طلع من اللافتة المرفوعة عند مدخل البلدة ومن حكايا وخطابات القادة وصار حياً بيننا». تحتاج رفيقتها إلى وقت طويل لكي تستوعب أنّ «الشهيد أحمد الذي تحوله بعض الروايات إلى أسطورة لا يزيد عمره على 18 عاماً، هو شاب من جيلهم، مر بمثل ظروفهم واهتم بما يهتمون به».
يصل أحمد إلى «بيته» متأخراً عن موعده 29 عاماً. مع ذلك، كان الجميع بانتظاره مع إضافات كثيرة. البيت نفسه تغير بعد عدوان تموز، بعدما «أكل» نصيبه. عند المدخل، يصعب عليه التعرف إلى شقيقه الذي لم يكن قد ولد بعد. يصافحه بسرعة قبل أن يسأل عن والديه. في الطريق إليهما من الباب إلى غرفة الجلوس، يلتقي ميثم من دون أن يعرفه، لكنّ تلاقياً روحياً يولد بينهما في ثوان وتطول «الوقفة» والعناق. كيف لا وميثم هو ابن شقيقه محمد الذي علّمه المقاومة التي اقتادته إلى هذا الدرب. يلج الغرفة حيث يجلس الوالد جعفر قصير (أبو موسى) على كرسي يمد رجليه ويركن عصاه إلى جنبه.
أما أم موسى، فهي متشحة بالسواد تعلوها على الحائط لوحة لشهيدين يتوسطهما هو. فأحمد لم يكن فاتح عهد الاستشهاديين على درب المقاومة، بل فاتح عهد الشهداء في أسرته أيضاً، شقيقه الأكبر موسى بدايةً ثم ربيع في عدوان تموز. يجلس أحمد بين والديه مطأطئاً الرأس دامع العينين، كأنه خجل من دمع أمه ومن مرض أبيه. وكان قد ترك الأخير في السعودية حيث كان يعمل، ليعود إلى دير قانون ويهزم اسرائيل. ومنذ ذلك الحين، بدأ عملاً من نوع آخر. عمل استلزم الكثير من «الكذب» على أم موسى. يقول إنه عائد الى البيت عند وقت الغداء ويتأخر الى منتصف الليل والحجة: كان يلعب كرة قدم. وبقي على هذه الحال إلى أن «كذب» الكذبة الكبرى قبل يومين من العملية. خرج ولم يعد. والمؤلم أن والديه لم يحصلا على خبر عن ابنهما المفقود إلّا بعد ثلاث سنوات عندما كشف عن هوية منفذ العملية بعد تحرير المنطقة من الإسرائيليين.
أمس، لم يعد أحمد رفاتاً أو صورة أو شخصية في مسلسل. عاد رجلاً بشحمه ولحمه، لكن أنحف بكثير. تبتسم أم موسى وتفشي لأحمد الجديد أنّ الأصلي كان أكثر وزناً منه، إذ كان يبلغ وزنه عند استشهاده نحو 110 كيلوغرامات. مع ذلك، فإنها تحاول التأقلم مع شكل ابنها، الذي عليه هو أيضاً أن يتأقلم مع أشياء كثيرة استجدت، تجاعيد وجهي والديه وضعف جسديهما، حيث يتحمل أحمد جزءاً من المسؤولية عن حصولها. يمر نقاش قصير عن المسلسل، يتخلله «عتب» من الوالد لأنه «لم يفرد المساحة الكبيرة التي يستحقها أحمد، فلم نشاهد الكثير من طباعه ومواقفه وشخصيته القيادية القوية». ويشير إلى العشرات من المواقف التي لا يزال كبار السن في البلدة يتناقلونها ويروونها لعائلته. كيف كان يبدل اللافتات المؤدية إلى البلدات لكي يضيع الجنود وجهة دورياتهم، لكن أبا موسى يستدرك بأنه يشاهد أحمد نفسه اليوم أمامه. يقبل قاسم والده وينحني إجلالاً لوالدته، ثم يجول ليسلم على الحاضرين فرداً فرداً من أشقاء وأحفاد وأقارب تمهيداً لخروج جديد. خروج لا يقبل ميثم أن يكون نهائياً كما فعل عمّه قبل 29 عاماً. يأخذ رقم هاتف قاسم وعنوانه، ويتفقان على التواصل الدائم.
فالمسلسل نال شهرة واسعة ونسبة مشاهدة كبيرة في دير قانون تحديداً، بما أنّها المرة الأولى التي تجسَّد فيها شخصية أحمد تمثيلياً، وقد ارتبط وجه الأخير بملامح قاسم تلقائياً في أذهان الكثيرين. ويشير قاسم إلى أنّ بعض أقاربه وأصدقائه، لا يزالون حتى اليوم ينادونه بـ «الشهيد أحمد» أو «فضل»، أي الاسم العسكري الذي عرف به أيضاً، لكن المفارقة أنه خلال الإعداد للعمل، لم ينظم القيمون عليه زيارة لقاسم إلى دير قانون النهر، ليتعقب خطى صاحب الشخصية التي أدّاها، من منزل الولادة إلى الأحياء التي شهدت طفولته وصباه ومحل بيع الخضر الذي افتتحه، وكان يرفض قطعاً دخول الإسرائيليين إليه. جسّد قاسم الشهيد أسابيع خلال فترة التصوير، لكنها «بقيت حرقة في قلبي لأني لم أزر مسقط رأسه، ولم أقبّل يدي والديه»، يقول قاسم، الذي اختاره السيد جواد حسن نصر الله لأداء الدور.
من هنا، قرر قاسم تحقيق أمنيته عشية ذكرى استشهاد أحمد قصير. اختار الشاب أن يقتحم بجسده الحي والأعزل الفراغ المادي الذي أحدثه غياب أحمد. نصل معه إلى الزقاق المؤدي إلى المنزل. يتقدم «أحمد» بخطوات خجولة ومرتبكة كالعائد بعد غياب طويل، ويريد أن يفاجئ عائلته بعودته. في الممر الضيق الذي يفصل بين البيوت، يصطف بعض الأطفال والفتيات اللواتي ترتسم الدهشة في عيونهم، كأنهم يشاهدون أحمد الذي ارتحل قبل ولادتهم بسنوات ولا ينفكون يسمعون عن حكاياه ويلتقون صوره في كل الأنحاء أينما اتجهوا في دير قانون. تهمس فتاة لرفيقتها: «هذا هو أحمد. طلع من اللافتة المرفوعة عند مدخل البلدة ومن حكايا وخطابات القادة وصار حياً بيننا». تحتاج رفيقتها إلى وقت طويل لكي تستوعب أنّ «الشهيد أحمد الذي تحوله بعض الروايات إلى أسطورة لا يزيد عمره على 18 عاماً، هو شاب من جيلهم، مر بمثل ظروفهم واهتم بما يهتمون به».
يصل أحمد إلى «بيته» متأخراً عن موعده 29 عاماً. مع ذلك، كان الجميع بانتظاره مع إضافات كثيرة. البيت نفسه تغير بعد عدوان تموز، بعدما «أكل» نصيبه. عند المدخل، يصعب عليه التعرف إلى شقيقه الذي لم يكن قد ولد بعد. يصافحه بسرعة قبل أن يسأل عن والديه. في الطريق إليهما من الباب إلى غرفة الجلوس، يلتقي ميثم من دون أن يعرفه، لكنّ تلاقياً روحياً يولد بينهما في ثوان وتطول «الوقفة» والعناق. كيف لا وميثم هو ابن شقيقه محمد الذي علّمه المقاومة التي اقتادته إلى هذا الدرب. يلج الغرفة حيث يجلس الوالد جعفر قصير (أبو موسى) على كرسي يمد رجليه ويركن عصاه إلى جنبه.
أما أم موسى، فهي متشحة بالسواد تعلوها على الحائط لوحة لشهيدين يتوسطهما هو. فأحمد لم يكن فاتح عهد الاستشهاديين على درب المقاومة، بل فاتح عهد الشهداء في أسرته أيضاً، شقيقه الأكبر موسى بدايةً ثم ربيع في عدوان تموز. يجلس أحمد بين والديه مطأطئاً الرأس دامع العينين، كأنه خجل من دمع أمه ومن مرض أبيه. وكان قد ترك الأخير في السعودية حيث كان يعمل، ليعود إلى دير قانون ويهزم اسرائيل. ومنذ ذلك الحين، بدأ عملاً من نوع آخر. عمل استلزم الكثير من «الكذب» على أم موسى. يقول إنه عائد الى البيت عند وقت الغداء ويتأخر الى منتصف الليل والحجة: كان يلعب كرة قدم. وبقي على هذه الحال إلى أن «كذب» الكذبة الكبرى قبل يومين من العملية. خرج ولم يعد. والمؤلم أن والديه لم يحصلا على خبر عن ابنهما المفقود إلّا بعد ثلاث سنوات عندما كشف عن هوية منفذ العملية بعد تحرير المنطقة من الإسرائيليين.
أمس، لم يعد أحمد رفاتاً أو صورة أو شخصية في مسلسل. عاد رجلاً بشحمه ولحمه، لكن أنحف بكثير. تبتسم أم موسى وتفشي لأحمد الجديد أنّ الأصلي كان أكثر وزناً منه، إذ كان يبلغ وزنه عند استشهاده نحو 110 كيلوغرامات. مع ذلك، فإنها تحاول التأقلم مع شكل ابنها، الذي عليه هو أيضاً أن يتأقلم مع أشياء كثيرة استجدت، تجاعيد وجهي والديه وضعف جسديهما، حيث يتحمل أحمد جزءاً من المسؤولية عن حصولها. يمر نقاش قصير عن المسلسل، يتخلله «عتب» من الوالد لأنه «لم يفرد المساحة الكبيرة التي يستحقها أحمد، فلم نشاهد الكثير من طباعه ومواقفه وشخصيته القيادية القوية». ويشير إلى العشرات من المواقف التي لا يزال كبار السن في البلدة يتناقلونها ويروونها لعائلته. كيف كان يبدل اللافتات المؤدية إلى البلدات لكي يضيع الجنود وجهة دورياتهم، لكن أبا موسى يستدرك بأنه يشاهد أحمد نفسه اليوم أمامه. يقبل قاسم والده وينحني إجلالاً لوالدته، ثم يجول ليسلم على الحاضرين فرداً فرداً من أشقاء وأحفاد وأقارب تمهيداً لخروج جديد. خروج لا يقبل ميثم أن يكون نهائياً كما فعل عمّه قبل 29 عاماً. يأخذ رقم هاتف قاسم وعنوانه، ويتفقان على التواصل الدائم.
الاخبار
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
التسميات:
اخبار لبنانية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق