الأربعاء، يوليو 04، 2012
10:30 م
محمد دهشة
استقبل أمين عام التنظيم الشعبي الناصري الدكتور أسامة سعد في مكتبه وفداً من تجمع العلماء المسلمين بحضور عضو الأمانة العامة في التنظيم خالد الغربي، وعضو اللجنة المركزية محمد كرجيه، وقد اكد الشيخ عبد الناصر جبري باسم الوفد زيارتنا للدكتور أسامة سعد وللبيت المناضل المجاهد جاءت ضمن سلسلة زيارات.. في مدينة صيدا بجميع أطيافها ، وأكدنا على مبادىء صيدا وثوابتها التي تعتمد على الوحدة ، وتعتمد على التعاون، ونبذ الفتنة الداخلية، وكذلك رفض ونبذ الفتنة التي تطرأ في هذه الأيام على لبنان وصيدا خصوصاً. فأهل صيدا هم الذين قدموا الشهداء والتضحيات للحفاظ على هذا الوطن وثبوته أمام الأعداء. صيدا التي حملت السلاح وقاومت العدو الصهيوني وقاومت أزلامهم في لبنان. ونحن نؤكد على أن هذا السلاح هو السلاح الذي حافظ على لبنان وطهره من رجس الصهاينة الذين أتوا إليه وعبثوا فيه من أجل الاستيلاء على الوطن. ونحن نشد أيدينا على أهلنا وإخواننا في صيدا بكل شرائحهم وبكل أطيافهم ، كما أننا نرفض الفتنة، وندعو إلى الوحدة المتكاملة، ونحن مع السلاح الذي يحافظ على بلدنا".
وحول مطلب بعض المشايخ اللبنانيين والعلماء بسحب سلاح المقاومة قال جبري:" لا نستطيع أن نعتبر أن عالماً من علماء المسلمين يرفض أن يكون السلاح بين أيدي الشعب للدفاع عن الوطن. والذي يتكلم وينادي بتسليم سلاح المقاومة ، هذا ليس بعالم ولو كان على رأسه عمامة كبيرة أو على وجهه شعر أسود . فالعلماء لا يتكلمون إلا للدفاع عن الأوطان والوقوف بوجه عدونا الصهيوني والأميركي".
بدوره الدكتور أسامة سعد دعا إلى الوحدة وإلى حماية الخيارات الوطنية في مواجهة الأعداء، وقال:" نحن نلتقي مع تجمع العلماء المسلمين في هذا. ونلتقي من حين إلى آخر للتباحث في قضايا الوطن وفي تعزيز الوحدة الوطنية والخيارات الوطنية في مواجهة العدو".
وحول الخرق الإسرائيلي من خلال زرع شبكات التجسس، قال سعد:" فليدرك من لم يدرك بعد أن العدو الصهيوني مستمر في استهداف لبنان وتهديده والتجسس عليه. ومواجهة هذه المخاطر أمر ضروري ، وواجب على كل اللبنانيين أن يلتفوا حول قدرات المقاومة والجيش. والمطلوب أن تتجمع قدرات الشعب اللبناني لحماية لبنان والكرامة الوطنية. والكرامة الإنسانية والكرامة الوطنية تكون في تحرير الارض وحماية الاستقلال والسيادة. والكرامة الإنسانية تكون في تأمين الحقوق لكل الناس بمختلف مناطقهم وأديانهم وفئاتهم".
وحول مصلحة البعض من المطالبة بسحب سلاح المقاومة، قال سعد:" من المعروف أن هذا مطلب أميركي إسرائيلي . ومن المستغرب أن يطلب في لبنان سحب سلاح المقاومة من دون تقديم بديل آخر لاستكمال حماية الأرض من التهديدات والأطماع الإسرائيلية".
==================================================
أسامة سعد: ما نقلته وسائل الإعلام على لسان وزير الداخلية يشكل إساءة كبرى للدولة
==================================================
توقف أمين عام التنظيم الشعبي الناصري الدكتور أسامة سعد أمام نجاح المقاومة في كشف ثلاثة أجهزة تنصت كان العدو الصهيوني قد زرعها على شبكة الاتصالات السلكية التابعة للمقاومة في منطقة الزرارية، ثم لجوئه إلى تفجيرها بعد انكشافها. ووجد في سلوك العدو انتهاكاً صارخاً للسيادة اللبنانية، واستباحة للبنان، واعتداء على سلامة اللبنانيين.
واعتبر سعد أن هذا السلوك العدواني من قبل العدو ينبغي له أن ينبّه الجميع إلى أن الخطر على لبنان إنما مصدره إسرائيل، وليس أي مكان آخر، وأن استهداف إسرائيل لأحد أسلحة المقاومة- وهو سلاح الاتصالات- إنما الغاية منه إضعاف المقاومة بهدف إفقاد لبنان عنصر القوة الأساسي الذي يمتلكه في مواجهة الأطماع الصهيونية في أرضه ومياهه وثرواته.
وما جرى بالأمس يفترض به أن يدفع المطالبين بنزع سلاح المقاومة إلى مراجعة مواقفهم، والدعوة عوضاً عن ذلك إلى تعزيز هذا السلاح، وإلى بناء استراتيجية دفاعية شاملة تكفل توجيه كل الطاقات وكل السلاح المتوافر للدفاع عن لبنان ضد العدو الصهيوني.
أما إصرار البعض، رغم كل ذلك، على المطالبة بنزع سلاح المقاومة فهو أمر يدفع إلى الريبة والشك، كما يدفع إلى التساؤل عن مغزى التناغم بين تلك المطالبة وبين الاستهداف الصهيوني لسلاح المقاومة؟؟!!
وأضاف سعد على هذا البعض أن يتنبّه إلى أن العدو الصهيوني يرغب بإخضاع لبنان والدوس فوق كرامة اللبنانيين كما فعل خلال مرحلة احتلاله لأجزاء واسعة من وطننا . وعلى هذا البعض أن يدرك كذلك أنه لولا المقاومة لما استعاد لبنان حريته، ولما استعاد اللبنانيون الكرامة.
فالعدو هو الذي انتهك كرامة اللبنانيين، ولا يزال يسعى إلى انتهاكها من جديد. وأكبر خدمة نقدمها للعدو هي بتحويل الصراع ضده إلى صراع يخوضه اللبنانييون في ما بينهم طوائف ومذاهب وفئات.
من جهة ثانية، وفي موضوع التفاوض بين وزير الداخلية والمحتجين في صيدا الذين يواصلون قطع الطريق الدولية، اعتبر سعد أن ما نقلته وسائل الإعلام من كلام منسوب إلى كل من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير الداخلية هو كلام يشكل إساءة كبرى إلى كرامة الدولة وهيبتها. كما يدل دلالة واضحة على أن الحكم يتحمل قسطاً كبيراً من المسؤولية عن التردي الذي وصلت إليه أوضاع البلاد على مستوى الأمن والاستقرار، فضلاً عن القسط الذي يتحمله في المسؤولية عن الأزمات الاقتصادية والمعيشية والخدماتية.
وأضاف سعد: لقد بات من الواضح أن الحكومة لا تتحمل فقط مسؤولية السكوت عن ظواهر الشحن والتوتير المذهبي والطائفي، بل هي توفر لها أيضاً الاحتضان والرعاية!!!
وخلص سعد إلى مطالبة الناس بعدم الإنجرار وراء حملات الشحن والتوتير الطائفي والمذهبي المسعورة، لأن هذه الحملات لن تسهم في ايجاد الحل لأي من مشاكلهم الحياتية، بل على العكس من ذلك هي تهدد الأمن والاستقرار والاقتصاد وظروف الحياة.
وحول مطلب بعض المشايخ اللبنانيين والعلماء بسحب سلاح المقاومة قال جبري:" لا نستطيع أن نعتبر أن عالماً من علماء المسلمين يرفض أن يكون السلاح بين أيدي الشعب للدفاع عن الوطن. والذي يتكلم وينادي بتسليم سلاح المقاومة ، هذا ليس بعالم ولو كان على رأسه عمامة كبيرة أو على وجهه شعر أسود . فالعلماء لا يتكلمون إلا للدفاع عن الأوطان والوقوف بوجه عدونا الصهيوني والأميركي".
بدوره الدكتور أسامة سعد دعا إلى الوحدة وإلى حماية الخيارات الوطنية في مواجهة الأعداء، وقال:" نحن نلتقي مع تجمع العلماء المسلمين في هذا. ونلتقي من حين إلى آخر للتباحث في قضايا الوطن وفي تعزيز الوحدة الوطنية والخيارات الوطنية في مواجهة العدو".
وحول الخرق الإسرائيلي من خلال زرع شبكات التجسس، قال سعد:" فليدرك من لم يدرك بعد أن العدو الصهيوني مستمر في استهداف لبنان وتهديده والتجسس عليه. ومواجهة هذه المخاطر أمر ضروري ، وواجب على كل اللبنانيين أن يلتفوا حول قدرات المقاومة والجيش. والمطلوب أن تتجمع قدرات الشعب اللبناني لحماية لبنان والكرامة الوطنية. والكرامة الإنسانية والكرامة الوطنية تكون في تحرير الارض وحماية الاستقلال والسيادة. والكرامة الإنسانية تكون في تأمين الحقوق لكل الناس بمختلف مناطقهم وأديانهم وفئاتهم".
وحول مصلحة البعض من المطالبة بسحب سلاح المقاومة، قال سعد:" من المعروف أن هذا مطلب أميركي إسرائيلي . ومن المستغرب أن يطلب في لبنان سحب سلاح المقاومة من دون تقديم بديل آخر لاستكمال حماية الأرض من التهديدات والأطماع الإسرائيلية".
==================================================
أسامة سعد: ما نقلته وسائل الإعلام على لسان وزير الداخلية يشكل إساءة كبرى للدولة
==================================================
توقف أمين عام التنظيم الشعبي الناصري الدكتور أسامة سعد أمام نجاح المقاومة في كشف ثلاثة أجهزة تنصت كان العدو الصهيوني قد زرعها على شبكة الاتصالات السلكية التابعة للمقاومة في منطقة الزرارية، ثم لجوئه إلى تفجيرها بعد انكشافها. ووجد في سلوك العدو انتهاكاً صارخاً للسيادة اللبنانية، واستباحة للبنان، واعتداء على سلامة اللبنانيين.
واعتبر سعد أن هذا السلوك العدواني من قبل العدو ينبغي له أن ينبّه الجميع إلى أن الخطر على لبنان إنما مصدره إسرائيل، وليس أي مكان آخر، وأن استهداف إسرائيل لأحد أسلحة المقاومة- وهو سلاح الاتصالات- إنما الغاية منه إضعاف المقاومة بهدف إفقاد لبنان عنصر القوة الأساسي الذي يمتلكه في مواجهة الأطماع الصهيونية في أرضه ومياهه وثرواته.
وما جرى بالأمس يفترض به أن يدفع المطالبين بنزع سلاح المقاومة إلى مراجعة مواقفهم، والدعوة عوضاً عن ذلك إلى تعزيز هذا السلاح، وإلى بناء استراتيجية دفاعية شاملة تكفل توجيه كل الطاقات وكل السلاح المتوافر للدفاع عن لبنان ضد العدو الصهيوني.
أما إصرار البعض، رغم كل ذلك، على المطالبة بنزع سلاح المقاومة فهو أمر يدفع إلى الريبة والشك، كما يدفع إلى التساؤل عن مغزى التناغم بين تلك المطالبة وبين الاستهداف الصهيوني لسلاح المقاومة؟؟!!
وأضاف سعد على هذا البعض أن يتنبّه إلى أن العدو الصهيوني يرغب بإخضاع لبنان والدوس فوق كرامة اللبنانيين كما فعل خلال مرحلة احتلاله لأجزاء واسعة من وطننا . وعلى هذا البعض أن يدرك كذلك أنه لولا المقاومة لما استعاد لبنان حريته، ولما استعاد اللبنانيون الكرامة.
فالعدو هو الذي انتهك كرامة اللبنانيين، ولا يزال يسعى إلى انتهاكها من جديد. وأكبر خدمة نقدمها للعدو هي بتحويل الصراع ضده إلى صراع يخوضه اللبنانييون في ما بينهم طوائف ومذاهب وفئات.
من جهة ثانية، وفي موضوع التفاوض بين وزير الداخلية والمحتجين في صيدا الذين يواصلون قطع الطريق الدولية، اعتبر سعد أن ما نقلته وسائل الإعلام من كلام منسوب إلى كل من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير الداخلية هو كلام يشكل إساءة كبرى إلى كرامة الدولة وهيبتها. كما يدل دلالة واضحة على أن الحكم يتحمل قسطاً كبيراً من المسؤولية عن التردي الذي وصلت إليه أوضاع البلاد على مستوى الأمن والاستقرار، فضلاً عن القسط الذي يتحمله في المسؤولية عن الأزمات الاقتصادية والمعيشية والخدماتية.
وأضاف سعد: لقد بات من الواضح أن الحكومة لا تتحمل فقط مسؤولية السكوت عن ظواهر الشحن والتوتير المذهبي والطائفي، بل هي توفر لها أيضاً الاحتضان والرعاية!!!
وخلص سعد إلى مطالبة الناس بعدم الإنجرار وراء حملات الشحن والتوتير الطائفي والمذهبي المسعورة، لأن هذه الحملات لن تسهم في ايجاد الحل لأي من مشاكلهم الحياتية، بل على العكس من ذلك هي تهدد الأمن والاستقرار والاقتصاد وظروف الحياة.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئا أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك
وبعد ذلك ضع الكود وفي النهاية
اكبس تعليق.
الصور قابلة للتكبير عبر الضغط عليها
لمراسلتنا:
وإرسال الصور للموقع عبر الاميل
ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
يوليو
(341)
- السؤال الحادي عشر في مسابقة شهر رمضان المبارك على ...
- الإفطار السنوي لجمعية المبرات الخيرية في معروب
- حلويات غرمتي وقبلاوي يهنئ المسلمين بشهر رمضان الم...
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تنعي المناضل الفل...
- مذكرة صادرة عن الحملة الشعبية للدفاع عن القائد الو...
- دعوة بمناسبة عيد الجيش
- (راصد) تستنكر الإعتداء على الصحافيين محمود الزيات ...
- مؤسّسة روابي القدس تختتم معرض الكتاب الإسلامي والع...
- حماس والسلطة تهاجمان موقف رومني
- مدفع رمضان بالمدينة المنورة.. صمت تجاوز 20 عامًا
- تعثر على عائلتها بعد 34 عاما من فقدان الذاكرة بفضل...
- فيس بوك تخصص 400 ألف دولار مكافآت لمكتشفى الثغرات
- نائب إسرائيلي يدعو إلى نقل القبة المشرفة من باحة ا...
- جبهة التحرير الفلسطينية تدين بشدة اقتحام المسجد ال...
- السؤال العاشر في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- اطفال مخيم البص
- وفاة المناضل والمفكر الفلسطيني ناجي علوش في عمّان
- السجن 30 يوما لشخص انتهك حرمة رمضان في اريحا
- قرص فلافل عملاق يدخل الاردن موسوعة "غينيس"
- الإمارات تودع الأوليمبياد بنكهة مصرية
- تعرفوا على الاستعمال الاخر للسيفة
- السحور في مخيم البص
- ممدوح نوفل : ذكراك تأبى الرحيل وعصيه على النسيان
- دورة شهر رمضان المبارك في مخيم البص
- أقامت مؤسسة بيت أطفال الصمود إحتفالا ختامياً في مس...
- السؤال التاسع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- صورة بدون تعليق
- أبو ليلى: يجب العمل لتهيئة الظروف اللازمة لإجراء ا...
- إفطاراً تضامنيا مع أصحاب وعمال المؤسسات المتضررة م...
- خاص بالصورة: من جديد في لبنان: اساءة للرموز الديني...
- في خطبة الجمعة حرام شرعا قطع الطرق وترويع الناس وا...
- الحاج كمال زين الدين..حمداً لله على سلامتك
- ناشط تحتفي بعائلات نادي بنات فلسطين
- السؤال الثامن في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- الافطار السنوي الاول لصندوق الزكاة والصدقات في مخي...
- (راصد) إقتحام الأقصى وإعتقال إمام المسجد جريمة عنص...
- القدس: مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
- إجراء الانتخابات للهيئات المحلية والبلدية حق مشروع...
- شاهد تلتقي ممثل مدير برنامج الامم المتحدة الإنمائي...
- الأستاذ راسم قاسم في خطبة الجمعة : الإنفاق قربة إل...
- السؤال السابع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- انظروا كيف تبخر البحر وأصبح صحراء قاحلة
- في باكورة نشاطاته: منتدى الاعلاميين الفلسطينيين يل...
- الجامعة العربية تحقق بوفاة عرفات
- صناعة الزجاج والخزف في الخليل
- حزب الله دان اقتحام المسجد الاقصى: لن يكون الأخير ...
- فتح معبر رفح من الساعة9 صباحاً حتى 9 مساءً بعد لقا...
- السؤال السادس في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- مائدة الافطار في مسجد آبي بكر الصديق (رضى الله عنه)
- “Whatsapp Messenger”...لن تبقى مجانية ؟!
- مدفع الإفطار في القدس...مسؤولية عائلة "صندوقه" منذ...
- في غزة المحاصرة يصاد السمك بالحيلة
- بقلم / عباس الجمعة
- الحريري تبحث شؤوناً صيداوية مع المفتي سوسان وبوضاه...
- الجبهة الديمقراطية تكرم الطلبة المتفوقين والناجحين...
- مباريات اليوم الثالث من دورة شهر رمضان المبارك ال...
- تمثيل شبابي ونسائي واسع في المؤتمر والقيادة المركز...
- يعلن موقع مخيم البص ومحلات ابو عياش إنطلاقه مسابقة...
- السؤال الخامس في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- مباراة ودية بين فريق اليمقراطية وبين فريق اسطنبولي
- كشافه بيت المقدس تنظف مخيم الرشيديه
- 47% معرضون للموت في حال تعرضت اسرائيل لضربة كيماوي...
- يديعوت احرونوت : نحو 400 ألف شخص في تل أبيب ليس له...
- شارك في مشاريع شهر الخير والرحمة
- جورج كلوني في دور ياسر عرفات
- بيئتي بيتي
- البلاغ الختامي الصادر عن أعمال المؤتمر الوطني السا...
- معتصم حمادة
- مباريات اليوم الثاني من دورة شهر رمضان المبارك الت...
- وزير يمني يعلن العثور على شعرة للرسول محمد صلى الل...
- طارقجي يزور قائد منطقة الجنوب في قوى الامن الداخلي...
- لجنة دعم المقاومة في فلسطين تساهم في حل مشكلة الكه...
- السؤال الرابع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- قطايف النابلسي تطل علينا من جديد في شهر رمضان المبارك
- السحور في مخيم البص
- الآبار تفتح في مخيم البص
- افتتاح دورة شهر رمضان المبارك في كرة القدم
- مسرح إسطنبولي يمثل العرب في مهرجان كوينكا الصيفي 2012
- السؤال الثالث في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- طفل الاسبوع
- نلعب ونتعلم في مخيم البص
- الشيخ محمد الموعد: الافراح تجمعنا ولا تفرقنا هذا م...
- بيان صادر عن رابطة المعلمين الفلسطينيين في لبنان
- سائق غزي يصنع سيارة كهربائية ]
- جزائرية تصوم رمضان للمرة الـ 111
- وزير استرالي يصوم مع المسلمين لأول مرة
- حماس تستقبل شهر رمضان باحتفال حاشد في مخيم البرج ا...
- السؤال الثاني في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- اجازة في علوم الكومبيوتر للطالب محمد عماد شريف
- يعلن موقع مخيم البص ومحلات ابو عياش إنطلاقه مسابقة...
- حفل افتتاح المشروع المصغر في البيسرية
- شاهد تلتقي رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني الد...
- نصائح طبية لمريض السكر في رمضان
- المفكر الإسلامي محمود ماضي ... ايها المسلمون سنّة ...
- د. واصل ابو يوسف امين عام جبهة التحرير الفلسطينية
- تحت عنوان "نلعب ونتعلم " أحيت جمعية عمل تنموي بلا ...
- الإفراج عن 159 سجيناً فلسطينياً بمناسبة رمضان!
- افتتاح مسجد الهدى في عين الحلوة
- البرغوثي في الجامعة الأميركيّة في بيروت: مقاطعة إس...
- الحريري ترأست اجتماعا تحضيريا للمخيم الشبابي اللبن...
-
▼
يوليو
(341)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق