الأربعاء، يوليو 04، 2012
11:39 م
صادقت اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء المنبثقة عن وزارة الداخلية الإسرائيلية، على مخطط لإقامة كلية عسكرية لجيش الاحتلال على جبلي الزيتون والمكبر في القدس المحتلة من الناحية الجنوبية المشرفة على مسجدي الأقصى وقبة الصخرة. وينسجم المخطط مع مشروع إقامة حديقة وطنية توراتية على مساحة 740 دونما على أراضي العيسوية القريبة من مخطط مشروع الكلية.
وستقام مباني الكلية العسكرية على أرض تصل مساحتها إلى 42 ألف متر مربع، وتضم مقرا للقيادة العامة لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي المتواجدة حاليا في تل أبيب، كما تضم كلية للأمن القومي وقاعات للمحاضرات ومقرات للأكاديمية العسكرية، ومساكن لإيواء نحو مئات العسكريين وكبار الضباط بشكل دائم.
ويندرج المخطط المذكور ضمن إستراتيجية حكومة الاحتلال للسيطرة على ما يسمى 'الحوض المقدس' في تخوم الأقصى والبلدة القديمة، وتحويل القدس إلى مركز للسلطة الأمنية والعسكرية والسياسية، والإعلان عن المدينة عام 2020 'عاصمة للشعب اليهودي'، دون أن يكون للفلسطينيين أي حضور ومطالب بالمكان.
عسكرة واستيطان
ويتعارض المخطط مع القرارات والمواثيق الدولية حسبما يقول الباحث بجمعية 'عير عميم' والمختص بشؤون الاستيطان بالقدس أحمد لبن، بل يتنافى أيضا مع قوانين البناء والتنظيم الإسرائيلية.
فقد تم استبدال الأهداف الرئيسية للمخطط الأصلي الذي اشتمل على مخطط للحديقة التوراتية بدون ذكر لمبنى الكلية العسكرية الذي سيتجاوز حدود 4 يونيو/حزيران 1967، لتقام على أراض في الجهة الشرقية للقدس المحتلة.
وأكد لبن للجزيرة نت أن بلدية الاحتلال -بالتعاون مع الجمعيات الاستيطانية وبدعم وتمويل من الحكومة الإسرائيلية- تتطلع إلى خلق واقع استيطاني بقلب الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية.
وأوضح أن سلطات الاحتلال أوجدت شبكة متواصلة من البؤر الاستيطانية تبدأ من البلدة القديمة، لتمتد إلى سلوان جنوب الأقصى لتصل إلى حي الثوري، مرورا بالطور ورأس العمود والعيسوية ووادي الجوز لتنتهي بحي الشيخ جراح شمالا، وبذلك يتم فرض واقع استيطاني ومشهد تهويدي يغير معالم المكان ويطمس الآثار والحضارة العربية والإسلامية.
وحذر الباحث لبن من تسارع وتيرة المخططات الاستيطانية والتهويدية التي تشمل نقل مؤسسات حكومية ومدنية تابعة لدولة الاحتلال للقدس الشرقية، وذلك بهدف تفريغ المدينة من سكانها الأصليين وتعزيز مكانتها عاصمة للكيان الإسرائيلي.
ودعا السلطة الفلسطينية والمجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات عملية لثني إسرائيل عن مخططاتها وإجبارها على العدول عن مشاريعها التهويدية، وفي المقابل دعم صمود المقدسيين بأراضيهم وعقاراتهم منعا لسلخ القدس عن محيطها الفلسطيني.
تزييف وتكريس
من جهته أكد مدير دائرة الخرائط ونظم المعلومات بمركز الدراسات العربية الدكتور خليل التفكجي أن الحكومة الإسرائيلية بتحريكها لمخطط الكلية العسكرية، تتطلع إلى تحقيق أهداف إستراتيجية نحو الوصول إلى 'القدس الكبرى'، عبر تكريس الاستيطان في البلدة القديمة وتخوم المقدسات وفي محيط القدس الشرقية المحتلة للإعلان عن القدس عاصمة لإسرائيل.
وبيّن في حديثه للجزيرة نت أن الحديث لا يدور حول مجرد مبنى بمقدار ما هو مشروع تهويدي استيطاني، فموقع مبنى الكلية العسكرية يطل على الأقصى وساحة البراق التي يتوافد إليها الجنود اليهود كنهج دارج ضمن معتقداتهم لأداء قسم الولاء لدولة إسرائيل، وبالتالي يتم الربط بين الجانب العسكري والبعد الديني للمكان بتطلع اليهود إلى بناء الهيكل المزعوم.
وأشار التفكجي إلى أن أطماع اليهود بالقدس تخطت كافة الحدود عبر فرض الأمر الواقع ووضع بصمات إسرائيلية وتهويدية مزيفة في قلب الأحياء السكنية الفلسطينية، وبالتالي تصفية الوجود العربي وتغييب دور الشريك الفلسطيني للحيلولة دون تقسيم المدينة في أي مفاوضات مستقبلية.
وإلى جانب تزييف التاريخ وإعادة صياغته حسب الرؤى والتطلعات اليهودية على حساب طمس المعالم التاريخية والحضارة العربية والإسلامية، يتم الترويج للرواية اليهودية بين ملايين السياح الأجانب الذين سيزورون القدس حتى عام 2020 لتغيير الوعي العالمي والدولي ليكون مساندا لمزاعم اليهود في القدس.
وستقام مباني الكلية العسكرية على أرض تصل مساحتها إلى 42 ألف متر مربع، وتضم مقرا للقيادة العامة لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي المتواجدة حاليا في تل أبيب، كما تضم كلية للأمن القومي وقاعات للمحاضرات ومقرات للأكاديمية العسكرية، ومساكن لإيواء نحو مئات العسكريين وكبار الضباط بشكل دائم.
ويندرج المخطط المذكور ضمن إستراتيجية حكومة الاحتلال للسيطرة على ما يسمى 'الحوض المقدس' في تخوم الأقصى والبلدة القديمة، وتحويل القدس إلى مركز للسلطة الأمنية والعسكرية والسياسية، والإعلان عن المدينة عام 2020 'عاصمة للشعب اليهودي'، دون أن يكون للفلسطينيين أي حضور ومطالب بالمكان.
عسكرة واستيطان
ويتعارض المخطط مع القرارات والمواثيق الدولية حسبما يقول الباحث بجمعية 'عير عميم' والمختص بشؤون الاستيطان بالقدس أحمد لبن، بل يتنافى أيضا مع قوانين البناء والتنظيم الإسرائيلية.
فقد تم استبدال الأهداف الرئيسية للمخطط الأصلي الذي اشتمل على مخطط للحديقة التوراتية بدون ذكر لمبنى الكلية العسكرية الذي سيتجاوز حدود 4 يونيو/حزيران 1967، لتقام على أراض في الجهة الشرقية للقدس المحتلة.
وأكد لبن للجزيرة نت أن بلدية الاحتلال -بالتعاون مع الجمعيات الاستيطانية وبدعم وتمويل من الحكومة الإسرائيلية- تتطلع إلى خلق واقع استيطاني بقلب الأحياء الفلسطينية في القدس الشرقية.
وأوضح أن سلطات الاحتلال أوجدت شبكة متواصلة من البؤر الاستيطانية تبدأ من البلدة القديمة، لتمتد إلى سلوان جنوب الأقصى لتصل إلى حي الثوري، مرورا بالطور ورأس العمود والعيسوية ووادي الجوز لتنتهي بحي الشيخ جراح شمالا، وبذلك يتم فرض واقع استيطاني ومشهد تهويدي يغير معالم المكان ويطمس الآثار والحضارة العربية والإسلامية.
وحذر الباحث لبن من تسارع وتيرة المخططات الاستيطانية والتهويدية التي تشمل نقل مؤسسات حكومية ومدنية تابعة لدولة الاحتلال للقدس الشرقية، وذلك بهدف تفريغ المدينة من سكانها الأصليين وتعزيز مكانتها عاصمة للكيان الإسرائيلي.
ودعا السلطة الفلسطينية والمجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات عملية لثني إسرائيل عن مخططاتها وإجبارها على العدول عن مشاريعها التهويدية، وفي المقابل دعم صمود المقدسيين بأراضيهم وعقاراتهم منعا لسلخ القدس عن محيطها الفلسطيني.
تزييف وتكريس
من جهته أكد مدير دائرة الخرائط ونظم المعلومات بمركز الدراسات العربية الدكتور خليل التفكجي أن الحكومة الإسرائيلية بتحريكها لمخطط الكلية العسكرية، تتطلع إلى تحقيق أهداف إستراتيجية نحو الوصول إلى 'القدس الكبرى'، عبر تكريس الاستيطان في البلدة القديمة وتخوم المقدسات وفي محيط القدس الشرقية المحتلة للإعلان عن القدس عاصمة لإسرائيل.
وبيّن في حديثه للجزيرة نت أن الحديث لا يدور حول مجرد مبنى بمقدار ما هو مشروع تهويدي استيطاني، فموقع مبنى الكلية العسكرية يطل على الأقصى وساحة البراق التي يتوافد إليها الجنود اليهود كنهج دارج ضمن معتقداتهم لأداء قسم الولاء لدولة إسرائيل، وبالتالي يتم الربط بين الجانب العسكري والبعد الديني للمكان بتطلع اليهود إلى بناء الهيكل المزعوم.
وأشار التفكجي إلى أن أطماع اليهود بالقدس تخطت كافة الحدود عبر فرض الأمر الواقع ووضع بصمات إسرائيلية وتهويدية مزيفة في قلب الأحياء السكنية الفلسطينية، وبالتالي تصفية الوجود العربي وتغييب دور الشريك الفلسطيني للحيلولة دون تقسيم المدينة في أي مفاوضات مستقبلية.
وإلى جانب تزييف التاريخ وإعادة صياغته حسب الرؤى والتطلعات اليهودية على حساب طمس المعالم التاريخية والحضارة العربية والإسلامية، يتم الترويج للرواية اليهودية بين ملايين السياح الأجانب الذين سيزورون القدس حتى عام 2020 لتغيير الوعي العالمي والدولي ليكون مساندا لمزاعم اليهود في القدس.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئا أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك
وبعد ذلك ضع الكود وفي النهاية
اكبس تعليق.
الصور قابلة للتكبير عبر الضغط عليها
لمراسلتنا:
وإرسال الصور للموقع عبر الاميل
ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM
التسميات:
أخبار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
يوليو
(341)
- السؤال الحادي عشر في مسابقة شهر رمضان المبارك على ...
- الإفطار السنوي لجمعية المبرات الخيرية في معروب
- حلويات غرمتي وقبلاوي يهنئ المسلمين بشهر رمضان الم...
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تنعي المناضل الفل...
- مذكرة صادرة عن الحملة الشعبية للدفاع عن القائد الو...
- دعوة بمناسبة عيد الجيش
- (راصد) تستنكر الإعتداء على الصحافيين محمود الزيات ...
- مؤسّسة روابي القدس تختتم معرض الكتاب الإسلامي والع...
- حماس والسلطة تهاجمان موقف رومني
- مدفع رمضان بالمدينة المنورة.. صمت تجاوز 20 عامًا
- تعثر على عائلتها بعد 34 عاما من فقدان الذاكرة بفضل...
- فيس بوك تخصص 400 ألف دولار مكافآت لمكتشفى الثغرات
- نائب إسرائيلي يدعو إلى نقل القبة المشرفة من باحة ا...
- جبهة التحرير الفلسطينية تدين بشدة اقتحام المسجد ال...
- السؤال العاشر في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- اطفال مخيم البص
- وفاة المناضل والمفكر الفلسطيني ناجي علوش في عمّان
- السجن 30 يوما لشخص انتهك حرمة رمضان في اريحا
- قرص فلافل عملاق يدخل الاردن موسوعة "غينيس"
- الإمارات تودع الأوليمبياد بنكهة مصرية
- تعرفوا على الاستعمال الاخر للسيفة
- السحور في مخيم البص
- ممدوح نوفل : ذكراك تأبى الرحيل وعصيه على النسيان
- دورة شهر رمضان المبارك في مخيم البص
- أقامت مؤسسة بيت أطفال الصمود إحتفالا ختامياً في مس...
- السؤال التاسع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- صورة بدون تعليق
- أبو ليلى: يجب العمل لتهيئة الظروف اللازمة لإجراء ا...
- إفطاراً تضامنيا مع أصحاب وعمال المؤسسات المتضررة م...
- خاص بالصورة: من جديد في لبنان: اساءة للرموز الديني...
- في خطبة الجمعة حرام شرعا قطع الطرق وترويع الناس وا...
- الحاج كمال زين الدين..حمداً لله على سلامتك
- ناشط تحتفي بعائلات نادي بنات فلسطين
- السؤال الثامن في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- الافطار السنوي الاول لصندوق الزكاة والصدقات في مخي...
- (راصد) إقتحام الأقصى وإعتقال إمام المسجد جريمة عنص...
- القدس: مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
- إجراء الانتخابات للهيئات المحلية والبلدية حق مشروع...
- شاهد تلتقي ممثل مدير برنامج الامم المتحدة الإنمائي...
- الأستاذ راسم قاسم في خطبة الجمعة : الإنفاق قربة إل...
- السؤال السابع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- انظروا كيف تبخر البحر وأصبح صحراء قاحلة
- في باكورة نشاطاته: منتدى الاعلاميين الفلسطينيين يل...
- الجامعة العربية تحقق بوفاة عرفات
- صناعة الزجاج والخزف في الخليل
- حزب الله دان اقتحام المسجد الاقصى: لن يكون الأخير ...
- فتح معبر رفح من الساعة9 صباحاً حتى 9 مساءً بعد لقا...
- السؤال السادس في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- مائدة الافطار في مسجد آبي بكر الصديق (رضى الله عنه)
- “Whatsapp Messenger”...لن تبقى مجانية ؟!
- مدفع الإفطار في القدس...مسؤولية عائلة "صندوقه" منذ...
- في غزة المحاصرة يصاد السمك بالحيلة
- بقلم / عباس الجمعة
- الحريري تبحث شؤوناً صيداوية مع المفتي سوسان وبوضاه...
- الجبهة الديمقراطية تكرم الطلبة المتفوقين والناجحين...
- مباريات اليوم الثالث من دورة شهر رمضان المبارك ال...
- تمثيل شبابي ونسائي واسع في المؤتمر والقيادة المركز...
- يعلن موقع مخيم البص ومحلات ابو عياش إنطلاقه مسابقة...
- السؤال الخامس في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- مباراة ودية بين فريق اليمقراطية وبين فريق اسطنبولي
- كشافه بيت المقدس تنظف مخيم الرشيديه
- 47% معرضون للموت في حال تعرضت اسرائيل لضربة كيماوي...
- يديعوت احرونوت : نحو 400 ألف شخص في تل أبيب ليس له...
- شارك في مشاريع شهر الخير والرحمة
- جورج كلوني في دور ياسر عرفات
- بيئتي بيتي
- البلاغ الختامي الصادر عن أعمال المؤتمر الوطني السا...
- معتصم حمادة
- مباريات اليوم الثاني من دورة شهر رمضان المبارك الت...
- وزير يمني يعلن العثور على شعرة للرسول محمد صلى الل...
- طارقجي يزور قائد منطقة الجنوب في قوى الامن الداخلي...
- لجنة دعم المقاومة في فلسطين تساهم في حل مشكلة الكه...
- السؤال الرابع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- قطايف النابلسي تطل علينا من جديد في شهر رمضان المبارك
- السحور في مخيم البص
- الآبار تفتح في مخيم البص
- افتتاح دورة شهر رمضان المبارك في كرة القدم
- مسرح إسطنبولي يمثل العرب في مهرجان كوينكا الصيفي 2012
- السؤال الثالث في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- طفل الاسبوع
- نلعب ونتعلم في مخيم البص
- الشيخ محمد الموعد: الافراح تجمعنا ولا تفرقنا هذا م...
- بيان صادر عن رابطة المعلمين الفلسطينيين في لبنان
- سائق غزي يصنع سيارة كهربائية ]
- جزائرية تصوم رمضان للمرة الـ 111
- وزير استرالي يصوم مع المسلمين لأول مرة
- حماس تستقبل شهر رمضان باحتفال حاشد في مخيم البرج ا...
- السؤال الثاني في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- اجازة في علوم الكومبيوتر للطالب محمد عماد شريف
- يعلن موقع مخيم البص ومحلات ابو عياش إنطلاقه مسابقة...
- حفل افتتاح المشروع المصغر في البيسرية
- شاهد تلتقي رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني الد...
- نصائح طبية لمريض السكر في رمضان
- المفكر الإسلامي محمود ماضي ... ايها المسلمون سنّة ...
- د. واصل ابو يوسف امين عام جبهة التحرير الفلسطينية
- تحت عنوان "نلعب ونتعلم " أحيت جمعية عمل تنموي بلا ...
- الإفراج عن 159 سجيناً فلسطينياً بمناسبة رمضان!
- افتتاح مسجد الهدى في عين الحلوة
- البرغوثي في الجامعة الأميركيّة في بيروت: مقاطعة إس...
- الحريري ترأست اجتماعا تحضيريا للمخيم الشبابي اللبن...
-
▼
يوليو
(341)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق