الاثنين، مارس 26، 2012
11:09 م
26-3-2012
النبطية - سامروهبي
رعى وزير الدولة علي قانصو الحفل الذي أقامته عائلة المفتش
التربوي المتقاعد شفيق سنان وأصدقاؤه، ورفقاؤه، ومحبوه لتوقيع
كتابه "عصارات عـمـر" ، وذلك في قاعة مركز كامل يوسف جابر الثقافي
والاجتماعي في النبطية، بحضور النائب عبداللطيف الزين، ممثل النائب
ياسين جابر المحامي جهاد جابر، أمين فرع حزب البعث العربي
الاشتراكي في الجنوب أحمد عاصي، رئيس جمعية العمل البلدي
المركزي في حزب الله الدكتور مصطفى بدرالدين، مدير المديرية
الاقليمية لامن الدولة في محافظ النبطية العقيد سمير سنان، المفتش التربوي
الدكتور شكيب دويك، مدير عام جميعة التعليم الديني الاسلامي الشيخ علي سنان،
مسؤول العلاقات الخارجية والداخلية في رابطة المعلمين المركزية
حسين جواد، رئيس تجمع المعلمين الرساليين في الجنوب قاسم مطر،
وشخصيات وفاعليات.
التربوي المتقاعد شفيق سنان وأصدقاؤه، ورفقاؤه، ومحبوه لتوقيع
كتابه "عصارات عـمـر" ، وذلك في قاعة مركز كامل يوسف جابر الثقافي
والاجتماعي في النبطية، بحضور النائب عبداللطيف الزين، ممثل النائب
ياسين جابر المحامي جهاد جابر، أمين فرع حزب البعث العربي
الاشتراكي في الجنوب أحمد عاصي، رئيس جمعية العمل البلدي
المركزي في حزب الله الدكتور مصطفى بدرالدين، مدير المديرية
الاقليمية لامن الدولة في محافظ النبطية العقيد سمير سنان، المفتش التربوي
الدكتور شكيب دويك، مدير عام جميعة التعليم الديني الاسلامي الشيخ علي سنان،
مسؤول العلاقات الخارجية والداخلية في رابطة المعلمين المركزية
حسين جواد، رئيس تجمع المعلمين الرساليين في الجنوب قاسم مطر،
وشخصيات وفاعليات.
بعد النشيد الوطني اللبناني، وكلمة ترحيب للمربي راضي علوش،
ثم ألقت فاتن شفيق سنان كلمة استعادت فيها "ذاكرة جعلتها زاخرة
بصحائف الكلمات وجماليات الصور، ومنذ الكلمة الاولى أقرر السفر
عبر بحر زاخر بالحب والتفاني، ذاكرة الوالد المتفاني في علمه وعمله،
علاقاته الطيبة مع كل الناس".
ثم ألقت فاتن شفيق سنان كلمة استعادت فيها "ذاكرة جعلتها زاخرة
بصحائف الكلمات وجماليات الصور، ومنذ الكلمة الاولى أقرر السفر
عبر بحر زاخر بالحب والتفاني، ذاكرة الوالد المتفاني في علمه وعمله،
علاقاته الطيبة مع كل الناس".
كما كانت كلمة لماهر الحاج علي أشار فيها الى كتاب شفيق سنان
"عصارات عمر، الذي حوى وطاب له ولنا في نفس الوقت،
وما أرداه ان يصل على شكل مدونات تليق بزمن رزح تحت أكتافه
المثقلة بالتربية والتعليم، والكتاب يعكس سنوات بعينها ألتقط منها
شذرات وأفردها على البساط".
"عصارات عمر، الذي حوى وطاب له ولنا في نفس الوقت،
وما أرداه ان يصل على شكل مدونات تليق بزمن رزح تحت أكتافه
المثقلة بالتربية والتعليم، والكتاب يعكس سنوات بعينها ألتقط منها
شذرات وأفردها على البساط".
كما كانت كلمة لنائب الامين العام لاتحاد الكتاب العرب الدكتور وجيه فانوس
لفت فيها الى "ان مفتاح الدخول الى عالم شفيق سنان يكمن في ان هذا
الانسان ألتزم بفكر أرسى منهجه ووضع ماميكه وشيد اركانه سيد للاول
من اذار هو انطون سعادة، فمع الفكر القومي الاجتماعي لسعادة،
ومنه ، وبه، بدأ تعامل شفيق سنان مع أمور عيش الجياة ووعي
مراميها والسعي في مناكبها".
لفت فيها الى "ان مفتاح الدخول الى عالم شفيق سنان يكمن في ان هذا
الانسان ألتزم بفكر أرسى منهجه ووضع ماميكه وشيد اركانه سيد للاول
من اذار هو انطون سعادة، فمع الفكر القومي الاجتماعي لسعادة،
ومنه ، وبه، بدأ تعامل شفيق سنان مع أمور عيش الجياة ووعي
مراميها والسعي في مناكبها".
ثم ألقى راعي الحفل الوزير قانصو كلمة تطرق فيها الى
الاوضاع السياسية فقال:
الاوضاع السياسية فقال:
دعوتنا في هذه المناسبة الى كل أقلامنا ان تنصرف الى نشر ثقافة
الوحدة على أنقاض العصبيات المذهبية والطائفية ، فنحن شعب واحد،
ولا عدو لنا يقاتلنا في ديننا وارضنا الا اليهود، كما ندعو كل الاقلام الى
نشر ثقافة المقاومة غلى انقاض ثقافة الاحباط والتيئيس والتغريب،
والى الالتفاف حول هذه المقاومة لان لا خيار في مواجهة العدو
الاسرائيلي الا خيار الجيش والشعب والمقاومة، ولتكن انتصارات المقاومة
على هذا العدو في لبنان
وفي فلسطين زاد لاقلامنا.
الوحدة على أنقاض العصبيات المذهبية والطائفية ، فنحن شعب واحد،
ولا عدو لنا يقاتلنا في ديننا وارضنا الا اليهود، كما ندعو كل الاقلام الى
نشر ثقافة المقاومة غلى انقاض ثقافة الاحباط والتيئيس والتغريب،
والى الالتفاف حول هذه المقاومة لان لا خيار في مواجهة العدو
الاسرائيلي الا خيار الجيش والشعب والمقاومة، ولتكن انتصارات المقاومة
على هذا العدو في لبنان
وفي فلسطين زاد لاقلامنا.
وقال: دعوتنا الى اقلامنا وسياسيينا ان يقرأوا جيدا حقيقة الاحداث في سوريا،
بعيدا عن الاوهام والافكار المعلبة والحسابات الضيقة،
فهذه الاحداث هي حلقة
في مسلسل الحرب المفتوحة على بلادنا ، وهدف الحرب على
سوريا اسقاط
دورها القومي في مواجهة السياسات الاميركية-الصهيونية في منطقتنا،
وفي دعم المقاومات في أمتنا، وتدمير الدولة والمجتمع في سوريا هدف
اسرائيلي بامتياز، فما بال البعض يغفل او يتغافل عن هذه الحقيقة حينما
يتوهم ان المسألة في سوريا هي مسألة اصلاحات، فنحن مع مطلب الشعب
السوري في تحقيق الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي في بلاده،
ولذلك نوهنا بالخطوات الاصلاحية التي انجزها الرئيس بشار الاسد، لكن
هذه الخطوات لم تعن شيئا للمعارضة التي لا بدلا من أن تتلقف تلك الخطوات
الاصلاحية اوغلت في عسكرة عملها وفي اطلاق العنان لعصابات
مسلحة راحت تعيث خرابا وتدميرا في بنية المجتمع السوري ،
وبربكم ما صلة الاعمال الارهابية التي تقوم بها هذه العصابات بالاصلاح،
اننا ندعو المعارضة السورية الى الاحتكام للغة العقل،
فتستجيب لدعوات
الحوار مع الحكومة لانتاج حل سياسي يخرج الشعب السوري من محنته،
وعلى كل ستخرج سوريا من هذه الازمة دولة متجددة ومجتمعا متماسكا.
بعيدا عن الاوهام والافكار المعلبة والحسابات الضيقة،
فهذه الاحداث هي حلقة
في مسلسل الحرب المفتوحة على بلادنا ، وهدف الحرب على
سوريا اسقاط
دورها القومي في مواجهة السياسات الاميركية-الصهيونية في منطقتنا،
وفي دعم المقاومات في أمتنا، وتدمير الدولة والمجتمع في سوريا هدف
اسرائيلي بامتياز، فما بال البعض يغفل او يتغافل عن هذه الحقيقة حينما
يتوهم ان المسألة في سوريا هي مسألة اصلاحات، فنحن مع مطلب الشعب
السوري في تحقيق الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي في بلاده،
ولذلك نوهنا بالخطوات الاصلاحية التي انجزها الرئيس بشار الاسد، لكن
هذه الخطوات لم تعن شيئا للمعارضة التي لا بدلا من أن تتلقف تلك الخطوات
الاصلاحية اوغلت في عسكرة عملها وفي اطلاق العنان لعصابات
مسلحة راحت تعيث خرابا وتدميرا في بنية المجتمع السوري ،
وبربكم ما صلة الاعمال الارهابية التي تقوم بها هذه العصابات بالاصلاح،
اننا ندعو المعارضة السورية الى الاحتكام للغة العقل،
فتستجيب لدعوات
الحوار مع الحكومة لانتاج حل سياسي يخرج الشعب السوري من محنته،
وعلى كل ستخرج سوريا من هذه الازمة دولة متجددة ومجتمعا متماسكا.
وقال: أقول لقوى 14 اذار في لبنان : سيفشل رهانكم على اسقاط النظام
في سوريا تماما كما فشل رهانكم على هزيمة المقاومة في حرب تموز 2006 ،
فلا حل في سوريا الا مع الرئيس بشار الاسد، وهو باق، باق، باق.
في سوريا تماما كما فشل رهانكم على هزيمة المقاومة في حرب تموز 2006 ،
فلا حل في سوريا الا مع الرئيس بشار الاسد، وهو باق، باق، باق.
فأخرجوا من اوهامكم، واخرجوا من هذا التورط بأحداث سوريا ،
وكفوا عن رعايتكم وتشجيعكم لتهريب السلاح والمسلحين ، لان في
هذا التورط تهديدا لاستقرار لبنان وسلمه الاهلي.
وكفوا عن رعايتكم وتشجيعكم لتهريب السلاح والمسلحين ، لان في
هذا التورط تهديدا لاستقرار لبنان وسلمه الاهلي.
واضاف: نقول لهذه القوى أوقفوا حملاتكم على الجيش اللبناني واعتراضاتكم
كلما قام بواجبه في ضبط الحدود اللبنانية – السورية لمنع تهريب
السلاح والمسلحين، وكلما تعقب متورطا في هذا الملف ، فهذا الجيش
هو جيش الوطن، وهو ضمانة أمنه واستقراره.
كلما قام بواجبه في ضبط الحدود اللبنانية – السورية لمنع تهريب
السلاح والمسلحين، وكلما تعقب متورطا في هذا الملف ، فهذا الجيش
هو جيش الوطن، وهو ضمانة أمنه واستقراره.
وقال: يبقى ان نقول : ان اللبنانيين يستغربون ان تغرق الحكومة في
التجاذبات والسجالات حول الملفات الحيوية ذات الصلة بهمومهم
وحاجاتهم كالكهرباء والمياه والتنقيب عن النفط والغاز والموازنة والتعيينات ،
بدلا من الاسراع في معالجتها ، اللبنانيون يريدون حلولا" لهذه الملفات ،
آخر همهم ان يستمعوا الينا ونحن نتبادل التهم ونتراشق المواقف
تجاه هذا الملف وذاك.، اللبنانيون بريدون الكهرباء واخر همهم
مع من الحق في هذا الملف،
مع وزير الطاقة او مع رئيس الحكومة .
اللبنانيون يريدون حلا" لمشكلة المياه ولا يعنيهم مواقف هذا الوزير او ذاك .
اللبنانيون يريدون ان يجدوا فرص عمل لأولادهم ولا يهمهم اذا اختلف
وزير العمل مع وزير اخر
الموظفون في القطاع العام يريدون ان تصحح الاجور في القطاع العام
بعد تصحيحها في القطاع الخاص .
اللبنانيون يريدون ان نعين ادارة في هيئة قطاع النفط كي تطلق هذه
الهيئة المناقصات , وتبدأ عملية التنقيب الفعلي سيما ان اللبنانيين
يروا كيف ان اسرائيل قطعت أشواطا" في التنقيب على النفط والغاز
ومثلها قبرص . سيما نحن نتبادل صيغ لمراسيم تطبيقية حتى اذا انجزنا
مراسيم تطبيقية نتجادل حول تعيين هيئة ادارة قطاع النفط .
اللبنانيون يريدون ان يكون استنفار الدولة بوجه تجار المواد الغذائية الفاسدة ,
وليس استنفار اللحظة ،سرعان ما تنتهي ليعود التجار الى المقامرة
بصحة الناس .
و اين كانت الحكومات وهذه المواد موجودة في لبنان منذ زمن،
هذا ليس فسادا" وزاريا" ،
بل هذا فساد سياسي بإمتياز , ولو لم يكن هؤلاء التجار محميين لما وصل
تجرؤهم على صحة المواطنين الى هذا الحد .
التجاذبات والسجالات حول الملفات الحيوية ذات الصلة بهمومهم
وحاجاتهم كالكهرباء والمياه والتنقيب عن النفط والغاز والموازنة والتعيينات ،
بدلا من الاسراع في معالجتها ، اللبنانيون يريدون حلولا" لهذه الملفات ،
آخر همهم ان يستمعوا الينا ونحن نتبادل التهم ونتراشق المواقف
تجاه هذا الملف وذاك.، اللبنانيون بريدون الكهرباء واخر همهم
مع من الحق في هذا الملف،
مع وزير الطاقة او مع رئيس الحكومة .
اللبنانيون يريدون حلا" لمشكلة المياه ولا يعنيهم مواقف هذا الوزير او ذاك .
اللبنانيون يريدون ان يجدوا فرص عمل لأولادهم ولا يهمهم اذا اختلف
وزير العمل مع وزير اخر
الموظفون في القطاع العام يريدون ان تصحح الاجور في القطاع العام
بعد تصحيحها في القطاع الخاص .
اللبنانيون يريدون ان نعين ادارة في هيئة قطاع النفط كي تطلق هذه
الهيئة المناقصات , وتبدأ عملية التنقيب الفعلي سيما ان اللبنانيين
يروا كيف ان اسرائيل قطعت أشواطا" في التنقيب على النفط والغاز
ومثلها قبرص . سيما نحن نتبادل صيغ لمراسيم تطبيقية حتى اذا انجزنا
مراسيم تطبيقية نتجادل حول تعيين هيئة ادارة قطاع النفط .
اللبنانيون يريدون ان يكون استنفار الدولة بوجه تجار المواد الغذائية الفاسدة ,
وليس استنفار اللحظة ،سرعان ما تنتهي ليعود التجار الى المقامرة
بصحة الناس .
و اين كانت الحكومات وهذه المواد موجودة في لبنان منذ زمن،
هذا ليس فسادا" وزاريا" ،
بل هذا فساد سياسي بإمتياز , ولو لم يكن هؤلاء التجار محميين لما وصل
تجرؤهم على صحة المواطنين الى هذا الحد .
وقال:اللبنانييون يريدون ان تكون الحكومة اكثر حيوية واكثر انتاجية،
المطلوب ان تخرج الحكومة من حالة العجز، وسياسة تقطيع الوقت،
لكن اللبنانييون يعرفون ان ازمة هذه الحكومة كما أزمات الحكومات
المتعاقبة منذ الاستقلال ، تعكس ازمة هذا النظام الطائفي الذي أبتلى
به لبنان ولم يجر عليه الا المنازعات والتجاذبات والويلات، ولقد آن الاوان
لتجاوز الطائفية وفق آلية الطائف، وآن الاوان للبدء بالاصلاح السياسي
من خلال وضع قانون جديد للانتخابات النيابية يقوم على النسبية
والدائرة الواسعة، فمن دون اصلاح لا ينتظرن احد اصلاحا في اي شأن
من شؤون الدولة، لا في الادارة ولا في الاقتصاد، ولا في الاجتماع
وفي التربية، ومن دون هكذا اصلاح ستبقى الدولة دويلة لا هيبة لها ولا فعل،
وسيبقى المواطن ضحية لا يخرج من "رحب" أزماته الا ليدخل في "دب"
والسبب ان هذا النظام السياسي بات نظاما" عقيما" سقيما" , هذا النظام
لا يكفي دولة ما دام نظاما" طائفيا"،و هذا النظام ناجح فقط كولادة لحروب
اهلية في هذا البلد .
المطلوب ان تخرج الحكومة من حالة العجز، وسياسة تقطيع الوقت،
لكن اللبنانييون يعرفون ان ازمة هذه الحكومة كما أزمات الحكومات
المتعاقبة منذ الاستقلال ، تعكس ازمة هذا النظام الطائفي الذي أبتلى
به لبنان ولم يجر عليه الا المنازعات والتجاذبات والويلات، ولقد آن الاوان
لتجاوز الطائفية وفق آلية الطائف، وآن الاوان للبدء بالاصلاح السياسي
من خلال وضع قانون جديد للانتخابات النيابية يقوم على النسبية
والدائرة الواسعة، فمن دون اصلاح لا ينتظرن احد اصلاحا في اي شأن
من شؤون الدولة، لا في الادارة ولا في الاقتصاد، ولا في الاجتماع
وفي التربية، ومن دون هكذا اصلاح ستبقى الدولة دويلة لا هيبة لها ولا فعل،
وسيبقى المواطن ضحية لا يخرج من "رحب" أزماته الا ليدخل في "دب"
والسبب ان هذا النظام السياسي بات نظاما" عقيما" سقيما" , هذا النظام
لا يكفي دولة ما دام نظاما" طائفيا"،و هذا النظام ناجح فقط كولادة لحروب
اهلية في هذا البلد .
بعد ذلك وقع سنان كتابه"عصارات عمر" للوزير قانصو وللحضور.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
اخبار لبنانية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
مارس
(409)
- يوم تاريخي ليوم الارض في قلعة الشقيف
- أول متجر إفتراضي فى العالم يقع في كوريا
- اختراع كوميدي: اكتب SMS على جبهة صديقك
- أغرب أجهزه تحكم عن بعد !
- بالصور .. حلاق تركي يستخدم الفأس و النار بدلاً عن ...
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- مطعم بدبي يبتكر طريقة لطلب البيتزا عبر " بلوتوث" م...
- القنصل الفرنسي بالكويت يشهر إسلامه
- ريال مدريد يحذف "الصليب" من الشعار احتراما للدين ا...
- العثور على مدفع اثري في صور
- مسيرة في مخيم الجليل في بعلبك بمناسبة "يوم الارض"
- احتفال بيوم الارض في قلعة الشقيف
- الجالية الفلسطينية فى الكويت تحتفل غدا بيوم الأرض
- مفتي فلسطين: لوضع حد لاقتحام باحات المسجد الأقصى
- مسيرة في مخيم البداوي في "يوم الارض" وكلمات اكدت ...
- ذكرى مرور ثالث موسى دياب الرباح في كفربدا
- سفير بولونيا يزور لبنان
- عيد ميلاد الطفلة مروى مصطفى عبد العال في روضة نبع
- واخيرا طارت المزبلة تنذكر وما تنعاد
- إعتصام في مخيم البص في يوم الأرض
- حملة التوبة للحج والعمرة
- الاستاذ محمد موسى في ذكرى يوم الأرض
- النجدة الإجتماعية مركز التأهيل أحيت يوم الأم والطفل
- حملة تشجير واسعة في اقليم التفاح
- اختتام ورشة عمل السياحة البيئية في صور: اقتراح تش...
- النائب ياسين جابر يرعى وتكريما للمعلم في عيده الاح...
- الافراج عن الأسيرة هناء شلبي وابعادها لمدة ثلاث سن...
- مستوطنون يستولون على منزل بالخليل
- دراسة توضح مخاطر طهى الطعام فى "المايكروويف"
- رئيس مجلس القضاء الشرعي في فلسطين اختتم زيارته للبنان
- حمدان استقبل وفد مجلس علماء فلسطين: عروبتنا وإسلا...
- الجماعة الاسلامية" و"الجبهة الشعبية": لتفويت الفر...
- اعتصام امام مقر الامم المتحدة في "ذكرى يوم الارض" ...
- "العمل الإسلامي": الوحدة الفلسطينية على قاعدة الم...
- بالصور.. فنان ياباني يصنع متاهات بالملح حزنًا لوفا...
- فعاليات مقاومة الفصل العنصري الإسرائلي في صور
- حركة امل وبلدية بدياس يكرمون الام في عيدها
- بيان صادر عن اللجنة الاهلية في مخيم البص يدين الاع...
- يديعوت أحرنوت: لبنان سيفرج غدا عن شاب عربي من إسرا...
- لائحة المشاركة والتغيير تزور مدارس البرج الشمالي\ ...
- حفل بمناسبة عيد الأم والطفل في مؤسسة أبو جهاد الوزير
- الجيش المصري يحفظ بياض الوجه في التصنيف العالمى لل...
- "شبشب" بإضاءة يكشف لك الطريق
- صورة بدون تعليق
- مالك إحدى المدارس الخاصة بالأردن يتزوج من خامس مدي...
- عجوز تونسية في الثمانين من عمرها حامل في شهرها الرابع
- دريان التقى رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في فل...
- معرض "الأنامل المبدعة" في مخيم البداوي
- طلاء من الذهب يساعد على إخفاء طائرة "الشبح" الروس...
- مهرجان في مخيم البارد في ذكرى يوم الارض كلمات دعت...
- مأساة فتاة فلسطينية.. تهز المشاعر وتبحث عن حل بعين...
- السفير الفلسطيني استقبل الجوجو
- اطلاق الاسبوع الثقافي في ثانوية القديس يوسف – عين ابل
- صورة بدون تعليق
- ميتسوبيتشى تصنع مصعدا سرعته 60 كيلو مترًا
- لمناسبة اليوم العالمي للمسرح الشبكة المدرسية لصيدا...
- سوري بـ 24 إصبعاً يطمح لدخول موسوعة غينيس
- مرض نادر يحرم طفلاً أميركياً من تناول الطعام أو مج...
- وزير التعليم البحرينى يأمر بفتح تحقيق مع معلمة أجب...
- تعبئة وحشد لمسيرة القدس العالمية
- محكمة هولندية تعوض طبيبًا فلسطينيًا 1.33 مليون يورو
- مدرسة الطنطورة- المعشوق- تحيي يوم الأم والطفل وتكر...
- بيان صادر عن اللجنة الشعبية في مخيم البص يدين الاع...
- البحرين، مصر، ليبيا وحكومات عربيةأخرى مازالت تسعي ...
- وزير التعاون الايطالي افتتح مركزا صحيا وملعبا ريا...
- لائحة المشاركة والتغيير زارت مدرسة قيساريا
- مدررسة جباليا البرج الشمالي تحيي يوم الأم والطفل
- النابلسي استقبل وفدا من "الجبهة الديموقراطية": اي...
- قباني استقبل رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في ف...
- مذكرة من اللجنة اللبنانية - الفلسطينية عن "عواصف ...
- مدرسة قيساريا الشبريحا تفاعل الطلبة مع يوم الأم وا...
- صورة بدون تعليق
- سفير بريطانيا زار مخيم ضبيه للاجئين الفلسطنيين: س...
- مهرجان ل"جبهة التحرير" في صيدا في ذكرى "ابو العباس"
- واشنطن تعهدت تقديم 10 ملايين دولار إضافية لدعم "ال...
- اليابان: إكتشاف حبوب ونباتات مطبوخة عمرها 13 ألف عام
- اسرائيل قررت قطع علاقاتها مع مجلس حقوق الانسان
- مجلس ادارة نقابة الصحافيين الفلسطينيين: لتوحيد ال...
- كثرة النوم تضر بالقلب
- إضراب الأسرى الفلسطينيين "معركة بطولة.. من أجل الح...
- احتفال ل -" جبهة التحرير الفلسطينية" في البرج الش...
- كوكب الزهرة يتعامد مع الكعبة.. اليوم
- اختلف مع زوجته فقطع الكهرباء عن نصف مليون برازيلي
- نادي الجليل يكرم الطلاب المتفوقين
- "فتح" أحيت ذكرى "يوم الارض" في مخيم البداوي فياض:...
- توقيع كتابه "عصارات عـمـر"
- هناء شبلي وكافة الأسرى في سجون الإحتلال في خطر ......
- مدرسة الحاج بهاء الدين الحريري تكرم امهات أفراد هي...
- عرس جماعي لأكثر من 2500 عروس وعريس في كوريا الجنوبية
- احتفال بمناسبة يوم الطفل ويوم الام في مخيم البص
- محكمة إسرائيلية ترفض استئناف هناء شلبي
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- عرض مسرحية " باقة ورد" في النبطية
- الوزير علي حسن خليل: لا يمكن ان نستمر في حكومة لا ...
- فنان أقام معرضاً عرض فيه 10000 قطعة جمعتها أمه على...
- حركة انصار الله تقيم احتفال في ميخم برج الشمالي بم...
- ناظر مدرسة يمنع العناق بين التلاميذ لإعتباره تفاعل...
- موجة حارة غير مسبوقة تجتاح الولايات المتحدة
- شاهد أغلى ساعة في العالم سويسرية الصنع بـ خمسة ملا...
- رياض الأطفال في الرشيدية تحتفل بيوم الأم والطفل
-
▼
مارس
(409)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق