الأحد، أبريل 22، 2012
2:17 م
الوزير فنيش: البعض في لبنان لا يأخذ بعين الاعتبار
المعطيات والتطورات التي تجري من حولنا
رأى وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية الحاج محمد فنيش ان البعض
في لبنان لا يأخذ بعين الاعتبار المعطيات والتطورات والتحولات التي
تجري من حولنا ويبني حساباته ورهاناته وأوهامه على تحول يراهن
او يتوهم انه قد يأتي بالنتائج لمصلحته،
وخلال لقاء سياسي في بلدة القليلة الجنوبية، لفت الوزير فنيش إلى أن
ما كشفته الجلسة العامة للمجلس النيابي هو أن الفريق السياسي
المعارض لا يزال تحت تأثير خسارته للسلطة، فالمعارضة في اي
نظام ديمقراطي برلماني هي مسألة ضرورية لتصويب اداء من يتولى
السلطة فتركز على السلبيات بالبينة والدليل ووجهة نظر مختلفة كما
وتقيّم الايجابيات، إلا أن ما سمعناه لم نجد فيه أثراً للموضوعية،
بل سيل من التشكيك والإتهامات.
وأضاف: "كأن هذه الحكومة بعمر 10 اشهر مسؤولة عن كل ما مر
به اللبنانيون من أزمات سواء كان منها الأزمة المالية أو الاقتصادية
أو المعيشية أو الامنية أو أزمة الكهرباء أو الضمان أو الاتصالات
أو غيرها، هذا امر بعيد عن المنطق والواقعية والموضوعية وعن معطيات الواقع والوقائع".
وأشار الوزير فنيش إلى أن المعارضة عندما تعتمد هذا الاسلوب،
تدين نفسها لانها تخرج عن الموضوعية، وعن الهدف من وجودها
في ظل نظام ديمقراطي لتصويب الاداء وتقديم البديل، وأن الذين
يعتمدون هذا الاسلوب في مقاربة الامور يتناسون انهم سيصابون
بمثل ما يحاولون رمي الاخرين به، لان الذي يكرس نهج
التشكيك والافتراء سيصاب به فيما لو قدر له العودة الى السلطة،
وأن هذا النهج عندما يصبح معتمداً ومقبولاً يصبح ايضاً مقبولاً من الآخرين.
وشدد الوزير فنيش على أن الأمور السياسية لا تستقيم مع هكذا
خطاب وهكذا معارضة، وان هذا الخطاب لا يحقق أي مصلحة،
فالغاية من الوصول إلى السلطة هي ان نتحمل مسؤوليتنا
"كأكثرية او معارضة" تجاه اللبنانيين الذين ائتمنونا على تمثيلهم،
وبالتالي فإن اي اخلال في اداء هذا الواجب هو نقض لعهودنا
مع الناس بالسعي من اجل خيرهم ومصالحهم.
وقال: "المعارضة مسؤولة كما الحكومة، لان الحكومة لا
تستطيع ان تمارس دورها وواجباتها في ظل هذا المناخ التشكيكي
القائم على الافتراء، لا سيما فيما لو استطاع الفريق المعارض
ان يمتلك القدرة على وضع العراقيل من خلال تعطيل التشريعات
او تطيير النصاب في المجلس النيابي، او القاء الشبهات جزافا على اي مشروع".
وتسائل الوزير فنيش عن سبب تقاعس المعارضة عن
ممارسة وتطبيق وتنفيذ الحلول عندما كانت في السلطة،
وعن سبب شكوى اللبنانيين من كل هذه المتاعب والمصاعب
والمشاكل في قضاياهم المعيشية، داعياً للتواضع والتفكر
بحسابات أخرى بعيداً عن مسألة من هو في السلطة، مؤكداً
أن المشكلة في لبنان هي أن هناك من يريد أن يبقى مستأثراً
بالسلطة مع كل ما أصاب لبنان من أزمات بسبب أداءه وسياساته
وعلاقاته، وأن لا يسمح للآخرين بأن يمارسوا دورهم كبديل ويقدموا الحلول.
ورأى الوزير فنيش ان الخلاف في الرأي السياسي لا يعني اننا
اصبحنا اعداء، فنـحن نتباهى بأن لبنان بلد التنوع والتعدد
وحرية الرأي، فاذا اختلفنا في الرأي السياسي فإن ذلك ليس
مبرراً لأن يستعدي بعضنا بعضا وأن نتراشق بالتجريح
والسباب وتحريف الأقوال ومحاولة تضليل الرأي العام باستخلاص
واختزال نص واخراجه عن سياقه لإعطائه معنى مسيئ،
وأن هذا اسلوب مسيئ لأصحابه لا يسيئ لمن
هو معروف خطابه واسلوبه امام اللبنانيين.
وقال: "هذا يسقط ما تبقى من هيبة لبعض الاشخاص والمواقع
فمن يخرج عن الموضوعية ويعتمد أسلوب الإفتراء والتجني
والتضليل هو الذي يسقط مكانةً وقيمةً في أعين الناس وليس
من يسيئ اليهم، ولذلك علينا أن نـحرص على أن نـحترم
أنفسنا ونـحرص على كرامتنا ولا نستخف بعقول اللبنانيين".
وأشار الوزير فنيش إلى أننا منقسمون في الرأي وفي كيفية
التعاطي مع الإحتلال الإسرائيلي، فالذين يصوبون على
سلاح المقاومة بمناسبة أو غير مناسبة، دون أن يضعوا في
حساباتهم العدو وما يشكله من خطر، وهم على الرغم من
مساحة لبنان الصغيرة لا يريدون ان يستشعروا ما عانيناه
في الجنوب جراء هذا الإحتلال، وأن المقاومة هي نتيجة لنصف
قرن أو أكثر من معاناتنا في حين أننا لم نرى لا شرعية دولية
ولا جهود دبلوماسية ولا مقولة قوتنا في ضعفنا ولا سقوط
الضحايا والاطفال وتددمير البيوت ولا ارتكاب المجازر هز ضمير العالم.
ولفت إلى أنه عندما انبرى شعبنا وثلة من المجاهدين المقاومين
المؤمنين الذين باعوا جماجمهم لله، وضحّوا بأنفسهم تحولت أسرنا
من أسر تتلقى الضربات الى أسر تنتج شباباً يستطيع مواجهة
العدوان، وأن هذا التحول الذي استطاع ان يغير المعادلة أو
يحرر جزءً كبيراً من الارض ويولد حالة توازن الرعب بيننا
وبين العدو الاسرائيلي ويلحق الهزيمة به مرة أخرى في تموز الـ 2006.
وقال: "كل هذه التحولات تريدون الغائها، والعدو الاسرائليي
لا زال يخرق سيادتنا ويحتل جزءً من أرضنا ويهددنا بأمننا
يومياً في البر والبحر، وهذا كمن عقيدته وايديولوجيته".
وتابع الوزير فنيش: "بكل بساطة يريد البعض منا ان نلغي ما
اكتسبناه بدماء شهدائنا وعذابات اهلنا، فقط لأننا نختلف معه
في التوجهات السياسية، ولأنه يريد ان يكون جزءً من مشروع
سياسي اقليمي دولي يرسم للمنطقة مصيرها، وانا لا اتكلم لا من
منطلق قومي او من التزامنا كعرب او كمسلمين، بل من اتزامن
ا كلبنانيين لا مصلحة لنا في أن نتخلى عن ورقة قوة".
وشدد الوزير فنيش على أن الإحتلال ومشاكله لم تنتهي وكذلك
الصراع العربي الإسرائيلي، وأننا ما زلنا مقاومة تمتلك القوة
وما زال العدو ينتهك سيادتنا ويحتل جزءاً من أرضنا ويحتجز
جزءا من ثروتنا المتوقعة في البحر من الغاز والنفط في ظل
إمتلاكنا للقوة فكيف يكون الأمر إذا كنا من دونها. وأن المشكلة
تكمن في البعض يقدم مشروعه السياسي مخبئاً بسواتر
ومحسنات تحت عنوان السلام والشرعية الدولية والدولة
ومشروعها، وكأن المقاومة التي أعادت للدولة دورها
وأرضها وتشكل قوة لسيادتها، أصبحت نقيضاً لمشروع الدولة
واصبح الذين ورطوا لبنان طيلة التاريخ الماضي بالمعاناة
وسببوا استقدام الاحتلال الاسرائيلي الى أرضنا اكثر حرصا عليه.
وأشار الوزير فنيش إلى أننا أمام إنقسام بين مشروعين،
الأول لا يريد مقاومة بل الطريق الذي سلكته بعض الدول
العربية وان يسلك كل طريق غير طريق المقاومة، وهو يبني
كل حساباته على انه قوي بناءً على علاقاته الخارجية،
وهو قبل تهاوي محور العرب قبل الثورات كان يتكأ على
هذا المحور ومن يقف خلفه في السياسة الدولية والادارة الامريكية.
وأضاف: "أما المشروع الآخر فيقول أننا نتبنى مصلحة لبنان
لكننا لا نريد ان نخبئ رأسنا بالرمال ونـحن جزء من هذا
الواقع السياسي في المنطقة، وبالتالي علينا ان نكون حريصين
على مصلحة وطننا وانسان هذا الوطن دون ان نغفل ما
يجري من حولنا لأن هناك تأثر وترابط وهذا ليس بمشيئتنا
ولا بإرادتنا، وهو فريق لا يثق بالسياسة الامريكية، ولا
يبني حساباته على ان هناك مؤسسات دولية وحماية وما الى ذلك".
وقال: "نعم نـحن نسعى للإستفادة من هذه المنظمات ونسعى لتكون
الدبلوماسية لمصلحتنا ونسعى لأن يكون هناك علاقات جيدة مع
من يقف الى جانب قضايانا، وهذا لا يعني اننا نريد ان نقاتل
العالم لكن مع هذه الدبلوماسية نـحن متمسكون بإرادة شعبنا
التي تعبر عنها المقاومة والتي اثبتت انها الأجدى بمقارعة
الاحتلال وتحرير الارض وفي حماية أمن الوطن والمواطن".
وشدد على أن الحل في لبنان هو في البحث عن كيفية العيش
مع بعضنا البعض، لأن مشكلة الكهرباء أو أزمة المياه أو التقديمات
الإجتماعية إذا ما بقيت فإنها لا تؤذي فريقاً محدداً من اللبنانيين
بل تكوينا جميعاً بنارها وبارتفاع أسعار النفط وتدني الدخل
وغياب فرص العمل. وأن هذا الفريق لا هم له الا استعادة
السلطة، واذا استطاع ان يحاصر الحكومة ويعزلها ويحرض
المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية عليها فلا يمانع وهذا أمر نعاني منه.
واعتبر أنه لمن المثير للسخرية ان البعض يعتبر نفسه هو
من كان البادئ لاطلاق شرارة الحراك العربي، كأن حسني
بارك او القذافي وغيرهم كانوا من حلفاءنا، مع ان علاقاتهم
مع حسني مبارك كانت تفصلها عن سقوطه اياماً، ومع ذلك
يصدرون وثائق ويحدثونا عن دورهم في اطلاق الثورات العربي.
وأكد الوزير فنيش أننا تعاطينا مع كل الحراك العربي وفقاً
لأولويات أولها احترام الإرادة الشعبية الجامعة، وإننا نفتخر
ونتباهى حين نقول واثقين أن تمكن المقاومة من تحطيم هيبة
إسرائيل وأسطورة جيشها كان في البداية لاستعادة الإنسان
العربي ثقته بنفسه، فالمطلوب كان أن يعيش حالة نفسية تقول
أن هذه الامة بكل مكوناتها وطاقاتها لا تستطع هزيمة إسرائيل،
وأن هذا ما كان مطلوباً ان يتكرس بذهننا وثقافتنا وعقلنا وسلوكنا ومعرفتنا.
وختم في الموضوع السوري فدعا الى الحوار لإنقاذ سوريا من
ما يتربص بها من اخطار
من قوى داخلية تكفيرية، وقوى
خارجية لا هم لها لا بالاصلاح ولا بمصلحة الشعب هناك،
بل ان يسقط موقعها وهذا ما قالوه علناً، لان سوريا تشكل
قوة للمقاومة ولانها في علاقتها مع ايران تمثل قوة في مواجهة
المشروع الأمريكي الذي يريد البعض ان يكون جزء منه.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
اخبار لبنانية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
أبريل
(351)
- بالفيديو.. حريق يتلف 102 شقة في بناية بــــالشارقة
- مهرجان ل "حماس" في أسبوع الشهداء" وتضامنا مع الأسر...
- قهوجي استقبل سفير فلسطين
- مجلس علماء فلسطين يزور الامين العام للجماعة الاسلا...
- الديمقراطية: تدعو السلطة ومنظمة التحرير "لتدويل" إ...
- عيد العمال العالمي يوم النضال الفلسطيني من أجل الت...
- عيد العمال العالمي
- الحزب الشيوعي يحيي عيد العمال بمهرجان سياسي ـ فني...
- حواتمة يجتمع ومحمد بركة رئيس الجبهة الديمقراطية لل...
- صورة بدون تعليق
- ربيعنا يزهر عودتنا
- احتفال بعيد العمال في مخيم البداوي
- رئيس بلدية طورا يقيم مجلس عزاء في منزله
- الجسر بحث مع وفد "الديموقراطية" في أوضاع المخيمات
- سلسلة متاجر بريطانية تقاطع منتجات المستوطنات الاسر...
- اختتام دورة اسبوع الشهداء في الكرة الطائرة بفوز فر...
- المفوض العام لوكالة الاونروا: 4 آلاف نازح يعودون إ...
- صورة والتعليق الك
- مقبرة عين الحلوة الجديدة بين الشيخ خطاب ووفد اللجا...
- شاهد تستقبل وفد من جمعية التضامن مع الشعب الفلسطين...
- لقاء تضامني دعماً للأسرى والمعتقلين في سجون الاحتل...
- وزير الداخلية الفلسطيني في حكومة اسماعيل هنية المق...
- رابطة علماء فلسطين تزور الشيخ عبد الله الحلاق
- صرخة حق
- الانتهاكات والقيود ما زالت مستمرة""
- جبهة التحرير الفلسطينية احتفلت بذكرى انطلاقتها بمه...
- نظمت جمعية التواصل اللبناني الفلسطينى تنظم مباراة ...
- شركة إسبانية تدشن أرصفة ذكية مدعومة بالواي فاي
- أبو مازن يجتمع مع حواتمة في الأردن
- الرئيس يصدر تعليماته بمساعدة طفل من غزة ولِدَّ دون...
- الرئيس يصل تونس في زيارة تستغرق أربعة أيام
- اجتماع الدوري بين مؤسسات الاهلية و الانروا يركز عل...
- الشيخ هشام عبدالرازق في خطبة الجمعة:قضية الأسرى أم...
- إتحـاد المرأة يُنهي بالشراكة مـع الوكالة ومنظمة ال...
- معرض لصور التحرير في معتقل الخيام
- احتفال ل"حماس" في بعلبك تضامنا مع الأسرى في إسرائيل
- قباني التقى وزير الداخلية في حكومة "حماس" حماد: ا...
- بالفيديو: أغنية غربة فلسطيني بصوت ميرنا عيسى
- المصري التقى وزير الداخلية الفلسطيني: لا مجال للح...
- جامعة وستمنستر البريطانية تطلق اسم معالي الشيخ محم...
- "فيس بوك" يتسبب في دعوة 48 ألف شخص إلى حفل ميلاد م...
- محكمة أسترالية تأمر "كي إف سي" بدفع 8 ملايين دولار...
- في عيد المقاومة والتحرير ... مسرحية عرس النصر
- "المنظمة النسائية الفلسطينية" احيت "يوم الاسير" في...
- برعاية الوزير العريضي وبحضور حشد من قادة لبنان وفل...
- حماس تحيي ذكرى أسبوع الشهداء وتتضامن مع الاسرى في ...
- شيعت حركة "أمل" وآل حايك وعموم أهالي بلدة عدشيت – ...
- السفير الإيطالي يرعى حفل تسليم ماكينة لفرز النفاي...
- مناورة حيّة لجمعيات الإسعاف في النبطية
- مفوض عام "الاونروا" عرض مراحل اعمار البارد: اعادة...
- الرواس استقبل وفدا من "الجبهة الشعبية"
- بيان صادر عن المرصد العربي لحقوق الانسان و المواطن...
- منح جامعية للطلاب الفلسطنيين
- احتفال سياسي لحركة حماس في بيروت
- جبهة التحرير الفلسطينية تدعوا الى مهرجان في مخيم ا...
- انقذوا مرفأ صور التاريخي
- جراحة رائدة تخلص طفلا كولومبيا من لقب "السلحفاة".....
- الاونروا ترفع تغطيتها للاستشفاء المتخصّص من المستو...
- افتتاح مركز الشهيد فيصل الحسيني في بعلبك
- سهيل الجمل واولاده يهدون سلامهم الى الاهل والاقارب...
- دعوة من نادي العودة لحضورة مباراته النهائية مع فري...
- فلسطينية غزية تكتشف مسكن آلام بدون أعراض جانبية لأ...
- شيخوخة مبكرة تحول بريطانيا في الـ20 إلى عجوز عمره ...
- استعدادات مؤتمر فلسطينيي أوروبا العاشر
- إسرائيل تمهد للعدوان على غزة
- إدانة أوروبية لتشريع إسرائيل للمستوطنات
- عباس يجدد دعوته للعرب والمسلمين لزيارة القدس
- افتتاح معرض للتراث الفلسطيني في دار الندوة سعيد: ...
- سليمان سليمان يوقع قطار الشرق السريع يتجه جنوباً
- بلامبلي زار مخيم نهر البارد والتقى الفصائل الفلسطي...
- بري تلقى رسالة من أحمد بحر لمناسبة يوم الاسير الفل...
- وفد من حركة "حماس" زار قيادة الطاشناق بقرادونيان:...
- بيان صادر عن اتحاد العاملين في منطقة صور حول الاعت...
- بمناسبة يوم الطفل العالمي وأسبوع اليتيم العربـــي ...
- مراد افتتح معرض التراث الفلسطيني والأعمال اليدوية
- تجمع في مخيم الجليل احتجاجا على تعميم ل"لاونروا"
- باسل جمعة وحسن حداد.. شهيدان على طريق النصر
- «شاهد»: أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان تزداد ...
- وفد من "حماس" زار الحزب التقدمي وتشديد على "حماية...
- حماس تحيي ذكرى اسبوع الشهداء وتتضامن مع الاسرى
- شاهد تطالب بحماية مؤسسات وموظفي الأونروا من أي اعت...
- صور تكرم الفنان الفلسطيني العربي محمود سعيد
- بيـــــان صـادر عن لائحــــة المشـــاركة والتغييــــر
- حماس تتعهد بدفع 150 الف دولار من ثمن أرض مقبرة عين...
- انتخاب المجلس التنفيذي لاتحاد العاملين في الاونروا...
- اكليل ورد موحد من م ت ف و التحالف القوى الفلسطينية...
- شناعة يحاضر عن حياة وفكر الشهيد أبو جهاد الوزير
- كاميرات تدعم الاتصال اللاسلكي من نيكون وسامسونغ
- الجهاد الإسلامي تزور السفيرين الجزائري والسوداني و...
- جثث الشهداء.. جرح فلسطيني نازف
- وفد "تكتل أبناء فلسطين 48" زار مخيم البداوي
- قائد القطاع الغربي في اليونيفيل يسلم قوى الامن ال...
- رابطة المتعاقدين في التعليم الاساسي في الجنوب تنظم...
- الجهاد الإسلامي تلتقي وزير الداخلية والبلديات اللب...
- حفل فني للتواصل اللبناني الفلسطيني في مخيم البص جم...
- عاجل إنفجار في مطعم النوشن في صور
- مصر تلغي نهائيا اتفاقية تصدير الغاز إلى إسرائيل
- " نـــــــحو تــــــخوم الـــــــــــوطــن "
- النسكافيه والشيبسي يتصدران قائمة من 13 منتجا تسبب ...
- النائب بهية الحريري تزور على رأس وفد من تيار المست...
-
▼
أبريل
(351)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق