الاثنين، يناير 30، 2012
10:53 م
وتتم عمليات الاحتيال عن طريق اليانصيب الوهمي وغيره من الجوائز
- حذرت "ويسترن يونيون" في بيان، العملاء كافة من "الوقوع فريسة المحتالين وتوخي الحذر إزاء المشاركة في ألعاب اليانصيب عبر الإنترنت التي تعتبر أمرا مغريا للعديد من الناس، وخصوصا المواقع الإلكترونية غير المحلية". ولفتت الى ان الناس ينجذبون إلى "المراهنات التي تبلغ مكاسبها ملايين الدولارات، خصوصا عندما يبدو الشيك المصرفي قانونيا، وأن المصرف قد منح الإذن بالحصول على الأموال المرسلة في غضون أيام عدة".
ونبهت مديرة قسم حماية المستهلك في ويسترن يونيون شيلي برنهارد الى مخاطر الاحتيال حيث "يقع الكثير من الأشخاص ضحية المحتالين الذين يغرونهم بفرص كثيرة للفوز بمبالغ مالية طائلة، لكن المحتالين يسلبون الناس أموالهم ثم يختفون".
اضافت: "نحرص على تزويد العملاء المعلومات الصحيحة التي تجنبهم الوقوع في براثن من يتقنون النصب والاحتيال، ورغم ذلك، لا بد من أن يتخذ العملاء كافة الاحتياطات التي تجنبهم خطر الاحتيال".
وتتم عمليات الاحتيال عن طريق اليانصيب الوهمي وغيره من الجوائز، وفق نموذجين متشابهين:
الاول: يتلقى الضحايا مكالمات هاتفية أو بريدا إلكترونيا أو رسالة عبر الفاكس أو رسالة بريدية من شخص يدعي العمل مع مؤسسة حكومية أو تمثيل شخصية مشهورة، حيث يخبرهم أنهم قد فازوا بجائزة مالية قيمة. ويكسب المحتال ثقتهم ويشرح لهم طريقة فوزهم بالجائزة، ثم يدعي أنه عليهم دفع مبلغ مالي صغير على شكل رسوم أو ضرائب كي يتمكن من إرسال المبلغ النقدي الذي فازوا به. وباتباعهم التعليمات التي يزودون بها، يتم إرسال المال لهم فورا، إلا أنهم لن يتلقوا أي اتصال مرة أخرى من ذلك الشخص، ويخسرون بالتالي المبلغ الذي دفعوه لتغطية نفقات إرسال الجائزة.
اما الثاني، فيحصل الضحايا على شيك مصرفي أو حوالة مالية وترسل لهم توجيهات حول طريقة دفع مبلغ مالي للتأمين، ويطلب إليهم على الفور إرسال جزء من هذا المبلغ من أجل تغطية رسوم العملية أو الضرائب. وبعد أسابيع عدة، يعلم الضحايا بأن الشيكات كانت مزورة، لكن الأموال التي أرسلوها من أجل تغطية المصاريف لن يستردوها أبدا، ولكن يتوجب عليهم أن يدفعوا إلى مصرفهم مقابل أي مبالغ مالية عمدوا الى سحبها.
وأوضحت انه "في السيناريو الأول، تبدو العروض سليمة وقانونية، لكن شركة اليانصيب القانونية لا تطلب من الناس دفع أي مبالغ مالية سواء من أجل المشاركة أو من أجل الحصول على الجائزة، كذلك يلجأ المحتالون للكذب من أجل إغراء الضحية، وربما يستخدمون وسائل جذابة لذلك، مثل أسماء المشاهير بهدف جعل عروضهم جديرة بالثقة.
واشارت الى انه قد يتم إغراء الضحايا بواسطة شيك مصرفي يبدو قانونيا، لكنهم يظنون وعن طريق الخطأ أن المصرف الذي يتعاملون معه قد تحقق من صحة هذه الشيكات قبل السماح لهم بالحصول على قيمتها النقدية، وهذا غير صحيح، لأن البنوك تسمح بالحصول على الأموال المودعة في غضون بضعة أيام وفق ما ينص عليه القانون، لكن الأمر قد يستغرق أسابيع للكشف عن الشيك المزور. وعندما يتم رد الشيك، سيقطتع المصرف المبلغ الذي تم بالأصل إيداعه في حساب الشخص الذي تعرض للخداع".
وختمت: "اليانصيب الوهمي وجوائز الاحتيال هي واحدة من أبرز عمليات الاحتيال التي يقع الناس ضحيتها، ويمكن الناس حماية أنفسهم من خلال اتباع بعض القواعد البسيطة".
وتتضمن هذه القواعد، عدم ارسال الأموال إلى أشخاص أو مؤسسات غريبة، او لدفع ضرائب أو رسوم من أجل اليانصيب أو الجوائز، لان اليانصيب القانوني لا يطلب الدفع أو شراء شيء ما من أجل المشاركة أو تعزيز فرصك في الحصول على الجائزة، أو دفع الضرائب أو رسوم التوصيل من أجل الحصول على الجائزة.
ودعت الى عدم تقديم أي معلومات مصرفية للأشخاص غير المعروفين أو الشركات التي تبدو مجهولة بالنسبة اليك، وعدم سحب الأموال المرسلة بواسطة شيك من الحساب المصرفي الشخصي حتى يتم توضيح ذلك رسميا، وهو ما قد يستغرق أسابيع.
ونبهت مديرة قسم حماية المستهلك في ويسترن يونيون شيلي برنهارد الى مخاطر الاحتيال حيث "يقع الكثير من الأشخاص ضحية المحتالين الذين يغرونهم بفرص كثيرة للفوز بمبالغ مالية طائلة، لكن المحتالين يسلبون الناس أموالهم ثم يختفون".
اضافت: "نحرص على تزويد العملاء المعلومات الصحيحة التي تجنبهم الوقوع في براثن من يتقنون النصب والاحتيال، ورغم ذلك، لا بد من أن يتخذ العملاء كافة الاحتياطات التي تجنبهم خطر الاحتيال".
وتتم عمليات الاحتيال عن طريق اليانصيب الوهمي وغيره من الجوائز، وفق نموذجين متشابهين:
الاول: يتلقى الضحايا مكالمات هاتفية أو بريدا إلكترونيا أو رسالة عبر الفاكس أو رسالة بريدية من شخص يدعي العمل مع مؤسسة حكومية أو تمثيل شخصية مشهورة، حيث يخبرهم أنهم قد فازوا بجائزة مالية قيمة. ويكسب المحتال ثقتهم ويشرح لهم طريقة فوزهم بالجائزة، ثم يدعي أنه عليهم دفع مبلغ مالي صغير على شكل رسوم أو ضرائب كي يتمكن من إرسال المبلغ النقدي الذي فازوا به. وباتباعهم التعليمات التي يزودون بها، يتم إرسال المال لهم فورا، إلا أنهم لن يتلقوا أي اتصال مرة أخرى من ذلك الشخص، ويخسرون بالتالي المبلغ الذي دفعوه لتغطية نفقات إرسال الجائزة.
اما الثاني، فيحصل الضحايا على شيك مصرفي أو حوالة مالية وترسل لهم توجيهات حول طريقة دفع مبلغ مالي للتأمين، ويطلب إليهم على الفور إرسال جزء من هذا المبلغ من أجل تغطية رسوم العملية أو الضرائب. وبعد أسابيع عدة، يعلم الضحايا بأن الشيكات كانت مزورة، لكن الأموال التي أرسلوها من أجل تغطية المصاريف لن يستردوها أبدا، ولكن يتوجب عليهم أن يدفعوا إلى مصرفهم مقابل أي مبالغ مالية عمدوا الى سحبها.
وأوضحت انه "في السيناريو الأول، تبدو العروض سليمة وقانونية، لكن شركة اليانصيب القانونية لا تطلب من الناس دفع أي مبالغ مالية سواء من أجل المشاركة أو من أجل الحصول على الجائزة، كذلك يلجأ المحتالون للكذب من أجل إغراء الضحية، وربما يستخدمون وسائل جذابة لذلك، مثل أسماء المشاهير بهدف جعل عروضهم جديرة بالثقة.
واشارت الى انه قد يتم إغراء الضحايا بواسطة شيك مصرفي يبدو قانونيا، لكنهم يظنون وعن طريق الخطأ أن المصرف الذي يتعاملون معه قد تحقق من صحة هذه الشيكات قبل السماح لهم بالحصول على قيمتها النقدية، وهذا غير صحيح، لأن البنوك تسمح بالحصول على الأموال المودعة في غضون بضعة أيام وفق ما ينص عليه القانون، لكن الأمر قد يستغرق أسابيع للكشف عن الشيك المزور. وعندما يتم رد الشيك، سيقطتع المصرف المبلغ الذي تم بالأصل إيداعه في حساب الشخص الذي تعرض للخداع".
وختمت: "اليانصيب الوهمي وجوائز الاحتيال هي واحدة من أبرز عمليات الاحتيال التي يقع الناس ضحيتها، ويمكن الناس حماية أنفسهم من خلال اتباع بعض القواعد البسيطة".
وتتضمن هذه القواعد، عدم ارسال الأموال إلى أشخاص أو مؤسسات غريبة، او لدفع ضرائب أو رسوم من أجل اليانصيب أو الجوائز، لان اليانصيب القانوني لا يطلب الدفع أو شراء شيء ما من أجل المشاركة أو تعزيز فرصك في الحصول على الجائزة، أو دفع الضرائب أو رسوم التوصيل من أجل الحصول على الجائزة.
ودعت الى عدم تقديم أي معلومات مصرفية للأشخاص غير المعروفين أو الشركات التي تبدو مجهولة بالنسبة اليك، وعدم سحب الأموال المرسلة بواسطة شيك من الحساب المصرفي الشخصي حتى يتم توضيح ذلك رسميا، وهو ما قد يستغرق أسابيع.
وطنية - 30/1/2012
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
يناير
(273)
- فلسطينيو العراق يناشدون بوقف استهدافهم
- محمد شعبان.. قصة إبداع فلسطيني
- الاحتفاء بمرور 150 عاما على ميلاد جرجي زيدان.. اول...
- وفد حماس بقيادة وزير الداخلية يصل مصر
- وفد من "العمل الإسلامي" زار "حزب الله" وتشديد على...
- شاتيلا عرض الاوضاع مع وفد من "التحرير الفلسطينية"
- سكايز" إستنكر "اصطياد" اسرائيل للصحافيين الفلسطينيين
- في ختام فعاليات منتدى الربيع العربي - التركي في اس...
- طمس المقدسات في بيسان وطبريا
- "الاونروا": مليون كرون من الدانمارك لتغطية الاغاث...
- الشرق الاوسط: لبنان: ثلث تلاميذ المدارس يجهلون تخص...
- ياسين حاضر عن "الاسلام والحريات" في صور
- أكبر"سدر كنافة"في نابلس
- أسر فلسطينية تنشد مقومات الحياة
- فلسطين تحيي انطلاقة ثورتها في باريس للمرة الأولى
- لأول مرة الباحثة الفلسطينية ..أريج الخطيب تنجح في ...
- هنية بالدوحة في مستهل جولة خليجية
- "الخصي الكيميائي" في روسيا لكل من يغتصب قاصرا
- "ويسترن يونيون" حذرت العملاء من الوقوع ضحية عمليا...
- اجواء نادي دالاس
- وفد من قيادة حركة "فتح" والكفاح المسلح يزور مقر حر...
- نقل جثة مواطنة لبنانية من فلسطين المحتلة
- بلدية الحميري تطلق على تسمية الشارع الرئيسي في الب...
- أغبى لص في بريطانيا سرق جاره وارتدى ثيابه
- مدينة صور احيت ذكرى الثالث لوفاة المرحوم حسن محي ...
- كتاب عن عمالة الاطفال الفلسطينيين: لننتشل سكان الم...
- مسلسل السرقات عاد الى الواجه وبدء بالمعوقين
- البعريني استقبل وفدا من "الجبهة الديموقراطية": دو...
- المفتي عبد الله التقى وفدا من "جبهة النضال الشعبي ...
- الأمين لـ"المستقبل": دولة تستجدي سلطاتها بالتراضي ...
- مراد حاضر في صور عن "لبنان والمتغيرات العربية": ن...
- أزرار قميص تتمتع بتقنية الـ WIFI
- لمناسبة رأس السنة الصينية 2012 والتي يطلق عليها ال...
- منتدى صور الثقافي يدعو للمشاركة في حوار مع فضيلة ا...
- وفاة الحاجة عايدة نمر دكور
- طلاب مدرسة العاملية في بلدة العباسية يشاركون بنشاط...
- بركة يستقبل وفداً من مكتب العلامة فضل الله
- فلسطينيون يتعرضون للقتل والتعذيب والسرقة من مجموعا...
- الحق في اللعب Right to Play.
- مهرجان ل"الجهاد الإسلامي" في الرشيدية في ذكرى انت...
- وفاة الوحش اكبر معمر فلسطيني عن عمر يناهز 135 عاما
- في الذكرى الـ4 لرحيل حبش: الشعبية تؤكد- أفكاره ورؤ...
- وفاة شيخ المناضلين الفلسطينيين
- صور سيارة اسرائيلية تتعمد دهس فلسطيني
- العلامة السيد علي الأمين : سيادة الدّولة في امت...
- بحيرة تقتل كل من يقترب منها
- د. سلمان علي عيديبي ... غالب الحياة و لم تغلبه
- رئيس مصلحة الصحة في الجنوب الدكتور حسن علوية يجول ...
- اعتصام لاهالي البداوي احتجاجا على اختطاف مواطن
- خادمة تسرق 63 ألف يورو من منزل القرضاوى
- رصاصة واحدة وقتيلان و لتعلم كل امرأة عربية أن قدر ...
- البرغوثي يدعو لمواصلة المقاومة
- وفد بلدية صور وضع اكليلين على ضريحي ضحيتين من الط...
- قبلان إستقبل وفدا من الجبهة الديموقراطية: لتوحيد ...
- حفل تسلم وتسليم لإدارة مستشفى حيرام في صور بحضور ف...
- وفد من "لقاء علماء صور" زار "تجمع العلماء"
- الوسـائل التعليمية التي استخدمها المعلم الأعظم لتل...
- وفد "حماس" زار "التجدد الديموقراطي"
- الوفاء للمقاومة" دانت "حملة الاعتقالات الاسرائيلية...
- وفد من الجمعية الوطنية للبلديات فرع مقاطعة "لاتسيو...
- استقبل راعي ابرشية صور المارونية المطران شكر الله ...
- ضغط إسرائيلي لتهجير مسيحيي فلسطين
- أفغانية متزوجة من عاطل على العمل تنجب 6 توائم
- ليمونة على شكل يد بشرية صغيرة
- الوزير الشؤون الاجتماعية وائل ابو فاعور في مخيم بر...
- لجنة الطوارئ تهنئ الشعب المصري بولادة برلمان الثور...
- يوم السبت 4/2/2012م ذكرى المولد النبوي الشريف
- العلامة الشيخ علي ياسين يحذر من المؤامرات التي تست...
- امريكا تمارس الابتزاز السياسي مع الاردن و تطلب تجن...
- الشيخ العيلاني يستنكر إعتقال رئيس المجلس التشريعي ...
- تحالف القوى الفلسطينية دان اعتقال الدويك وخضر: لت...
- حماس تلتقي الصليب الأحمر الدولي في صور
- أكبر معمر في مخيم البص في ذمة الله عن عمر ناهز 98 ...
- الاتحاد العام لطلبة فلسطين في بريطانيا يطلق موقعه ...
- لأول مرة.. فلسطين تشارك في اجتماعات الجمعية البرلم...
- كفيفة أنقذت حياة سائق!
- المولودة الأصغر حجماً فى العالم تغادر المستشفى
- معوقة تكتب بفمها وتتفوق على أقرانها
- الفتاة الفلسطينية براءة تروي حكاية حبسها في الحمام...
- الشيخ علي ياسين يحذر من تفاقم ازمة الكهرباء في لبنان
- فوائد القرنفل الصحية
- أنصار القذافي يسيطرون على بني الوليد ويرفعون العلم...
- جزرة على شكل كف اليد
- منظمة إسرائيلية تسعى لاقفال مكاتب منظمة التحرير ال...
- اسارتا : الجيش اللبناني والفاعليات الجنوبية ساعدون...
- التجمع الفلسطيني في صيدا القديمة
- وفد من "أشد" عرض أوضاع الفلسطينيين مع أسامة سعد
- أناقة الحرف العربي
- هاتف جديد يعمل 15 عاماً دون شحن
- هنية يقرر صرف 100 دولار لكل معلم بغزة
- الرئيس عباس يصل جمهورية تشوفاشيا
- مر على زواجه 70 عاما ولا يزال يقدم لها ورودا كل أسبوع
- مناظر طبيعية مدهشة مصنوعة من الكتب القديمة
- النائب فضل الله : تراكم أزمة الكهرباء
- وفد إسباني يزور مؤسسة بيت أطفال الصمود في مخيم برج...
- مقاوم يروي ماذا حصل ليلة21\1\1985
- أمين فتح شريف- مؤقّتا- يمشي على أربع أرجل.
- تسمية أهم شوارع أريحا باسم الرئيس الروسي مدفيديف
- من حكم كرة القدم.. إلى حكم الشعب المصري
- بيل جيتس ينعى عبقرية الكمبيوتر الباكستانية بعد وفا...
-
▼
يناير
(273)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق