السبت، مارس 10، 2012
12:26 ص
كلّ من يدّعي إيماناً بشرعة حقوق الإنسان لا بدّ من أن يعطي المعلم حقّه
رعت احتفال قطاع التربية والتعليم في تيار المستقبل في الجنوب بعيد المعلم
وكرمت معلمي مدرستي الحريري والبهاء في مجدليون
بهية الحريري :
رسالة المعلم أزهرت في ربيع بيروت أجيالا مؤمنة بالحرية والعدالة
عيده يضيف إلى ربيع الطّبيعة ربيع طموحات الشّعوب في النّهوض والتّقدّم
كلّ من يدّعي إيماناً بشرعة حقوق الإنسان لا بدّ من أن يعطي المعلم حقّه
قالت النائب بهية الحريري ان رسالة العلم والمعرفة التي حملها المعلمون وابقوا عليها
جسراً للعمل والحرية هي التي أزهرت في ربيع بيروت رفضاً للجريمة أجيالاً قوية
صلبة مؤمنةً بالحرية وبالعدالة والديمقراطية سبيلاً لحياتها ووجودها وبناء مستقبلها ..
فكان ربيع بيروت 2005 مضرّجاً بدماء الرئيس الشّهيد رفيق الحريري ورفاقه ..
وارتوى بدماء الأحرار الذين سقطوا شهيداً تلو الشّهيد على طريق الحرية والعدالة
ورفض الجريمة .. وكانت تلك هي ثمرة ما زرعه المعلمون والمعلمات في نفوس
هؤلاء الفتيات والشباب .. ورأت الحريري أن عيد المعلم هذا العام يأتي في خضمّ
ربيع الشّعوب والمجتمعات .. ليضيف إلى ربيع الطّبيعة ربيعاً كبيراً يحمل طموحات
الشّعوب في النّهوض والتّقدّم والإزدهار ..
كلام الحريري جاء خلال رعايتها الاحتفال الذي اقامه قطاع التربية والتعليم
في تيار المستقبل – منسقية صيدا والجنوب لمناسبة عيد المعلم تكريما للمعلمين
والمعلمات في جميع قطاعاته التعليمية الرسمية والخاصة والمهنية في صيدا ومنطقتها ،
وذلك في قاعة كاونتري كلوب في القرية –شرق صيدا ، وحضره: منسق عام التيار
في الجنوب الدكتور ناصر حمود واعضاء مجلس المنسقية ورئيسة المنطقة التربوية
في الجنوب سمية حنينة وامين عام نقابة المعلمين في لبنان وليد جرادي والأديبة
حكمت الصباغ الخطيب (يمنى العيد) وحشد من الشخصيات التربوية والمعلمون المحتفى بهم .
حجازي
استهل الإحتفال بقراءة الفاتحة لروح الرئيس الشهيد رفيق الحريري ، ثم بالنشيد
الوطني اللبناني، ثم تحدثت منسقة قطاع التربية والتعليم في تيار المستقبل في
الجنوب ورئيسة فرع الجنوب في نقابة المعلمين زينا حجازي فقالت: في كل سنة
وفي مثل هذا اليوم نجتمع لنكرم المعلم ، لنرسم حوله هالة نيرة كونه مربي الأجيال ،
وها نحن الآن في صيدا مدينة الرفيق يعصرها الشوق كما يعصر قلوبنا لتلك الهامة ،
لتلك الارادة والعزيمة التي تجسدت بنياناً وعمراناً ، لذلك الرجل ، ابي المعلم ،
للشهيد رفيق الحريري . آمن بالانسان فاسس لجيش من المتعلمين سلاحهم العلم والمعرفة ،
وثق بأن العلم يبني الأوطان . آمن بلبنان فسعى جاهداً لتوحيد ابنائه على اختلاف طوائفهم وانتماءاتهم .. نحن اليوم نقول كما قالها قبلنا معلمنا " الأمل ، العزيمة ، الارادة ،
والوفاء تبني لبنان المستقبل " ؟ وجميعنا اليوم مدفوعون لتكملة المسيرة ،
واثقين مما علمنا اياه وموقنين بأن ايماننا بالله سبحانه وتعالى هو مصدر وقتنا .
سنتمسك بالمسيرة وبما قالته اخت الشهيد من ان رفيق الحريري الذي ولد في 14
شباط لن تستطيع قوة في الدنيا أن تغتاله فكرا ومشروعا وحلما لا ترسمه حدود .
بات اللبنانيون – حتى ولو لم يعترفوا جميعا- مقتنعين بأن قيامة البلد مرة أخرى
لا تعتمد على حكومة " كلنا على الوطن " بل تعتمد على قدرتهم على ابقاء مشروع
رفيق الحريري حياً يرزق . وبالتالي انهم لا ينقذون انفسهم وبلدهم فقط بل يظهرون
أنهم يستحقون ما فعله رفيق الحريري شهيد لبنان من اجلهم ومن اجل ابنائهم.
جرادي
ثم تحدث امين عام نقابة المعلمين في لبنان ومساعد المنسق العام لقطاع التربية
والتعليم في تيار المستقبل في لبنان وليد جرادي فقال: ان القطاع التربوي في لبنان
لا يمكن أن ينسى دولة الرئيس الشهيد رفيق الحريري ووقوفه الدائم الى جانب قضايا
المعلمين والى جانب التربية في لبنان خصوصاً . من هنا كان تبنينا لمنهجية الرئيس
الشهيد المرتكزة على الايمان بأن العلم هو السلاح الأمضى للقضاء على عوامل التخلف ،
وبناء الانسان القادر على مواجهة التحديات .. وللذين لا يعرفون ، فهو –رحمه الله-
من وجهنا لإنشاء صندوق التعاضد وصندوق التقاعد اضافة الى تنظيم عمل صندوق
التعويضات . ومن هنا ، كان وقوفنا الدائم مع حامل الراية والمشعل دولة الرئيس
سعد الحريري ومع اخت الشهيد السائرة على خطاه والمؤمنة بحقٍ بالتربية والعلم
سلاحاً امضى من كل الأسلحة . لقد وقفت دائما معنا كما وقف الرئيس الشهيد ،
فالعديد من القوانين لم تكن لتبصر النور لولا تبنيها لها ودفاعها المستميت عنها .
واننا نفتخر ونعتز بك تربوية وسياسية ونائبا ووزيرة وقبل كل شيء امرأة من الطراز الأول .
ان قطاع التربية والتعليم في تيار المستقبل عمل منذ تأسيسه على تحسين ظروف
المعلم الوظيفية وتحصين مكتسباته والمطالبة بتشريعات تسهم في احترام حقوقه ..
ونقولها بالفم الملآن : لا مساومة على حقوق المعلمين . ان من أولوياتنا :
تعزيز المدرسة الرسمية والجامعة اللبنانية وتأمين جودة التعليم فيهما ، وضرورة
استيعاب جميع الأساتذة الناجحين الفائضين في مباراة مجلس الخدمة المدنية
واجراء دورة اعداد تربوي لهم، وانصاف حملة الاجازات التي دخلت المنهجية
الجديدة ووضع المراسيم التطبيقية لبيت المعلم ، والاسراع في اصدار الأربع
درجات وتقديم التدرج سنة للتعليم الأساسي الرسمي والخاص ، واقرار سلسلة
رواتب للقطاع التعليمي لا تلغي خصوصية مهنة تميز بها المعلمون والأساتذة
، والتأكيد على الرفض المطلق للسلسلة المعدة من وزارة المالية .. وضرورة تطبيق
القوانين النافذة من قبل العديد من المؤسسات التي ترفض التطبيق تحت حجج واهية .ان قطاع التربية والتعليم هو جزء لا يتجزأ من الهيكل التنظيمي السياسي لتيار المستقبل
وعليه تقع مسؤوليات ومهام نضالية ، سياسية ووطنية في اطار دوره التربوي والتعليمي
والثقافي . وان أدبياتنا ومنطلقاتنا الفكرية والسياسية تضع امامنا مهمات نضالية خاصة
في قطاع التربية والتعليم في تيار المستقبل كوننا على تماس يومي مع جماهيرنا على مساحة الوطن بمختلف فئاته العمرية ، سواء أكنا في مواقع العمل التربوي، في المدارس والثانويات والجامعات، ام في الاطار المجتمعي الأوسع.
الحريري
ثم ألقت راعية الاحتفال النائب بهية الحريري كلمة قالت فيها : منذ عقود طويلة
ارتبط احتفالنا بعيد المعلم مع بشائر ربيع الطّبيعة .. ربيع الخير والعطاء ..
وكنّا في كلّ عام نسترجع رسالة المعلم في بناء الأجيال .. نستشرف من خلاله أيام
الثمر والحصاد .. في مستقبل المجتمع والأوطان .. ويأتي عيد المعلم هذا العام
ونحن في خضمّ ربيع الشّعوب والمجتمعات .. ليضيف إلى ربيع الطّبيعة ربيعاً كبيراً
لا يأتي كلّ عام .. وإذا أتى .. يحمل طموحات الشّعوب في النّهوض والتّقدّم والإزدهار .
. ليواجه تحديات اختارها المعلم سبيلاً لحياته وعمله في مواجهة ضرورات العلم والعمل
والحرية .. هذه المواضيع الثلاثة التي هي في جوهرها قضية واحدة .. إذ لا عمل بدون علمٍ .
. ولا علمٍ بدون حرية .. ولا حرية بدون علم وعمل .. وإنّنا اليوم نستعيد معكم
ومع قطاع التربية والتّعليم في منسقية صيدا والجنوب لتيار المستقبل أيام الرّبيع الماضية.
. ربيع رفيق الحريري قبل ثلاثة عقود من الآن .. يوم أطلق ربيع لبنان بعد السنوات العجاف
من القتل والقهر والدّمار .. جاعلاً من العلم سبيلاً للعمل والحرية .. فكان التّعليم هو اللّبنة
الأساس التي بنى عليها حلمه في إعادة بناء لبنان .. ونهضة لبنان .. هذا الحلم الذي تجاوز
كلّ كوابيس الواقع المرير .. والمعوّقات الكبيرة .. ومحاولات إبقاء لبنان ساحةً للنّزاعات
والإقتتال .. وبيئةً حاضنةً للفرقةِ والتّباعد .. إلاّ أنّه فاتهم أنّ أبناء لبنان الذين ذهبوا إلى مقاعد الدّراسة ليتعلّموا ما ينفعهم وينفع أوطانهم برعايةٍ كبيرة من المعلّمين الكبار الذين حملوا
راية التّعليم مهنةً ورسالة .. وأبقوا على دور العلم والمعرفة جسراً للعلم والعمل والحرية ..
هذه الأجيال التي أُعيد بناؤها وتعليمها على أساس المستقبل الآمن والمزدهر لكلّ لبنان
واللبنانيين .. وهذه الرّسالة التي قام بها المعلمات والمعلّمون اللبنانيون هي التي أزهرت
في ربيع بيروت رفضاً للجريمة .. أجيالاً قوية .. صلبة .. مؤمنةً بالحرية وبالعدالة
والديمقراطية سبيلاً لحياتها ووجودها وبناء مستقبلها .. فوقفت في وجه الطّغاة كاسرةً حاجز
الخوف .. متسلّحةً بعلمها وإيمانها وحريّتها .. لتجعل من الجريمة عقاباً للمجرمين ..
رافضةً إعادة عقارب الزمن إلى الوراء .. إلى زمن الذل .. والقهر .. والفرقة .. والقتل ..
والدمار .. فكان ربيع بيروت في 2005 مضرّجاً بدماء الرئيس الشّهيد
رفيق الحريري ورفاقه .. وارتوى بدماء الأحرار الذين سقطوا شهيداً تلو الشّهيد
على طريق الحرية والعدالة ورفض الجريمة .. وكانت تلك هي ثمرة ما زرعه المعلمون والمعلمات في نفوس هؤلاء الفتيات والشباب ..وإنّنا اليوم .. وفي يوم المعلم ..
نوجّه تحيةً إلى كلّ المعلّمين والمعلّمات .. الذين زرعوا قيم الحرية والكرامة
وحقوق الإنسان في عقول ونفوس الأجيال .. ومكّنوهم من أسباب العلم والعمل ..
ليقضوا على الجهل والفقر والإستبداد.. وإنّ كلّ من يدّعي إيماناً بشرعة حقوق الإنسان ..
لا بدّ من أن يعطي المعلم حقّه بريادته في تحقيق النّهضة والتّقدّم والإستقرار ..
أيّها المعلّمات والمعلّمون .. إنّكم على مرّ العصور ستواجهون كلّ الآفات التي تدمّر
وجودنا البشري .. وتؤسّس وتجعل من الشّعوب في حالة فقر وجهل وإستبداد..
تحيةً للمعلم في كلّ مكان .. وفي كلّ زمان .. ونعم للعلم والعمل والحرية في لبنان ..
وحيث وجد الإنسان ..
بعد ذلك قامت الحريري وجرادي والحضور بقطع قالب حلوى بالمناسبة على
وقع أغنية " هيلا يا صيدا "..
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
اخبار لبنانية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
مارس
(409)
- يوم تاريخي ليوم الارض في قلعة الشقيف
- أول متجر إفتراضي فى العالم يقع في كوريا
- اختراع كوميدي: اكتب SMS على جبهة صديقك
- أغرب أجهزه تحكم عن بعد !
- بالصور .. حلاق تركي يستخدم الفأس و النار بدلاً عن ...
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- مطعم بدبي يبتكر طريقة لطلب البيتزا عبر " بلوتوث" م...
- القنصل الفرنسي بالكويت يشهر إسلامه
- ريال مدريد يحذف "الصليب" من الشعار احتراما للدين ا...
- العثور على مدفع اثري في صور
- مسيرة في مخيم الجليل في بعلبك بمناسبة "يوم الارض"
- احتفال بيوم الارض في قلعة الشقيف
- الجالية الفلسطينية فى الكويت تحتفل غدا بيوم الأرض
- مفتي فلسطين: لوضع حد لاقتحام باحات المسجد الأقصى
- مسيرة في مخيم البداوي في "يوم الارض" وكلمات اكدت ...
- ذكرى مرور ثالث موسى دياب الرباح في كفربدا
- سفير بولونيا يزور لبنان
- عيد ميلاد الطفلة مروى مصطفى عبد العال في روضة نبع
- واخيرا طارت المزبلة تنذكر وما تنعاد
- إعتصام في مخيم البص في يوم الأرض
- حملة التوبة للحج والعمرة
- الاستاذ محمد موسى في ذكرى يوم الأرض
- النجدة الإجتماعية مركز التأهيل أحيت يوم الأم والطفل
- حملة تشجير واسعة في اقليم التفاح
- اختتام ورشة عمل السياحة البيئية في صور: اقتراح تش...
- النائب ياسين جابر يرعى وتكريما للمعلم في عيده الاح...
- الافراج عن الأسيرة هناء شلبي وابعادها لمدة ثلاث سن...
- مستوطنون يستولون على منزل بالخليل
- دراسة توضح مخاطر طهى الطعام فى "المايكروويف"
- رئيس مجلس القضاء الشرعي في فلسطين اختتم زيارته للبنان
- حمدان استقبل وفد مجلس علماء فلسطين: عروبتنا وإسلا...
- الجماعة الاسلامية" و"الجبهة الشعبية": لتفويت الفر...
- اعتصام امام مقر الامم المتحدة في "ذكرى يوم الارض" ...
- "العمل الإسلامي": الوحدة الفلسطينية على قاعدة الم...
- بالصور.. فنان ياباني يصنع متاهات بالملح حزنًا لوفا...
- فعاليات مقاومة الفصل العنصري الإسرائلي في صور
- حركة امل وبلدية بدياس يكرمون الام في عيدها
- بيان صادر عن اللجنة الاهلية في مخيم البص يدين الاع...
- يديعوت أحرنوت: لبنان سيفرج غدا عن شاب عربي من إسرا...
- لائحة المشاركة والتغيير تزور مدارس البرج الشمالي\ ...
- حفل بمناسبة عيد الأم والطفل في مؤسسة أبو جهاد الوزير
- الجيش المصري يحفظ بياض الوجه في التصنيف العالمى لل...
- "شبشب" بإضاءة يكشف لك الطريق
- صورة بدون تعليق
- مالك إحدى المدارس الخاصة بالأردن يتزوج من خامس مدي...
- عجوز تونسية في الثمانين من عمرها حامل في شهرها الرابع
- دريان التقى رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في فل...
- معرض "الأنامل المبدعة" في مخيم البداوي
- طلاء من الذهب يساعد على إخفاء طائرة "الشبح" الروس...
- مهرجان في مخيم البارد في ذكرى يوم الارض كلمات دعت...
- مأساة فتاة فلسطينية.. تهز المشاعر وتبحث عن حل بعين...
- السفير الفلسطيني استقبل الجوجو
- اطلاق الاسبوع الثقافي في ثانوية القديس يوسف – عين ابل
- صورة بدون تعليق
- ميتسوبيتشى تصنع مصعدا سرعته 60 كيلو مترًا
- لمناسبة اليوم العالمي للمسرح الشبكة المدرسية لصيدا...
- سوري بـ 24 إصبعاً يطمح لدخول موسوعة غينيس
- مرض نادر يحرم طفلاً أميركياً من تناول الطعام أو مج...
- وزير التعليم البحرينى يأمر بفتح تحقيق مع معلمة أجب...
- تعبئة وحشد لمسيرة القدس العالمية
- محكمة هولندية تعوض طبيبًا فلسطينيًا 1.33 مليون يورو
- مدرسة الطنطورة- المعشوق- تحيي يوم الأم والطفل وتكر...
- بيان صادر عن اللجنة الشعبية في مخيم البص يدين الاع...
- البحرين، مصر، ليبيا وحكومات عربيةأخرى مازالت تسعي ...
- وزير التعاون الايطالي افتتح مركزا صحيا وملعبا ريا...
- لائحة المشاركة والتغيير زارت مدرسة قيساريا
- مدررسة جباليا البرج الشمالي تحيي يوم الأم والطفل
- النابلسي استقبل وفدا من "الجبهة الديموقراطية": اي...
- قباني استقبل رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في ف...
- مذكرة من اللجنة اللبنانية - الفلسطينية عن "عواصف ...
- مدرسة قيساريا الشبريحا تفاعل الطلبة مع يوم الأم وا...
- صورة بدون تعليق
- سفير بريطانيا زار مخيم ضبيه للاجئين الفلسطنيين: س...
- مهرجان ل"جبهة التحرير" في صيدا في ذكرى "ابو العباس"
- واشنطن تعهدت تقديم 10 ملايين دولار إضافية لدعم "ال...
- اليابان: إكتشاف حبوب ونباتات مطبوخة عمرها 13 ألف عام
- اسرائيل قررت قطع علاقاتها مع مجلس حقوق الانسان
- مجلس ادارة نقابة الصحافيين الفلسطينيين: لتوحيد ال...
- كثرة النوم تضر بالقلب
- إضراب الأسرى الفلسطينيين "معركة بطولة.. من أجل الح...
- احتفال ل -" جبهة التحرير الفلسطينية" في البرج الش...
- كوكب الزهرة يتعامد مع الكعبة.. اليوم
- اختلف مع زوجته فقطع الكهرباء عن نصف مليون برازيلي
- نادي الجليل يكرم الطلاب المتفوقين
- "فتح" أحيت ذكرى "يوم الارض" في مخيم البداوي فياض:...
- توقيع كتابه "عصارات عـمـر"
- هناء شبلي وكافة الأسرى في سجون الإحتلال في خطر ......
- مدرسة الحاج بهاء الدين الحريري تكرم امهات أفراد هي...
- عرس جماعي لأكثر من 2500 عروس وعريس في كوريا الجنوبية
- احتفال بمناسبة يوم الطفل ويوم الام في مخيم البص
- محكمة إسرائيلية ترفض استئناف هناء شلبي
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- عرض مسرحية " باقة ورد" في النبطية
- الوزير علي حسن خليل: لا يمكن ان نستمر في حكومة لا ...
- فنان أقام معرضاً عرض فيه 10000 قطعة جمعتها أمه على...
- حركة انصار الله تقيم احتفال في ميخم برج الشمالي بم...
- ناظر مدرسة يمنع العناق بين التلاميذ لإعتباره تفاعل...
- موجة حارة غير مسبوقة تجتاح الولايات المتحدة
- شاهد أغلى ساعة في العالم سويسرية الصنع بـ خمسة ملا...
- رياض الأطفال في الرشيدية تحتفل بيوم الأم والطفل
-
▼
مارس
(409)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق