الأربعاء، فبراير 08، 2012
12:06 ص
يُمنع على مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (الأونروا) من تعليم التاريخ الفلسطيني في لبنان أو حتى تاريخهم في فلسطين خشية أن يوقف الكونغرس الأميركي الذي يحكمه الصهاينة تمويله (الأونروا)
يُمنع على مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة (الأونروا) من تعليم التاريخ الفلسطيني في لبنان أو حتى تاريخهم في فلسطين خشية أن يوقف الكونغرس الأميركي الذي يحكمه الصهاينة تمويله (الأونروا). وفي لبنان لا يوجد تاريخ موحد يُدرس للطلبة فيه. والبعض يرى أن من شأن ذلك كله أن يشكل عائقا أمام تطوير منهج تعليمي موحّد لمادة التاريخ، فمعظم دروس التاريخ تقف عند العام 1946، أي بعد مرور ثلاث سنوات على استقلال لبنان من الحكم الفرنسي الإستعماري. ويتجنب معظم المدارس تعليم التاريخ اللبناني بغية عدم حدوث حزازيات مذهبية وسياسية.
ويقول أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الأميركية ببيروت "أوهانسّ غقطيشيان": "إننا ننشئ جيلا آخر من الطلاب الذين يعرّفون عن أنفسهم بانتمائهم فقط وليس بوطنهم... التاريخ هو الذي يوحد الجميع. ومن دونه لن نتّحد".
أما ساري حنفي، الأستاذ الفلسطيني الذي يدرّس مادة علم الإجتماع في الجامعة نفسها، فيؤكد على ضرورة إيجاد منهج موحّد لمادة التاريخ. ويضيف قائلا: "أعتقد، ومن منظور الهوية الإجتماعية، أنه من الضروري بمكان أن يتشارك اللبنانيون في بعض الروايات التي من شأنها تسليط الضوء على أوجه الإختلاف في ما بينهم. فرؤانا بشأن لبنان تتفاوت بشكل مطلق، وعلينا الإعتراف بذلك والإعتراف بما يقيدنا. ولا يجب أن يصوت مجلس الوزراء أو مجلس النواب على محتوى كتب التاريخ التعليمية... بل يجب أن يتم تحديد هذه الكتب والموافقة عليها من قبل لجنة من المؤرخين، وهذا كل شيء".
وقد أقحمت جميع الطوائف أنفسها في متابعة المحتوى التعليمي. وأحد المسؤولين في حزب الله الذين أحترمهم جدا هو النائب محمد فنيش، وزير العمل سابقا ووزير التنمية الادارية حاليا الذي رفع مؤخرا، وبالإشتراك مع وزارة التعليم العالي، دعوى حول استخدام الكتاب التعليمي الأميركي بعنوان "تاريخ العالم المعاصر" في مدرسة بيروت الدولية، وهي مدرسة خاصة معروفة محليا. وما ينغّص على الوزير فنيش وغيره هو أن الكتاب يذكر أن "حزب الله، وحركة حماس، وحركة الجهاد الإسلامي كلها منظمات إرهابية".
وقد تمت الموافقة سريعا على حل لذلك من قبل كل من وزارة التعليم العالي وإدارة المدرسة وحزب الله. فالنص المهين قد غطّي في جميع الكتب بملصقات من شأنها إرضاء جميع الأطراف مؤقتا.
وتسأل إحدى الطالبات اللبنانيات في بحث لها وتدعى كارولين: "لماذا أتى أكثر من 129 ألف فلسطيني إلى لبنان خلال العام 1948 في حين ذهب العدد نفسه إلى سوريا المجاورة؟"
ثم أجابت: إن المصير الحالي للاجئين الفلسطينيين في لبنان، الذين عاشوا لعقود من الزمن بظروف لاإنسانية وسيئة أكثر من أي جماعة من اللاجئين حول العالم، هو بالمقام الأول خطأ ومسؤولية أولئك الذين قد سرقوا أرضهم وقاموا بتطهيرهم عرقيا خلال نكبة عام 1948.
أضف إلى ذلك أن مسؤولية الحياة المدقعة للاجئين الفلسطينيين تقع على عاتق أولئك الذين رعوا المشروع الصهيوني الإستعماري بشكل فاضح خلال القرن التاسع عشر إذ ساهموا بالتسليح وغضوا أبصارهم عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين، بالإضافة إلى المسؤولية الدولية لإنجاز قانون دولي يتضمن الكثير من قرارات مجلس الأمن في الأمم المتحدة كالقرار 242 و 338 و 194. ومع ذكر الولايات المتحدة وأوروبا، فإن المسؤولية تقع أيضا على عاتق المجتمع الدولي بمعظمه.
لقد تم إخراجهم بالقوة من 531 قرية و 11 مدينة في فلسطين كجزء من مسلسل حملات التطهير العرقي الدقيق والمفصّل الذي قلّما شهدها العالم بعد "ثريّ ألمانيا الثالث". وبالفعل لقد استخدم الصهاينة المنظمون للنكبة لإخراج الشعب الفلسطيني عبر الإرهاب والتخويف طرقا مماثلة لتلك التي استخدمها الحكم النازي في ألمانيا.
وكتبت كارولين: "فعلى مرّ أكثر من ستة عقود، لا يزال المشروع الإستعماري الصهيوني المحتل لفلسطين يزعم أن الفلسطينيين قد تركوا مزارعهم ومنازلهم لأنهم أمروا بذلك من قبل الحكومات العربية بهدف إفساح الطريق للجيش العربي الضخم لإغراق اليهود في البحر خلال وقت قصير".
وتضيف كارولين: "وكان ذلك غير ذي معنى بالطبع، ذلك أن "الجيش" العربي المزعوم لم يكن يشكل أكثر من 10% قياسا بالقوات الصهيونية، ولم يكن ثمّة من مخطط له. فالقوات السورية نفذت من الذخيرة أما الأردنيون فانسحبوا من القتال بعد سقوط اللد والرملة".
ولكن، وبحسب كارولين، فإن : اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة وأوروبا قد كرّر تلك الأكذوبة وغيرها من الأكاذيب على مدى أكثر من نصف قرن". وقد كتبت كارولين أنه ومن وقت ليس ببعيد، سلّط كل من وليد الخالدي (1988)، والمؤرخ الصهيوني بيني موريس، والعالم الفلسطيني البارز سلمان أبو الستة الضوء على ذلك الخداع المتواصل.
وتشير خلاصة بحث كارولين إلى أسباب ترك الفلسطينيين منازلهم وأرضهم ولجوئهم إلى لبنان. وفي ما يقارب 90% من القرى التي يبلغ عددها 531، كان من شأن الهجمات العسكرية الصهيونية إخلاء سكان هذه القرى. وقد كان ذلك بمثابة طرد لهم على أيدي القوات اليهودية (15% تقريبا)، والهجوم العسكري المباشر من قبل العصابات والميليشيات الصهيونية (60%)، و 18% نتيجة الهجوم المباشر عقب تدمير قرية مجاورة في بعض الأحيان على مرأى القرى المجاورة.
أما القرى الأخرى فأخليت غدرا خلال "حملات الهمس" التي كان يهمس فيها العملاء الصهاينة، مدّعين أنهم "جيران وأصدقاء يهود"، لسكان القرى الفلسطينية بأنه سيتم قصف قريتهم بشكل مرعب، وأن عليهم مغادرة القرية لأسبوع أو أكثر إلى أن تعود "الحال" إلى وضعها الطبيعي وذلك حفاظا على أرواحهم. أيضا تم تطهير 38 قرية عرقيا بسبب "الخوف من الهجوم اليهودي"، وتم إخلاء خمس قرى بناء على أوامر أحد المخاتير المحليين.
واللاجئون الفلسطينيون الذين أجبروا على المجيء إلى لبنان منذ أكثر من ستة عقود كانوا جميعهم جزءا من تسبب الصهاينة بإيجاد "أزمة لاجئين". فوجودهم كان نتيجة مباشرة لحرب الإبادة الجماعية التعصبية التي شنها عليهم الصهاينة المستعمرون الأوروبيون سابقا خلال الإنتداب البريطاني الذي أقرته عصبة الأمم وفي الفترة التي أعقبته. وقد تضمنت التكتيكات الصهيونية مشاريع عسكرية ونفسية كان من شأنها بث الحقد وإنتاج بعض التصديق للشعار الصهيوني الزائف القائل إن: "فلسطين أرض من دون شعب لشعب من دون أرض".
أما الأسطورة التي تعتبر أن الإسرائيليين كانوا قلّة وحاربوا بأسلحة بسيطة ضد الجيوش العربية المجهزة بشكل جيد فلم تكن حقيقية إلا في "الهجرة الخيالية" الهوليوودية. وقد تضاءل عدد الجيوش العربية المشاركة خلال المعركة.
وهنا، لم يبق من الجيوش خلال الجولات الأخيرة أي في تشرين الأول/ أوكتوبر وتشرين الثاني/ نوفمبر وكانون الأول/ ديسمبر إلا الجيشين الفلسطيني والمصري بحسب معلومات كارولين. ولقد ركز المشروع الصهيوني منذ أولى بداياته على ضرورة إنشاء جيش ضخم من شعب مؤلف من 650 ألف شخص تقريبا. وبذلك، انضوى أكثر من 100 ألف شخص، أو ما يقارب 16% من الشعب المستعمر تحت لواء الجيش.
إن كارولين مؤمنة جدا بدينها وقريتها وبلدها وجيلها، ولذلك فقد أخذت على نفسها دراسة ما يمنع التعليم الطائفي تدريسه في لبنان.
ولقد وعدت بإرسال بحثها إلى جميع النواب في البرلمان وبدعم الحملة المكثفة هنا في لبنان لمنح اللاجئين الفلسطينيين المطهرين عرقيا الحق في العمل وامتلاك المنازل.
كتب: د. فرنكلين لامب متطوع في مؤسسة صبرا وشاتيلا الخيرية وفي حملة الحقوق المدنية للفلسطينيين.
ترجمة: زينب عبدالله
القدس للأنباء (بتصرف)
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
03013037
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
صلوا على رسول الله
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
حفلات - أعراس - اعياد ميلاد
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
فبراير
(371)
- ثانوية الأقصى استقبلت الأهل بعد صدور نتائج نصف الس...
- الحريري شاركت العائلة تقبل التعازي وجددت المطالبة ...
- النحات السوري محمد رستم يجسد صورة الموناليزا على ...
- تسهيل عمل اللاجئين الفلسطينيين بلبنان
- 42 مليون دولار من النرويج لدعم السلطة الفلسطينية
- طباخ أفغاني يسمم جنود أمريكان إنتقاما لإحراق المصح...
- أسرار مليون عربي في "تويتر" على طبق فضة للمخابرات
- السفير دبور يبحث مع بلاملي اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
- صينية تغادر كفنها بعد 6 أيام من دفنها
- حمدان التقى وفد لجنة دعم المقاومة في فلسطين
- دبي تدخل 'جينيس' بأضخم كتاب في العالم عن حياة الرسول
- تكريم الرئيس الحص في صور
- حفل استقبال في ذكرى انطلاقة الديمقراطية في البداوي
- ثالث المرحوم الحاج الاستاذ سميح خالد الخطيب (ابو ا...
- سياج الاثار أيل للسقوط
- صيدا ترفض الجريمة وتطالب بحقها في الأمن والأمان وب...
- وفد الهيئة الإسلامية الفلسطينية يزور الشيخ محمد يزبك
- ماتت لمدة 45 دقيقة وعادت إلى الحياة بعد ان قال لها...
- مسؤول الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في الخارج ماهر ...
- ريفي التقى وفد "لجنة دعم المقاومة في فلسطين"
- "ميدالية القدس" لأعضاء البعثة اللبنانية في نيويورك...
- المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة – لبنان
- منسق تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود
- اللواء ريفي يكلف قائد منطقة الجنوب العميد طبيلي مك...
- اتصلت بقادة الأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية لم...
- بقلم أحمد حلاوي : مهى الخليل الشلبي ... صور مهددة ...
- بيان صادر عن الهيئات الاقتصادية في صيدا والجنوب اس...
- الجمعية الدولية للمحافظة على صور
- القدس عاصمة الأرض والسماء " المسيرة الدولية إلى ال...
- صدق أو لا تصدق في لبنان هذا الإعلان
- شجار في أبنية متصدعة
- الحب ولو في خيمة
- العثور على إنجيل يحوي نبوءة عيسى بالنبي محمد
- تحذير إسرائيلي من انتفاضة ثالثة
- "الديموقراطية" احتفلت بذكرى انطلاقتها: فيصل جدد ا...
- وفد من "فتح" زار المكتب السياسي لحركة "أمل" تشديد...
- "جبهة التحرير الفلسطينية: لانقاذ الاسيرة هناء الشلبي
- طلاب ثانوية شحور يكافحون تدخين النرجيلة ؟؟ ويلتقو...
- ثانوية دير ياسين تكرم طالبات محجبات\ مخيم البص
- اللجان الاهلية تتحرك لمتابعة قضية وفاة نسرين كريم...
- شكر من ال بدر
- إصطياد سمكة غريبة طولها 40 قدم في باكستان
- طرائف وغرائب النساء
- اي فون على شكل شاعة
- معلومات راح تخسر لو ماعرفتها
- زار وفد من اللجنة الاهلية في مخيم البص مهنئا
- لاجئ فلسطيني يستغيث اصحاب الضمير الحي
- اقيم في صيدا ثالث المرحوم حسين احمد بدر ابو هشام
- قيادة جبهة التحرير الفلسطنيية تبارك إنطلاقة موقع م...
- ضمن فاعليتها للتضامن مع المرابطين في المسجد الأقصى
- فأرة تتيح التحكم في الكمبيوتر عن طريق اللسان
- وقفات وأسئلة.. والقدس!
- إسرائيل تشكو بطل الجودو المصري لرفضه مصافحة لاعبها
- قطر اغنى دولة في العالم لعام 2011
- ياسر عرفات أصبح دعاية إعلانية للأرجيلة والمعسل في ...
- الحاجه ام الاختراع وهذا الرجل السويسري أثبت ذلك .....
- هل يقف الفقر حاجزاً أمام التفوق الدراسي؟
- الكشف عن خطة "إسرائيلية" لضم غزة لمصر وضم 60% من ا...
- حارة "كل مين إيدو إلو" بفرعها في لبنان: أسعار السل...
- مجلس علماء فلسطين في لبنان يستنكر ويدين الاْعمال ا...
- حبة بطاطا تزن كل واحدة منها حوالي 1000 غرام ( كيلو...
- فلسطين في منظمة التجارة العالمية .. مستقبل دولة
- عرضت مع منسقية تيار المستقبل في صيدا والجنوب المست...
- الكتيبة الكوريّة تقدّم لوحات تفاعليّة لمدرسة العام...
- أخذنا معه إلى سحماتا... ورحل
- ميثاق شرف فلسطيني في مخيم البداوي
- ريفي استقبل المفتي مدرار حبال مع وفد من بلديات من...
- مكتب التوجيه السياسي في حركة فتح ينظم لقاءً تضامني...
- مجلس علماء فلسطين يحي صمود البطل المجاهد الشيخ خضر...
- قوانين دولية يجب ان تحترم بالرغم من غرابتها
- ذكرى ثالث (أبو جهاد الحفيان) كفر بدّا جنوب لبنان
- مدارس السويد فى المستقبل
- آية" طفلة فلسطينية تعيش حياتها بواسطة قدميها
- سكران جعل 121 امراة تدخل الاسلام
- رمانة وتفاحة وحليب
- قرار لنحاس بتنظيم آلية منح إجازة العمل للأجراء الف...
- "الأونروا" أعلنت مساهمة النروج بمليوني دولار "لاست...
- سمك "الغليون" للمرة الأولى على شواطىء صور
- بركة زار السفير المصري: استعراض للمستجدات الفلسطينية
- "لقاء علماء صور": لعقد مؤتمر لنصرة القرآن والأديان
- أسامة سعد التقى وفدا من القوى الفلسطينية
- ترجمة لبروتوكول التعاون بين مؤسسة الحريري وLAU لتط...
- لقاء علمائي تضامني مع الشيخ خضر عدنان في بيروت
- كشافة لبنان المستقبل تنظم مسابقتين في الرسم والشعر
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يرعى افتتاح مكتبة ...
- محل سليم الالومي في مخيم البص ينهض من جديد
- الشاي المنعش بالفواكه بالطريقة الهندية كحمية غذائية
- قائمة أثرياء الهند في الخليج العربي !
- فقرة منوعات
- نعجة تنجب خروفاً وارنباً
- اخبار فلسطنية
- أحمد الحريري خلال استقباله وفدا فلسطينيا برئاسة زك...
- زكي عقد مؤتمرا صحافيا في مقر سفارة فلسطين: "حماس"...
- اخبار فلسطنية
- فقرة منوعات
- اعتصام تضامني في البرج الشمالي مع خضر عدنان
- من المطبخ التركي: 3 أصناف حلوى
- يهوديات يهددن بإقتحام الأقصى غدا
- قصة موت بطيء سبّبته الأونروا.. أم فلسطينية (34 عام...
- أضخم مولودة في بريطانيا تزن نحو 7 كيلوغرامات
-
▼
فبراير
(371)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.

0 التعليقات:
إرسال تعليق