الأحد، يناير 22، 2012
11:07 م
في يوم المعلم الفلسطيني صرف 100 دولار لكل معلم
في غزة ومليون شيقل متاخرات .
قرر رئيس وزراء حكومة غزة د. إسماعيل هنية صرف 100 دولار لكل معلم في غزة ومليون شيقل متاخرات .
جاء ذلك خلال مشاركة هنية المعلمين في احياء يومهم (يوم المعلم الفلسطيني)، كما أطلق فعاليات عام التعليم الذي أقره مجلس الوزراء ليكون العام الحال 2012، مهنئاً المعلمين بهذا اليوم، مقدراً الدور الرائد الذي يقوم به المعلم .
وقال "مشاركتنا في كل عام لهذا الاحتفال تعبيرا منا وحبنا وتقديرنا للمعلم ولدوره في تربية وبناء الأجيال الفلسطينية الواعدة القادرة على حمل الأمانة والمسؤولية في كل الجهات والجبهات"، مجدداً الالتزام للمعلم بحمايته كونه لبنة في عملية البناء والتحرير.
وأشار هنية إلى ما عاناه المعلم الفلسطيني خلال سنوات الاحتلال وبعد الاحتلال، وكيف وقف المعلم بكل مسؤولية والتزام وتحمل العبء الأكبر في مواجهة الأجنحة التي تآمرت على فلسطين في سنوات الجمر من عدوان وحصار وحرب "إضافة إلى الاستنكافات الضخمة التي كانت ستودي بالعملية التعليمية لولا وقوفكم وتقدمكم لحماية التعليم ومسيرة التعليم وبالتالي لم تسقط الراية ومساحة العلم والتعلم بل زادت تألقا ورفعة وسندا لشعبنا".
وقال :"لا شك أنكم على اخطر ثغور الوطن فنحن لا نستطيع تحرير الارض ومواجهة التحديات ما لم يكن هناك انسان فلسطيني متعلم واعي متحضر ومتحمل لمسئولياته، لذا ثغركم هو من أخطر ثغور الوطن والمشروع الإسلامي والحضاري الذي نحمله".
وأضاف "لذا كل ما يقدم للمعلم سيبقى متواضع امام هذا العمل والجهد والرباط العلمي في هذا الثغر العلمي المهم"، موضحا أن كل ما تقدمه الحكومة هو جزء بسيط مما يمكن تقديمه لكم "وجزء بسيط من مقاماتكم".
وأكد على أن المعلم اكبر من كل المواقع الموجودة في الوطن ويتخطى المعلم كل الحدود التي تتعلق بالمسمى الوظيفي ليسكن في القلب والوجدان، فالكل يذكر معلميه ويوقرهم ويحترمهم، "فمقام المعلم ليس مرهون بالوضع المادي على أهميته".
وأكد هنية ان الله منً على الشعب الفلسطيني أن جعله رافعاً للأمة ولا أدل على ذلك الوفود التي تأتينا دوماً، مرحبا بالوفد الجزائري الذي يشارك في الحفل، ومشيراً إلى جولته وما لمسه من ترحاب وحب للشعب الفلسطيني، وان فلسطين هي القضية المركزية للأمة، مبيناً أن غزة كسرت الحصار على الشعوب العربية.
وأشاد بادارة العملية التعليمية في سنوات الحصار والعدوان، مشيراً إلى ان تسمية العام الحالي بعام التعليم لأهمية التعليم الذي يصب في المشروع التحريري والوطني، لافتاً إلى الآفاق التي سيفتحها هذا العام والخطة المعدة، وان عام التعليم سيكون عاما مختلفا لا سيما في ظل الربيع العربي.
وأكد أن الجولة الماضية حققت معنويا وماديا والجولة القادمة ستكون أيضاً لها ثمارها، "ونحن نشعر أن المشروع الإسلامي الذي يشكل العمود الفقري للربيع العربي يمر من مشروع الصحوة إلى النهضة ومحور نهضة الأمة اليوم هي قضية فلسطين ففلسطين عبر التاريخ توحد الأمة".
وأمل أن يكون المعلمون هم المعدون لجيل يكون فيه جيش القدس، لأن نحن هدفنا ان نصل القدس، ونحقق شعارنا (يا قدس إنا قادمون)، وهذا يجب أن يغرسه المعلم في كل طلابه، وأشار إلى دعوته لادراج القدس في المناهج العربية.
قرارات
وأشار هنية إلى لقائه مجلس النقابة مسبقاً حيث شكرهم على انجازاتهم، موضحاً أن كل مطالبهم تستحق أن تستجيب الحكومة عليها كلها لأنها حقوق، موضحا أن تلك الحقوق ما بين معنوية ومادية وأكد على أن الحكومة ستقف مع المعلم دوماً، مشيداً بحالة الانضباط واحترام الكل للمعلم ومكانته، وجدد التأكيد أن أي يد تعتدي على المعلم سيتم قطعها بالقانون.
وحول المستحقات للمعلمين والمعلمات منذ 2006 حتى اليوم تصل إلى نحو 12 مليون دولار أعلن دولته أنه تم اتخاذ قرار بجدولة هذه الأموال بحيث تسدد تلك المستحقات كاملة نهاية عام التعليم الحالي بواقع مليون دولار شهري وهو أمر خاص للمعلم.
كما قررت الحكومة تقديم مكرمة لكل المعلمين بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني بواقع 100 دولار للمعلمين وهو ما يعني صرف 1.600.000 دولار.
كما قررت الحكومة صرف بدل المواصلات لتكون بدل ستة ايام، كما تقرر دفع أجرة ارض نقابة المعلمين لعدة سنوات.
وأشار هنية إلى ان الراتب لا يكفي حاجة المعلم ويعطيه قدره، لذا تواصلنا مع المجلس التشريعي لتصحيح هذا الخلل بين رواتب الخدمة المدنية والخدمة العسكرية وتحسين الرواتب،ـ واعداً بتسريع هذا الملف لتعديل رواتب المدنيين، وأكد أنه لن تمضي الحكومة الحالية إلا وتأخذ قرارا بتحسين رواتب المعلمين.
وحول ملف غلاء المعيشة المستحقة، ستكون ضمن المستحقات التي سيتم صرفها، كما أنه حول مطلب تعديل علاوة المعلمين من 30% إلى 40% أكد على أنها على طاولة التشريعي ونأمل أن يتخذ قرار سريع فيها.
جاء ذلك خلال مشاركة هنية المعلمين في احياء يومهم (يوم المعلم الفلسطيني)، كما أطلق فعاليات عام التعليم الذي أقره مجلس الوزراء ليكون العام الحال 2012، مهنئاً المعلمين بهذا اليوم، مقدراً الدور الرائد الذي يقوم به المعلم .
وقال "مشاركتنا في كل عام لهذا الاحتفال تعبيرا منا وحبنا وتقديرنا للمعلم ولدوره في تربية وبناء الأجيال الفلسطينية الواعدة القادرة على حمل الأمانة والمسؤولية في كل الجهات والجبهات"، مجدداً الالتزام للمعلم بحمايته كونه لبنة في عملية البناء والتحرير.
وأشار هنية إلى ما عاناه المعلم الفلسطيني خلال سنوات الاحتلال وبعد الاحتلال، وكيف وقف المعلم بكل مسؤولية والتزام وتحمل العبء الأكبر في مواجهة الأجنحة التي تآمرت على فلسطين في سنوات الجمر من عدوان وحصار وحرب "إضافة إلى الاستنكافات الضخمة التي كانت ستودي بالعملية التعليمية لولا وقوفكم وتقدمكم لحماية التعليم ومسيرة التعليم وبالتالي لم تسقط الراية ومساحة العلم والتعلم بل زادت تألقا ورفعة وسندا لشعبنا".
وقال :"لا شك أنكم على اخطر ثغور الوطن فنحن لا نستطيع تحرير الارض ومواجهة التحديات ما لم يكن هناك انسان فلسطيني متعلم واعي متحضر ومتحمل لمسئولياته، لذا ثغركم هو من أخطر ثغور الوطن والمشروع الإسلامي والحضاري الذي نحمله".
وأضاف "لذا كل ما يقدم للمعلم سيبقى متواضع امام هذا العمل والجهد والرباط العلمي في هذا الثغر العلمي المهم"، موضحا أن كل ما تقدمه الحكومة هو جزء بسيط مما يمكن تقديمه لكم "وجزء بسيط من مقاماتكم".
وأكد على أن المعلم اكبر من كل المواقع الموجودة في الوطن ويتخطى المعلم كل الحدود التي تتعلق بالمسمى الوظيفي ليسكن في القلب والوجدان، فالكل يذكر معلميه ويوقرهم ويحترمهم، "فمقام المعلم ليس مرهون بالوضع المادي على أهميته".
وأكد هنية ان الله منً على الشعب الفلسطيني أن جعله رافعاً للأمة ولا أدل على ذلك الوفود التي تأتينا دوماً، مرحبا بالوفد الجزائري الذي يشارك في الحفل، ومشيراً إلى جولته وما لمسه من ترحاب وحب للشعب الفلسطيني، وان فلسطين هي القضية المركزية للأمة، مبيناً أن غزة كسرت الحصار على الشعوب العربية.
وأشاد بادارة العملية التعليمية في سنوات الحصار والعدوان، مشيراً إلى ان تسمية العام الحالي بعام التعليم لأهمية التعليم الذي يصب في المشروع التحريري والوطني، لافتاً إلى الآفاق التي سيفتحها هذا العام والخطة المعدة، وان عام التعليم سيكون عاما مختلفا لا سيما في ظل الربيع العربي.
وأكد أن الجولة الماضية حققت معنويا وماديا والجولة القادمة ستكون أيضاً لها ثمارها، "ونحن نشعر أن المشروع الإسلامي الذي يشكل العمود الفقري للربيع العربي يمر من مشروع الصحوة إلى النهضة ومحور نهضة الأمة اليوم هي قضية فلسطين ففلسطين عبر التاريخ توحد الأمة".
وأمل أن يكون المعلمون هم المعدون لجيل يكون فيه جيش القدس، لأن نحن هدفنا ان نصل القدس، ونحقق شعارنا (يا قدس إنا قادمون)، وهذا يجب أن يغرسه المعلم في كل طلابه، وأشار إلى دعوته لادراج القدس في المناهج العربية.
قرارات
وأشار هنية إلى لقائه مجلس النقابة مسبقاً حيث شكرهم على انجازاتهم، موضحاً أن كل مطالبهم تستحق أن تستجيب الحكومة عليها كلها لأنها حقوق، موضحا أن تلك الحقوق ما بين معنوية ومادية وأكد على أن الحكومة ستقف مع المعلم دوماً، مشيداً بحالة الانضباط واحترام الكل للمعلم ومكانته، وجدد التأكيد أن أي يد تعتدي على المعلم سيتم قطعها بالقانون.
وحول المستحقات للمعلمين والمعلمات منذ 2006 حتى اليوم تصل إلى نحو 12 مليون دولار أعلن دولته أنه تم اتخاذ قرار بجدولة هذه الأموال بحيث تسدد تلك المستحقات كاملة نهاية عام التعليم الحالي بواقع مليون دولار شهري وهو أمر خاص للمعلم.
كما قررت الحكومة تقديم مكرمة لكل المعلمين بمناسبة يوم المعلم الفلسطيني بواقع 100 دولار للمعلمين وهو ما يعني صرف 1.600.000 دولار.
كما قررت الحكومة صرف بدل المواصلات لتكون بدل ستة ايام، كما تقرر دفع أجرة ارض نقابة المعلمين لعدة سنوات.
وأشار هنية إلى ان الراتب لا يكفي حاجة المعلم ويعطيه قدره، لذا تواصلنا مع المجلس التشريعي لتصحيح هذا الخلل بين رواتب الخدمة المدنية والخدمة العسكرية وتحسين الرواتب،ـ واعداً بتسريع هذا الملف لتعديل رواتب المدنيين، وأكد أنه لن تمضي الحكومة الحالية إلا وتأخذ قرارا بتحسين رواتب المعلمين.
وحول ملف غلاء المعيشة المستحقة، ستكون ضمن المستحقات التي سيتم صرفها، كما أنه حول مطلب تعديل علاوة المعلمين من 30% إلى 40% أكد على أنها على طاولة التشريعي ونأمل أن يتخذ قرار سريع فيها.
غزة - دنيا الوطن
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
يناير
(273)
- فلسطينيو العراق يناشدون بوقف استهدافهم
- محمد شعبان.. قصة إبداع فلسطيني
- الاحتفاء بمرور 150 عاما على ميلاد جرجي زيدان.. اول...
- وفد حماس بقيادة وزير الداخلية يصل مصر
- وفد من "العمل الإسلامي" زار "حزب الله" وتشديد على...
- شاتيلا عرض الاوضاع مع وفد من "التحرير الفلسطينية"
- سكايز" إستنكر "اصطياد" اسرائيل للصحافيين الفلسطينيين
- في ختام فعاليات منتدى الربيع العربي - التركي في اس...
- طمس المقدسات في بيسان وطبريا
- "الاونروا": مليون كرون من الدانمارك لتغطية الاغاث...
- الشرق الاوسط: لبنان: ثلث تلاميذ المدارس يجهلون تخص...
- ياسين حاضر عن "الاسلام والحريات" في صور
- أكبر"سدر كنافة"في نابلس
- أسر فلسطينية تنشد مقومات الحياة
- فلسطين تحيي انطلاقة ثورتها في باريس للمرة الأولى
- لأول مرة الباحثة الفلسطينية ..أريج الخطيب تنجح في ...
- هنية بالدوحة في مستهل جولة خليجية
- "الخصي الكيميائي" في روسيا لكل من يغتصب قاصرا
- "ويسترن يونيون" حذرت العملاء من الوقوع ضحية عمليا...
- اجواء نادي دالاس
- وفد من قيادة حركة "فتح" والكفاح المسلح يزور مقر حر...
- نقل جثة مواطنة لبنانية من فلسطين المحتلة
- بلدية الحميري تطلق على تسمية الشارع الرئيسي في الب...
- أغبى لص في بريطانيا سرق جاره وارتدى ثيابه
- مدينة صور احيت ذكرى الثالث لوفاة المرحوم حسن محي ...
- كتاب عن عمالة الاطفال الفلسطينيين: لننتشل سكان الم...
- مسلسل السرقات عاد الى الواجه وبدء بالمعوقين
- البعريني استقبل وفدا من "الجبهة الديموقراطية": دو...
- المفتي عبد الله التقى وفدا من "جبهة النضال الشعبي ...
- الأمين لـ"المستقبل": دولة تستجدي سلطاتها بالتراضي ...
- مراد حاضر في صور عن "لبنان والمتغيرات العربية": ن...
- أزرار قميص تتمتع بتقنية الـ WIFI
- لمناسبة رأس السنة الصينية 2012 والتي يطلق عليها ال...
- منتدى صور الثقافي يدعو للمشاركة في حوار مع فضيلة ا...
- وفاة الحاجة عايدة نمر دكور
- طلاب مدرسة العاملية في بلدة العباسية يشاركون بنشاط...
- بركة يستقبل وفداً من مكتب العلامة فضل الله
- فلسطينيون يتعرضون للقتل والتعذيب والسرقة من مجموعا...
- الحق في اللعب Right to Play.
- مهرجان ل"الجهاد الإسلامي" في الرشيدية في ذكرى انت...
- وفاة الوحش اكبر معمر فلسطيني عن عمر يناهز 135 عاما
- في الذكرى الـ4 لرحيل حبش: الشعبية تؤكد- أفكاره ورؤ...
- وفاة شيخ المناضلين الفلسطينيين
- صور سيارة اسرائيلية تتعمد دهس فلسطيني
- العلامة السيد علي الأمين : سيادة الدّولة في امت...
- بحيرة تقتل كل من يقترب منها
- د. سلمان علي عيديبي ... غالب الحياة و لم تغلبه
- رئيس مصلحة الصحة في الجنوب الدكتور حسن علوية يجول ...
- اعتصام لاهالي البداوي احتجاجا على اختطاف مواطن
- خادمة تسرق 63 ألف يورو من منزل القرضاوى
- رصاصة واحدة وقتيلان و لتعلم كل امرأة عربية أن قدر ...
- البرغوثي يدعو لمواصلة المقاومة
- وفد بلدية صور وضع اكليلين على ضريحي ضحيتين من الط...
- قبلان إستقبل وفدا من الجبهة الديموقراطية: لتوحيد ...
- حفل تسلم وتسليم لإدارة مستشفى حيرام في صور بحضور ف...
- وفد من "لقاء علماء صور" زار "تجمع العلماء"
- الوسـائل التعليمية التي استخدمها المعلم الأعظم لتل...
- وفد "حماس" زار "التجدد الديموقراطي"
- الوفاء للمقاومة" دانت "حملة الاعتقالات الاسرائيلية...
- وفد من الجمعية الوطنية للبلديات فرع مقاطعة "لاتسيو...
- استقبل راعي ابرشية صور المارونية المطران شكر الله ...
- ضغط إسرائيلي لتهجير مسيحيي فلسطين
- أفغانية متزوجة من عاطل على العمل تنجب 6 توائم
- ليمونة على شكل يد بشرية صغيرة
- الوزير الشؤون الاجتماعية وائل ابو فاعور في مخيم بر...
- لجنة الطوارئ تهنئ الشعب المصري بولادة برلمان الثور...
- يوم السبت 4/2/2012م ذكرى المولد النبوي الشريف
- العلامة الشيخ علي ياسين يحذر من المؤامرات التي تست...
- امريكا تمارس الابتزاز السياسي مع الاردن و تطلب تجن...
- الشيخ العيلاني يستنكر إعتقال رئيس المجلس التشريعي ...
- تحالف القوى الفلسطينية دان اعتقال الدويك وخضر: لت...
- حماس تلتقي الصليب الأحمر الدولي في صور
- أكبر معمر في مخيم البص في ذمة الله عن عمر ناهز 98 ...
- الاتحاد العام لطلبة فلسطين في بريطانيا يطلق موقعه ...
- لأول مرة.. فلسطين تشارك في اجتماعات الجمعية البرلم...
- كفيفة أنقذت حياة سائق!
- المولودة الأصغر حجماً فى العالم تغادر المستشفى
- معوقة تكتب بفمها وتتفوق على أقرانها
- الفتاة الفلسطينية براءة تروي حكاية حبسها في الحمام...
- الشيخ علي ياسين يحذر من تفاقم ازمة الكهرباء في لبنان
- فوائد القرنفل الصحية
- أنصار القذافي يسيطرون على بني الوليد ويرفعون العلم...
- جزرة على شكل كف اليد
- منظمة إسرائيلية تسعى لاقفال مكاتب منظمة التحرير ال...
- اسارتا : الجيش اللبناني والفاعليات الجنوبية ساعدون...
- التجمع الفلسطيني في صيدا القديمة
- وفد من "أشد" عرض أوضاع الفلسطينيين مع أسامة سعد
- أناقة الحرف العربي
- هاتف جديد يعمل 15 عاماً دون شحن
- هنية يقرر صرف 100 دولار لكل معلم بغزة
- الرئيس عباس يصل جمهورية تشوفاشيا
- مر على زواجه 70 عاما ولا يزال يقدم لها ورودا كل أسبوع
- مناظر طبيعية مدهشة مصنوعة من الكتب القديمة
- النائب فضل الله : تراكم أزمة الكهرباء
- وفد إسباني يزور مؤسسة بيت أطفال الصمود في مخيم برج...
- مقاوم يروي ماذا حصل ليلة21\1\1985
- أمين فتح شريف- مؤقّتا- يمشي على أربع أرجل.
- تسمية أهم شوارع أريحا باسم الرئيس الروسي مدفيديف
- من حكم كرة القدم.. إلى حكم الشعب المصري
- بيل جيتس ينعى عبقرية الكمبيوتر الباكستانية بعد وفا...
-
▼
يناير
(273)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق