السبت، يوليو 21، 2012
12:57 ص
القاهرة- دنيا الوطن -عبيرالرملى
دراسة بحثية لمركز "جافى" للدراسات السياسية والإستراتيجية بجامعة "جارايلان" بتل أبيب تكشف عن الوجود الاسلامى داخل الجيش الاسرائيلى منذ قيام الدولة العبرية عام1948 ذكر البحث ان تجنيد العرب داخل الجيش الاسرائيلى كان بعد قيام الدولة العبرية مباشرة عن طريق تشغيل العرب فى الحراسة باعتباره أمرا كان مقبولا انذاك فى المستوطنات وثارت دعاوى مفادها ان شعبا لن يكون جديرا بالبقاء على ارضه اذا لم يكن مستعدا للدفاع عنها بقوته الذاتية وكان من أوائل القادة العرب داخل الجيش الاسرائيلى الرائد يوسف ترومبلدور درزى الأصل الذى أصبح حينئذ الرمز الاسمي للتضحية من اجل الدفاع عن الأرض لإثبات ولائه للدولة العبرية.
وأشارت الدراسة الى ان الجندي والضابط العربي يؤدى وظيفته داخل الجيش الاسرائيلى من منطلق شعار زرعته الحركة الصهيونية فى نفوس الأقليات العربية داخل إسرائيل الذين فضلوا البقاء داخل أراضيهم وعدم رحيلهم من البلاد مثل اللاجئين وهذا الشعار الذى بداخلهم هو أخلاقيات الدفاع فطالما الجندى او الضابط رضى بتلك الدولة ان تحتويه وهو تحت سيطرتها فوجب علية الدفاع عنها ضد الأعداء الآخرين سواء كانوا عربا او غيرهم فهو مواطن اسرائيلى من الدرجة الأولى له كيانه الاجتماعي والاقتصادي وهويته الجديدة الإسرائيلية .
وأشارت الدراسة الى ان نسبة المسلمين تزايدت على فترات متدرجة منذ عم1948 حتى عام 1956 وارتفع عددهم ارتفاعا ملحوظا فى نهاية الستينيات وأوائل السبعينيات الى ان وصلت الى نسبة اعلي بداية عام 2008وبلغت نسبة المسلمين الان 79% 15% بدو و10% دروز ووصل تعداد العرب عامة داخل إسرائيل مع مطلع 2010مليون ومائة ألف نسمة شكلوا حوالي 19%من إجمالي سكان الدولة ويتركز العرب فى مناطق الجليل ومنطقة المثلث اما الدروز فيسكنون فى الكرمل والجليل وهم جزء لا ينفصل عن العرب وتعطيهم الدولة العبرية وضعا دينيا منفصلا ونظاما تعليميا درزيا مختلفا والدولة ترعى هويتهم الدرزية.
وذكرت الدراسة ان جيش الحرب الاسرائيلى يضم 12الف مسلم بينهم 1120مصريا وقد انضموا برغبتهم بعد ان هاجروا الى إسرائيل ويعد الشباب المصري الذى يعمل فى الجيش الاسرائيلى من أفضل العناصر إخلاصا واجتهادا ويحصل على راتب شهرى مابين4000شيكل الى4500.
وأشارت الدراسة الى ان الضباط والجنود العرب قاموا بواجبهم تجاه إسرائيل على مدار تاريخ تأسيس الدولة العبرية وعلى ذلك قامت رئيسة الحكومة جولدا مائير بعد حرب 1967بتكريم الجنود والضباط المسلمين العرب والدروز والبدو لأسرهم عدد كبير من الجنود المصريين والسوريين والأردنيين وأعطت لهم نجمة داود كوسام للشجاعة والبطولة.
كما فعل فى السابق بن جوريون حينما أعطى وسام الشجاعة والاستحقاق للجنود والضباط العرب المشاركين فى حرب الاستقلال عام1956 ضد الهجمات العربية.
دراسة بحثية لمركز "جافى" للدراسات السياسية والإستراتيجية بجامعة "جارايلان" بتل أبيب تكشف عن الوجود الاسلامى داخل الجيش الاسرائيلى منذ قيام الدولة العبرية عام1948 ذكر البحث ان تجنيد العرب داخل الجيش الاسرائيلى كان بعد قيام الدولة العبرية مباشرة عن طريق تشغيل العرب فى الحراسة باعتباره أمرا كان مقبولا انذاك فى المستوطنات وثارت دعاوى مفادها ان شعبا لن يكون جديرا بالبقاء على ارضه اذا لم يكن مستعدا للدفاع عنها بقوته الذاتية وكان من أوائل القادة العرب داخل الجيش الاسرائيلى الرائد يوسف ترومبلدور درزى الأصل الذى أصبح حينئذ الرمز الاسمي للتضحية من اجل الدفاع عن الأرض لإثبات ولائه للدولة العبرية.
وأشارت الدراسة الى ان الجندي والضابط العربي يؤدى وظيفته داخل الجيش الاسرائيلى من منطلق شعار زرعته الحركة الصهيونية فى نفوس الأقليات العربية داخل إسرائيل الذين فضلوا البقاء داخل أراضيهم وعدم رحيلهم من البلاد مثل اللاجئين وهذا الشعار الذى بداخلهم هو أخلاقيات الدفاع فطالما الجندى او الضابط رضى بتلك الدولة ان تحتويه وهو تحت سيطرتها فوجب علية الدفاع عنها ضد الأعداء الآخرين سواء كانوا عربا او غيرهم فهو مواطن اسرائيلى من الدرجة الأولى له كيانه الاجتماعي والاقتصادي وهويته الجديدة الإسرائيلية .
وأشارت الدراسة الى ان نسبة المسلمين تزايدت على فترات متدرجة منذ عم1948 حتى عام 1956 وارتفع عددهم ارتفاعا ملحوظا فى نهاية الستينيات وأوائل السبعينيات الى ان وصلت الى نسبة اعلي بداية عام 2008وبلغت نسبة المسلمين الان 79% 15% بدو و10% دروز ووصل تعداد العرب عامة داخل إسرائيل مع مطلع 2010مليون ومائة ألف نسمة شكلوا حوالي 19%من إجمالي سكان الدولة ويتركز العرب فى مناطق الجليل ومنطقة المثلث اما الدروز فيسكنون فى الكرمل والجليل وهم جزء لا ينفصل عن العرب وتعطيهم الدولة العبرية وضعا دينيا منفصلا ونظاما تعليميا درزيا مختلفا والدولة ترعى هويتهم الدرزية.
وذكرت الدراسة ان جيش الحرب الاسرائيلى يضم 12الف مسلم بينهم 1120مصريا وقد انضموا برغبتهم بعد ان هاجروا الى إسرائيل ويعد الشباب المصري الذى يعمل فى الجيش الاسرائيلى من أفضل العناصر إخلاصا واجتهادا ويحصل على راتب شهرى مابين4000شيكل الى4500.
وأشارت الدراسة الى ان الضباط والجنود العرب قاموا بواجبهم تجاه إسرائيل على مدار تاريخ تأسيس الدولة العبرية وعلى ذلك قامت رئيسة الحكومة جولدا مائير بعد حرب 1967بتكريم الجنود والضباط المسلمين العرب والدروز والبدو لأسرهم عدد كبير من الجنود المصريين والسوريين والأردنيين وأعطت لهم نجمة داود كوسام للشجاعة والبطولة.
كما فعل فى السابق بن جوريون حينما أعطى وسام الشجاعة والاستحقاق للجنود والضباط العرب المشاركين فى حرب الاستقلال عام1956 ضد الهجمات العربية.
الشابة موناليزا عبده (19 عاماً) حالة فريدة من نوعها فى إسرائيل لا بسبب اسمها غير المألوف فحسب، لكن لأنها تطوعت للخدمة فى صفوف الجيش الإسرائيلى، رغم أنها فلسطينية من عرب الداخل.
تنتمى موناليزا إلى أسرة مسيحية من فلسطينيي الـ 48 تعيش فى مدينة حيفا ولم تكتف بالتطوع للخدمة العسكرية، بل ناضلت للالتحاق بسلاح المشاة والانضمام إلى وحدة مقاتلة.
ويخضع القانون الإسرائيلى كل من يبلغ سن الثامنة عشرة للتجنيد الإجبارى فى صفوف الجيش، لكن عرب إسرائيل يحصلون تقليدياً على إعفاء من الخدمة بأمر وزير الدفاع.
وتشير تقديرات وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن ما بين خمسة وعشرة فى المائة من البدو الذكور فى إسرائيل يتطوعون فى الجيش، لكن عدد المسيحيين من فلسطينيي 48 فى الخدمة العسكرية لا يزيد على 100 فرد.
وقالت موناليزا عبده خلال مقابلة مع تليفزيون رويترز فى قاعدة كتسيوت العسكرية، "أنا أعيش هنا، ألا يفترض أن أشارك، هل يفترض أن أكتفى بالأخذ؟ ألا أحصل على مساعدة من الدولة؟ الدولة تساعدنا، أنا إسرائيلية فى كل شىء".
وتتمركز كتيبة كاركال بالجيش فى جنوب إسرائيل وتنتشر بالقرب من الحدود المصرية والأردنية ومهمتها الرئيسية هى مكافحة تهريب المخدرات ومحاولات التسلل إلى داخل إسرائيل.
وموناليزا عبده هى ثانى امرأة من عرب إسرائيل تخدم فى صفوف كتيبة كاركال وفى الجيش الإسرائيلى عموماً.
وقالت موناليزا، إنها نادراً ما تواجه انتقادات من عرب إسرائيل لانضمامها إلى الجيش، لكن والدتها تقابل الكثير من التعليقات غير الودية.
وأضافت "أمى نقول للناس فى محيطها إننا ينبغى ألا نكتفى بالأخذ بل يجب أيضا أن نعطى، هى تتجاهل من يقولون خائنة ولا تبالى، هى فخورة بى، وتقول لهم إنى على الطريق الصحيحة، أنا لا أرتكب خطأ والناس يعلقون أحياناً وهى تتجاهل تلك التعليقات".
وأنهت موناليزا تعليمها الثانوى فى مدرسة يهودية فى حيفا، وقالت إن كل أصدقائها يهود ولم يفاجئهم تطوعها فى الجيش الإسرائيلى.
وبدأت موناليزا خدمتها العسكرية جندية غير مقاتلة خوفاً من ألا تستطيع تحمل صعوبة تدريبات القتال، ثم قررت بعد ستة أشهر أن تسعى للانضمام إلى وحدة مقاتلة.
وقالت الفتاة "كثيرون يقولون لى لماذا تفعلين ذلك بنفسك، كان يمكن أن تكونى مدنية، هذا هو ما يقتلنى، أنا هنا الآن والوضع صعب على، أشعر بالحر وبالبرد عندما أكون فى الميدان وأحيانا أشعر بالجوع وبالتعب وبالألم وأفكر فى كل الذين لم يتطوعوا ويجلسون الآن فى بيوتهم يقضون وقتاً لطيفاً، كأنهم موجودون هنا لكنهم لا يشعرون بأنهم يعيشون هنا بالفعل وبدون امتنان لأى كان، أحياناً يجعلنى ذلك أشعر بالغضب".
وقالت قائدتها فى الوحدة السارجنت دانييل فلوتزكى "الجنود يحبونها ويقبلونها كأى جندية أخرى، كما لو كان لا يوجد اختلاف أو أى أمر آخر، أنا أيضا كذلك، على العكس.. كونها عربية وأنها تطوعت ولم تجند.. ليست خاضعة لقانون التجنيد الإجبارى لكنها تطوعت.. هذا مدهش فى رأيى".
وعلى عكس الفلسطينيين الذين يعيشون فى الضفة الغربية التى استولت عليها إسرائيل عام 1967 يحمل العرب الذين يعيشون فى إسرائيل الجنسية الإسرائيلية، لكن كثيرين منهم يشكون من تفرقة فى إنفاق الحكومة على البنية الأساسية والتعليم.
وحذت أخت موناليزا حذوها بالتطوع للخدمة فى الجيش الإسرائيلى، وهى بسبيلها لاستكمال تدريبها، تمهيدا للالتحاق بكتيبة كاركال أيضاً لتكون ثالث امرأة من عرب إسرائيل تلتحق بوحدة مقاتلة فى الجيش.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئا أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك
وبعد ذلك ضع الكود وفي النهاية
اكبس تعليق.
الصور قابلة للتكبير عبر الضغط عليها
لمراسلتنا:
وإرسال الصور للموقع عبر الاميل
ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM
التسميات:
أخبار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
يوليو
(341)
- السؤال الحادي عشر في مسابقة شهر رمضان المبارك على ...
- الإفطار السنوي لجمعية المبرات الخيرية في معروب
- حلويات غرمتي وقبلاوي يهنئ المسلمين بشهر رمضان الم...
- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تنعي المناضل الفل...
- مذكرة صادرة عن الحملة الشعبية للدفاع عن القائد الو...
- دعوة بمناسبة عيد الجيش
- (راصد) تستنكر الإعتداء على الصحافيين محمود الزيات ...
- مؤسّسة روابي القدس تختتم معرض الكتاب الإسلامي والع...
- حماس والسلطة تهاجمان موقف رومني
- مدفع رمضان بالمدينة المنورة.. صمت تجاوز 20 عامًا
- تعثر على عائلتها بعد 34 عاما من فقدان الذاكرة بفضل...
- فيس بوك تخصص 400 ألف دولار مكافآت لمكتشفى الثغرات
- نائب إسرائيلي يدعو إلى نقل القبة المشرفة من باحة ا...
- جبهة التحرير الفلسطينية تدين بشدة اقتحام المسجد ال...
- السؤال العاشر في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- اطفال مخيم البص
- وفاة المناضل والمفكر الفلسطيني ناجي علوش في عمّان
- السجن 30 يوما لشخص انتهك حرمة رمضان في اريحا
- قرص فلافل عملاق يدخل الاردن موسوعة "غينيس"
- الإمارات تودع الأوليمبياد بنكهة مصرية
- تعرفوا على الاستعمال الاخر للسيفة
- السحور في مخيم البص
- ممدوح نوفل : ذكراك تأبى الرحيل وعصيه على النسيان
- دورة شهر رمضان المبارك في مخيم البص
- أقامت مؤسسة بيت أطفال الصمود إحتفالا ختامياً في مس...
- السؤال التاسع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- صورة بدون تعليق
- أبو ليلى: يجب العمل لتهيئة الظروف اللازمة لإجراء ا...
- إفطاراً تضامنيا مع أصحاب وعمال المؤسسات المتضررة م...
- خاص بالصورة: من جديد في لبنان: اساءة للرموز الديني...
- في خطبة الجمعة حرام شرعا قطع الطرق وترويع الناس وا...
- الحاج كمال زين الدين..حمداً لله على سلامتك
- ناشط تحتفي بعائلات نادي بنات فلسطين
- السؤال الثامن في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- الافطار السنوي الاول لصندوق الزكاة والصدقات في مخي...
- (راصد) إقتحام الأقصى وإعتقال إمام المسجد جريمة عنص...
- القدس: مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
- إجراء الانتخابات للهيئات المحلية والبلدية حق مشروع...
- شاهد تلتقي ممثل مدير برنامج الامم المتحدة الإنمائي...
- الأستاذ راسم قاسم في خطبة الجمعة : الإنفاق قربة إل...
- السؤال السابع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- انظروا كيف تبخر البحر وأصبح صحراء قاحلة
- في باكورة نشاطاته: منتدى الاعلاميين الفلسطينيين يل...
- الجامعة العربية تحقق بوفاة عرفات
- صناعة الزجاج والخزف في الخليل
- حزب الله دان اقتحام المسجد الاقصى: لن يكون الأخير ...
- فتح معبر رفح من الساعة9 صباحاً حتى 9 مساءً بعد لقا...
- السؤال السادس في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- مائدة الافطار في مسجد آبي بكر الصديق (رضى الله عنه)
- “Whatsapp Messenger”...لن تبقى مجانية ؟!
- مدفع الإفطار في القدس...مسؤولية عائلة "صندوقه" منذ...
- في غزة المحاصرة يصاد السمك بالحيلة
- بقلم / عباس الجمعة
- الحريري تبحث شؤوناً صيداوية مع المفتي سوسان وبوضاه...
- الجبهة الديمقراطية تكرم الطلبة المتفوقين والناجحين...
- مباريات اليوم الثالث من دورة شهر رمضان المبارك ال...
- تمثيل شبابي ونسائي واسع في المؤتمر والقيادة المركز...
- يعلن موقع مخيم البص ومحلات ابو عياش إنطلاقه مسابقة...
- السؤال الخامس في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- مباراة ودية بين فريق اليمقراطية وبين فريق اسطنبولي
- كشافه بيت المقدس تنظف مخيم الرشيديه
- 47% معرضون للموت في حال تعرضت اسرائيل لضربة كيماوي...
- يديعوت احرونوت : نحو 400 ألف شخص في تل أبيب ليس له...
- شارك في مشاريع شهر الخير والرحمة
- جورج كلوني في دور ياسر عرفات
- بيئتي بيتي
- البلاغ الختامي الصادر عن أعمال المؤتمر الوطني السا...
- معتصم حمادة
- مباريات اليوم الثاني من دورة شهر رمضان المبارك الت...
- وزير يمني يعلن العثور على شعرة للرسول محمد صلى الل...
- طارقجي يزور قائد منطقة الجنوب في قوى الامن الداخلي...
- لجنة دعم المقاومة في فلسطين تساهم في حل مشكلة الكه...
- السؤال الرابع في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- قطايف النابلسي تطل علينا من جديد في شهر رمضان المبارك
- السحور في مخيم البص
- الآبار تفتح في مخيم البص
- افتتاح دورة شهر رمضان المبارك في كرة القدم
- مسرح إسطنبولي يمثل العرب في مهرجان كوينكا الصيفي 2012
- السؤال الثالث في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- طفل الاسبوع
- نلعب ونتعلم في مخيم البص
- الشيخ محمد الموعد: الافراح تجمعنا ولا تفرقنا هذا م...
- بيان صادر عن رابطة المعلمين الفلسطينيين في لبنان
- سائق غزي يصنع سيارة كهربائية ]
- جزائرية تصوم رمضان للمرة الـ 111
- وزير استرالي يصوم مع المسلمين لأول مرة
- حماس تستقبل شهر رمضان باحتفال حاشد في مخيم البرج ا...
- السؤال الثاني في مسابقة شهر رمضان المبارك على موقع...
- اجازة في علوم الكومبيوتر للطالب محمد عماد شريف
- يعلن موقع مخيم البص ومحلات ابو عياش إنطلاقه مسابقة...
- حفل افتتاح المشروع المصغر في البيسرية
- شاهد تلتقي رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني الد...
- نصائح طبية لمريض السكر في رمضان
- المفكر الإسلامي محمود ماضي ... ايها المسلمون سنّة ...
- د. واصل ابو يوسف امين عام جبهة التحرير الفلسطينية
- تحت عنوان "نلعب ونتعلم " أحيت جمعية عمل تنموي بلا ...
- الإفراج عن 159 سجيناً فلسطينياً بمناسبة رمضان!
- افتتاح مسجد الهدى في عين الحلوة
- البرغوثي في الجامعة الأميركيّة في بيروت: مقاطعة إس...
- الحريري ترأست اجتماعا تحضيريا للمخيم الشبابي اللبن...
-
▼
يوليو
(341)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق