الأحد، يونيو 10، 2012
4:29 م
مصر.. «محاكمة القرن» بين الرفض الشعبي والاستثمار الانتخابي
مصر.. «محاكمة القرن» بين الرفض الشعبي والاستثمار الانتخابي
الحرية: محرر الشؤون العربية
وأعلن مساعد وزير العدل لشؤون جهاز الكسب غير المشروع، أن الجهاز ينتظر أن يتسلم تقارير
مصلحة خبراء وزارة العدل المتعلقة بتحديد قيمة الكسب غير المشروع الذي حققه كل من مبارك
وزوجته ونجليه، تمهيداً لإحالتهم على محكمة الجنايات.
وأشار كذلك إلى أن الجهاز طلب أيضاً تقارير الجهات ذاتها حول الثروات التي تمثل كسباً غير
مشروع لرموز النظام السابق، وفي مقدمهم أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب السابق،
وأحمد نظيف رئيس الوزراء السابق وغيرهما.
وعلى ذلك، خلص المراقبون إلى القول بأنه من المبكر الحديث عن أسدال الستار على هذه القضية
التي أطلق عليها «محاكمة القرن» في مصر، إذ أن تداعياتها وأصداءها ستبقى تتفاعل في
المشهد السياسي المصري لفترة غير قليلة من الزمن وعلى نحو قد يعيدها إلى المربع الأول،
خصوصاً في ظل عودة قوى الثورة الشبابية الغاضبة إلى ميدان التحرير وغيره من ميادين
المدن المصرية الأخرى، للتنديد بهذه الأحكام، والمطالبة بإعادة المحاكمة و «القصاص» لدم
الشهداء من رموز النظام السابق.
الأحكام الصادرة
وكانت محكمة مصرية، برئاسة القاضي أحمد رفعت، حكمت على مبارك والعادلي بالسجن المؤبد،
فيما برأت ستة من مساعدي وزير الداخلية في القضية نفسها، وهم كل من رئيس قوات الأمن
المركزي السابق اللواء أحمد رمزي، ومدير مصلحة الأمن العام السابق اللواء عدلي فايد،
ورئيس مباحث أمن الدولة السابق اللواء حسن عبد الرحمن، ومدير أمن القاهرة السابق اللواء
إسماعيل الشاعر، ومدير أمن الجيزة السابق اللواء أسامة المراسي، ومدير أمن السادس من أكتوبر
السابق اللواء عمر فرماوي. وقضت المحكمة كذلك بتبرئة مبارك ونجليه وصديقه المقرب حسين
سالم من تهم الفساد واستغلال النفوذ، لسقوط الاتهامات بالتقادم بعد مرور 10 سنوات على ارتكابها،
«وفق القانون المصري».
وسارع النائب العام إلى الطعن في تبرئة نجلي مبارك في قضية التربح المتمثلة في حصول مبارك
ونجليه على فيلات بأسعار زهيدة من حسين سالم، مقابل تسهيل حصوله على مساحات من الأراضي
في شرم الشيخ، وأيضاً الطعن في تبرئة مساعدي وزير الداخلية من تهم قتل المتظاهرين.
وعقب تلاوة الأحكام، تحولت قاعة المحكمة إلى «ساحة حرب»، إذ اشتبك أهالي الشهداء ومحاموهم
مع مناصرين للمتهمين، وخارج القاعة تبادل الطرفان الرشق بالطوب والحجارة، ما أدى إلى
سقوط نحو 250 جريحاً، قبل أن تتدخل قوات الشرطة للفصل بينهم.
كما شنّت هيئة الدفاع عن أهالي الشهداء هجوماً عنيفاً على القاضي رفعت، واعتبرت أن الحكم
انطلق من «مواءمات سياسية»، تفترض أن معاقبة الرئيس السابق ووزير داخليته يمكن أن تهدّئ
الرأي العام، مقابل الحكم ببراءة الآخرين، وتساءل منسق الهيئة قائلاً: «إذا ثبت للقاضي أن هناك
حالات قتل وقعت فكيف يدين مبارك والعادلي ويبرئ القادة الأمنيين الذين كانوا يتعاملون مع
عناصر الشرطة مباشرة؟»
«ميدان التحرير» مرة أخرى
وعقب صدور الحكم بدقائق أخذت جموع الشباب الغاضب تتدفق على ميدان التحرير، وامتدت
حالة الغضب إلى مدن مصرية أخرى، منها السويس والاسكندرية. حيث شارك الآلاف في مسيرات
رددوا خلالها هتافات مناوئة لمبارك والمجلس العسكري والقاضي أحمد رفعت، والنائب العام،
وهتف المشاركون:«الشعب يريد ثورة من جديد» و «يا نموت زيهم ـ يا نجيب حقهم» في إشارة
إلى ضحايا الانتفاضة.
وعلى خلفية الحكم الصادر، عاد ميدان التحرير في القاهرة ليسترد حشوده المليونية مرة أخرى،
وهتافاته الثورية المطالبة بإسقاط النظام، مع الدعوة لاستمرار التظاهرات فيه وفي غيره من
الميادين لكي «لا تهدر دماء الشهداء»، وخصوصا في ظل ما أكده عدد من خبراء القانون من
أن حيثيات الحكم «تحمل في طياتها إمكان تبرئة مبارك والعادلي في حال قبلت محكمة النقض الطعن
في الحكم»، إذ أقرت بأنه لم يثبت بالدليل أن «شهداء الثورة قتلوا برصاص الشرطة»!!.
ونال المجلس العسكري القدر الأكبر من سخط المحتجين، وكذلك النائب العام عبد المجيد محمود،
إضافة للمرشح أحمد شفيق باعتباره آخر رئيس وزراء في عهد مبارك. وامتلأ الميدان أيضاً
برسومات وجداريات ضد شفيق والعسكر ومبارك، تظهر إحداها أن العسكر استنساخ لمبارك
وشفيق استنساخ للعسكر.
وما لفت انتباه المراقبين هو أن «الميدان» بدا وكأنه وجد بعد شهور طويلة قيادته، وهو ما ظهر
من خلال الاستقبال الحافل الذي نظمه المتظاهرون للمرشحين الرئاسيين حمدين صباحي وعبد
المنعم أبو الفتوح، حيث رفع الأول على الأعناق، والملتفون حوله يهتفون «الرئيس أهه».
ورأى المراقبون أن إطلاق موجة الغضب الثانية ضد النظام على هذا النحو، عبّر عن وعي
الشباب وعموم المصريين بأن نظام مبارك ممثلاً بالجيش والاستخبارات والشرطة والقضاء لم يمّس،
حيث أظهرت قرارات المحكمة أن النظام السابق ما زال يعمل بآلياته القديمة ذاتها، وما زال
يمسك أيضاً بكل الخيوط المحركة للأحداث.
وقال المراقبون إن أسطع دليل على ذلك هو نقل مبارك إلى المحكمة بطائرة هليكوبتر وكأنه ما زال
رئيساً، وأداء ضباط الشرطة التحية العسكرية لوزير الداخلية ومساعديه.
«مسرحية متقنة»
وأضاف هؤلاء أن معاقبة الرئيس ووزير داخليته مع تبرئة الباقين، بدت وكأنها أشبه بـ «مسرحية»
يراد منها خداع المصريين وتفريغ ثورتهم من محتواها. فهي في أحسن أحوالها تعني التضحية برأس
النظام بهدف المحافظة على النظام ككل، من خلال نقل «ملكية ماكينة النظام»، من الأب إلى أبنائه
وزبانيته، وفي حال قيض لهؤلاء أن يعيدوا سيطرتهم على مقاليد الأمور السياسية والاقتصادية مرة
أخرى، وبشكل علني بعد أن كانوا يحاولون ذلك في الخفاء طوال الشهور الستة عشر الماضية،
فمن الممكن آنئذ حتى أن يخرجوا كبيرهم وباقي قادتهم من السجن.
وحسب هذه الأحكام، بدا القضاة المعنيون وكأنهم أجروا عملية فصل بين شخص الحاكم وبين الجهاز
الحاكم الذي كان يعمل بأمرته، والذي ما زال على حاله تقريبا بعد نحو سنة ونصف السنة من تنحيه.
أما الرسالة المراد ايصالها من وراء ذلك فهي أن الثورة أحرزت أهدافها وبلغت نهايتها مع الحكم
على الرئيس بالسجن المؤبد، أما بقايا عناصر الحكم الاستبدادي الفاسد فهي مبرّأة ولا دخل لها
بما كان يجري؟!.
وكان يراد لمثل هذا الحكم أيضا أن يكون أشبه بريح تدفع بأشرعة أحمد شفيق إلى الأمام، وهو
المعروف بأنه رجل الجهاز والنظام القديم. إلا أن الريح قد تجري بما لا تشتهي السفن، فأغلب
تقديرات المراقبين تشير إلى أن المستفيد الأول مما جرى قد يكون مرشح الاخوان لأنه قدم له ما
الحكم إلى حد أن قوى محسوبة على الثورة كادت تدخل تحت خيمة شفيق، وأعلن بعضها بالفعل
أن صوته سيذهب له بحجة الحفاظ على الدولة المدنية، لكن الآن وبقليل من الضمانات التي يمكن
أن يعلنها الإخوان قد تقف أغلب القوى الثورية معهم.
وهناك من جزم الرأي بأن حظوظ مرسي صارت أكبر بعد صدور الحكم، خاصة مع خروج المظاهرات
احتجاجا على مبارك وعلى شفيق، باعتباره كان وزير طيرانه، وآخر رئيس وزراء لحكمه. وهنا يتضح
دأب الاخوان لاستثمار المحاكمة وتوظيف تداعياتها في صالح مرشحهم، خصوصا أن خطاب شفيق
يعتبر بمثابة إعادة إنتاج لخطاب النظام القديم، الذي يغذي الاستقطاب السابق بينه وبين الإخوان،
مع أن جزءا مما ذهب إلى شفيق من أصوات كان تصويتا عقابيا للإخوان.
وعلى ذلك، فإن خروج مئات الآلاف مرة أخرى، ونزولهم إلى الميادين أطلق شرارة المرحلة الثانية
من الثورة، فالمطروح حالياً، في نظر الكثيرين، هو إما ترك المجال أمام النخبة القديمة لاستنفار كل
قواها ومحاولة اجهاض الثورة، أو مواصلة الاحتجاج حتى تحقيق أهداف الثورة وقطع الطريق على
مخطط اغتيال أحلام صانعيها !.
لم يجد المجلس العسكري الحاكم في مصر بُدّاً من العمل على محاولة امتصاص الغضب الشعبي
الذي تفجر في أعقاب صدور الأحكام الخاصة بالرئيس المصري المخلوع حسني مبارك ونجليه،
علاء وجمال، إلى جانب وزير داخليته حبيب العادلي وستة من كبار مساعديه الأمنيين السابقين
(2/6)، في قضية قتل المتظاهرين والفساد المالي، فبادر النائب العام إلى الطعن في الأحكام،
وقرر منع القيادات الأمنية الستة من السفر، فيما أكد جهاز الكسب غير المشروع أن محاكمة
جديدة بتهم فساد تنتظر مبارك وأفراد أسرته.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئا أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
الصور قابلة للتكبير عبر الضغط عليها
لمراسلتنا:
وإرسال الصور للموقع عبر الاميل
ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM
التسميات:
مقالات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
03013037
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
صلوا على رسول الله
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
حفلات - أعراس - اعياد ميلاد
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
يونيو
(342)
- الماء يكبح الشهية ويقلل الوزن
- لأول مرة.. محمد فؤاد يغنى فى رام الله ضمن مهرجان ف...
- الفلسطينيون: ادراج كنيسة المهد على قائمة التراث ال...
- زار ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان ديريك...
- نادى الجليل الفلسطينى والصحة المجتمعية مخيم البرج ...
- مباراة ودية بين فريق شباب النصر البص وفريق الانصار...
- محاولة فاشلة للهرب
- صور من الحياة اليومية في مخيم البص
- نادي العودة يبداء بالعمل بتحضير الملعب الجديد بالق...
- مكتب النابلسي:الخميس 5 تموز يوافق الخامس عشر من ...
- أقامت مؤسسة الشهيد غسان كنفاني في الرشيدية معرض صور
- مؤتمر برنامج النهوض الجندري بحقوق اللاجئات الفلسطي...
- هيثم زعيتر وقع كتابه "الأوائل على درب فلسطين" وكل...
- مسرحية "عــرس النــصــر" للفنان قاسم إسطنبولي على ...
- بلدية صور 530 ساعة إنقطاع والبدل 200 ألف ليرة عن ك...
- أغرب 9 شجرات يمكن أن تراها
- الموت حق .... والموعد الجنة بإذن الله ا...
- مخيم البص في صورة
- اهل البص في صورة
- غزة تحتضن فعالية الإعلان عن مجلد «عاشوا من أجل فلس...
- وفد من «حماس» زار مسؤولي «الجماعة الإسلامية» في ال...
- الرئيس محمود عباس يكرّم اللواء عباس ابراهيم
- لوبوان": البيبسي والكوكاكولا يحويان نسبة من الكحول
- دعوة لحضور المباراة النهائية في دورة الشهداء أمراء...
- «الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين» ناشدت إنهاء مع...
- اغتيال المسؤول العسكري لحركة حماس في دمشق
- حملة تنظيف لـ"الزيرة"
- تعاون المشترك بين وكالة التنمية السويسرية SDC واتح...
- الديمقراطية في مذكرات الى الرؤساء الثلاثة في لبنان...
- تحية النضال المشترك ،
- تكريم لمختار الشبريحا رضا عون
- يعلن دي في دي سليم عن انتقاله الى محله الجديد مقاب...
- صورة بدون تعليق
- طفل واحد...بستة قلوب
- وفد من جمعية هلا صور الثقافية الإجتماعية يشارك بح...
- وفد من حزب الله في رحاب " هلا صور "
- دعوة ثانوية لحضور حفل نهاية العام الدراسي
- رئيس اتحاد بلديات صور يستقبل مسؤول الشرطة العسكرية...
- الشيخ أبو شقير خلال زيارته أوقاف صور:يدنا ممدودة ل...
- المشروبات الغازية والفوارة تماثل خطورة التدخين على...
- ارتفاع قياسى بمؤشر بورصة أجور الفنانين مقابل ظهوره...
- لقاء تشاوري بين اللجنتين الشعبية والاهلية مع مؤسسا...
- الأبعاد القانونية والأخلاقية لمقاطعة «إسرائيل»
- الحركة الاسلامية المجاهدة تشارك في المؤتمر الثالث ...
- قهوجي: الجيش لن يسمح ان تتحول قضايا الفلسطينيين ال...
- 713 دولاراً مقابل الجلوس جوار رجل ميت على متن طائرة
- تعرف على أسرار عالم الحيوانات
- باحث فلسطيني يسجل براءة اختراع في مجال الطاقة الضوئية
- معاً نحمي الأطفال على شاطئ البحر
- منتدى تطوير السياسات الاقتصادية يصدر تقريره الشامل...
- ثانوي الجنوب يؤكد مضيه في المقاطعة
- إسرائيل توافق على بناء 180 وحدة استيطانية بالقدس
- ثالث المرحومة زهيه زكريا
- المغترب وليد مرعي رزق بفتاة اسمها سيلين الف مبروك
- نهار جميل على شاطئ البحر الشمالي
- بزي : الحوار هو الطريق الامثل للخروج من الازمات ال...
- افتتاح مكتبة للأطفال في بلدة صريفا
- قرية فلسطينية تواجه الهدم والترحيل
- طموحات موفاز
- افقدي وزنك بـ”البطيخ” خلال الصيف
- فتح" و"حزب الله" - صور: فلسطين القضية المركزية للأمة
- آباء كل رؤساء مصر فقراء ينتمون للأرياف:عسكري وساعي...
- جبهة التحرير الفلسطينية تلتقي حركة امل في صور
- وفد من "حماس" زار الجسر:لإبقاء القضية الفلسطينية ...
- جبهة التحرير الفلسطينية تهنئ الشعب المصري بانتخاب ...
- الشيخ محمد الموعد: بشائر النصرعلى اليهود الصهاينة ...
- مخيم البص في صورة
- نهار جميل في مخيم البص
- دعوة لحضور مباراة بين شباب الانصار بيروت وشباب الن...
- دورة الشهداء امراء الجنة
- روضة النجدة الاجتماعية في مخيم البص تقيم يوم ترف...
- "دوش" يضيء أثناء تدفق المياه منه !
- - الفلسطينيون جوهرة الشرق الاوسط
- زار إمام مسجد الغفران في صيدا الشيخ حسام العيلاني ...
- وفد من موقع " هلا صور " يزور اللواء أبو أحمد زيداني
- مجلس علماء فلسطين في لبنان وعصبة الانصار والحركة ا...
- الشيخ محمد الموعد: لا تسمعوا لأصحاب وأقلام الفتنة ...
- قشر التفاح ذخيرة حية للقضاء على البدانة
- غزة.. إلى تصعيد أم هدوء؟
- "معا نحارب المخدرات": عنوان فعاليات الشرطة في اليو...
- الصين تصنع بوظة لا تذوب حتى في الشمس
- صفي الدين بحث مع وفد فلسطيني في اوضاع المخيمات
- بمناسبة ذكرى استشهاد القائد جورج حاوي عقدت حركة فت...
- (( نبض الكلمة نبض الأرض ))
- جديد أبل...خريطة التطبيق آي فون، وتعد الشركة إضافة...
- مايكروسوفت تطرح "ويندوز فون 8" للهواتف الذكية
- لقاء في مكتب حركة امل في صور مع الفصائل الفلسطينية
- وفاة مشجع من نقص النوم جراء مشاهدة الفوتبول
- ابو لؤي اركان : على الحكومة اللبنانية اتخاذ قرار س...
- عين الحلوة: القوى الإسلامية ورابطة علماء فلسطين وم...
- الاحمد يزور بري: المحاولات لا تهدأ لزج المخيمات ال...
- حركة فتح تقدم العزاء لسعد بوفاة عمته
- بيان صحفي صادر عن مجموعة العمل الأهلي للدفاع عن حق...
- شهيد بغزة واعتداءات إسرائيلية بالضفة
- صور أغرب 10 ملاعب في العالم
- نديم الجميل: لفتح صفحة جديدة مع الفلسطينيين
- لقطة مصورة
- لقطة مصورة
- لقطة مصورة
- زهيه حسن زكريا في ذمة الله شقيقة الاستاذ جمال زكريا
-
▼
يونيو
(342)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق