الأحد، مارس 11، 2012
1:11 ص
25 الف فلسطيني سيشاركون بمسيرة يوم الارض الى مارون الراس
25 الف فلسطيني سيشاركون بمسيرة يوم الارض الى مارون الراس
الاحمد طلب من عباس اعفاءه من الملف الفلسطيني في لبنان
رضوان الذيب
كل الاستعدادات لانجاح المسيرة الفلسطينية في ذكرى يوم الارض الى مارون الراس في جنوب لبنان بتاريخ 30 آذار متواصلة خصوصاً في المخيمات الفلسطينية في لبنان و«الشتات» وان القيمين على تنظيم المسيرة يواصلون العمل على انجاز التحضيرات وتسجيل اسماء المشاركين الذين تجاوزوا حتى الآن الـ 15 الف فلسطيني ومن المتوقع ان يصل العدد الى 25 الف في حين اكدت احزاب لبنانية مشاركتها في المسيرة، حيث يؤكد القيمون عليها بأن «ما من احد سيمنعنا على تنفيذها، ولن نتراجع» تحت اي ضغط، مشيرين بأن لا مشكلة مع الدولة اللبنانية في الأمر، كون التظاهرة سلمية وحق التعبير محفوظ، والقضية وطنية وذكرى يوم الارض غالية.
وعلم ان المسيرة ستكون ليوم واحد وسيرفع المشاركون شعارات تطالب باقامة الخيم في مارون الراس وعلى مقربة من فلسطين وتأمين ممر آمن. اما في حال كرر الاسرائيليون ما ارتكبوه من مجزرة في مارون الراس في ذكرى النكبة العام الماضي حيث سقط شهداء وجرحى فأكد القيّمون على المسيرة بأن الممارسات الاسرائيلية لا تخيفنا وسنتصدى لها.
وذكرت معلومات «ان القوى الامنية تتابع موضوع المسيرة وتجري اتصالات مع القيّمين عليها الذين اصروا على تنظيمها ضمن القوانين اللبنانية، وان التذكير بالقضية الفلسطينية امر يجب ان يحظى برضى الجميع في لبنان.
اما في المقلب الفلسطيني الآخر والمتعلق بأمن المخيمات الفلسطينية، وحسب المعلومات، فان كل الجهود الفلسطينية التي تبذلها فاعليات المخيمات في لبنان والقيادات الفلسطينية «الفتحاوية» وفي منظمة التحرير واصدقاء لبنانيين لم تنجح في مصالحة قائد الكفاح المسلح محمود عيسى «اللينو» والعميد منير المقدح.
حتى ان عضو اللجنة المركزية في حركة فتح عزام الاحمد والمكلف من الرئيس الفلسطيني محمود عباس طلب من الاخير اعفائه من مهامه المتعلقة بتنظيم شؤون البيت «الفتحاوي» والفلسطيني في لبنان بعد الفشل في مصالحة اللينو والمقدح وتشكيل قوة فلسطينية موحدة لتنظيم امن المخيمات والسلاح، وهذا التعثر ادى الى تأجيل اكثر من زيارة للاحمد الى لبنان كان قد أعلن عنها وتم الاستعاضة بزيارات مسؤولين امنيين في «رام الله» لم ينجحوا في ترتيب اي لقاء بين المقدح واللينو.
وتضيف المعلومات في هذا الشأن «ان التوتر في عين الحلوة غير مقتصر على الاستنفار اليومي بين قيادات فتح، بل يطال فتح والقوى الاصولية في حي الطوارئ، لكن الصراع داخل فتح اخطر من الصراع الثاني في ظل الاستنفار اليومي المتبادل بين عناصر اللينو والمقدح وحصول اشكالات كان اخرها محاولة الاعتداء على مقربين من المقدح كادت تودي الى اشتباكات عائلية وان وجهاء المخيم اعادوا السلاح المصادر الى بعض العائلات، علماً ان اللينو ابلغ السلطات اللبنانية انه مستعد لتسليم اي شخص للسلطات اللبنانية، وهذا الموقف اعلنه المقدح ايضاً، رغم ان مصادر فلسطينية لا تستبعد أن يكون الخلاف بين اللينو والمقدح احد اوجه الخلاف على الملف السوري. الواضح ليس بين اللينو والمقدح فقط، بل بين القيادات الفلسطينية في كل الفصائل الفلسطينية لكنه واضح وظاهر في حركة فتح.
كذلك فان القيادات الفلسطينية الفتحاوية والمنضوية تحت لواء منظمة التحرير الفلسطينية فشلت في الوصول الى تنظيم اوضاع السلاح الفلسطيني داخل المخيم، وايجاد قيادة موحدة للعمل العسكري وقوة مركزية وهذا ما ادى الى انزعاج موفد الرئيس الفلسطيني عزام الاحمد والتأكيد على اعفائه من مهامه.
اما على صعيد حركة حماس وخصوصاً بعد اللغط في مواقفها بشأن الاوضاع في سوريا، فان الحركة ارسلت وفوداً الى كل الاحزاب الوطنية وابلغتهم بأن لا تغيير بالنسبة لموقفها من الاحداث في سوريا، وهي لا يمكن ان تتنكر لما قام به النظام السوري تجاه حماس، وان الاتصالات مع الدولة السورية قائمة، ولا مغادرة لحماس من دمشق، وان حماس لا يمكن ان تحمل السلاح ضد الشعب السوري وفي نفس الوقت لا يمكن ان نحمل السلاح ضد النظام السوري، وهي تدعو لحل عبر الحوار، مع تأكيد حماس على الدور الاسرائيلي فيما يجري في سوريا لاضعافها وبالتالي لا بد من وقف ما يجري لتحصين سوريا ضد العدو، خصوصاً ان حماس حذرت ايضاً من عمليات اغتيال للعلماء السوريين على يد الموساد الاسرائيلي كما حصل بحق العلماء العراقيين من اغتيالات على يد الموساد لضرب العقل العربي، كون معظم الاغتيالات التي حصلت بحق ضباط الجيش السوري استهدفت مهندسين يعملون في حقل المجالات العلمية المتطورة. هذا الموقف نقلته قيادات حماس الى القيادات اللبنانية بكل وضوح، بعد الانتقادات الحزبية اللبنانية لحماس وحصول تباينات زالت بعد توضيحات حماس.
هذا هو المشهد الفلسطيني في لبنان حاليا حسب متابعين لهذا الملف، والامور تبقى في خواتيمها ومواعيدها.
الاحمد طلب من عباس اعفاءه من الملف الفلسطيني في لبنان
رضوان الذيب
كل الاستعدادات لانجاح المسيرة الفلسطينية في ذكرى يوم الارض الى مارون الراس في جنوب لبنان بتاريخ 30 آذار متواصلة خصوصاً في المخيمات الفلسطينية في لبنان و«الشتات» وان القيمين على تنظيم المسيرة يواصلون العمل على انجاز التحضيرات وتسجيل اسماء المشاركين الذين تجاوزوا حتى الآن الـ 15 الف فلسطيني ومن المتوقع ان يصل العدد الى 25 الف في حين اكدت احزاب لبنانية مشاركتها في المسيرة، حيث يؤكد القيمون عليها بأن «ما من احد سيمنعنا على تنفيذها، ولن نتراجع» تحت اي ضغط، مشيرين بأن لا مشكلة مع الدولة اللبنانية في الأمر، كون التظاهرة سلمية وحق التعبير محفوظ، والقضية وطنية وذكرى يوم الارض غالية.
وعلم ان المسيرة ستكون ليوم واحد وسيرفع المشاركون شعارات تطالب باقامة الخيم في مارون الراس وعلى مقربة من فلسطين وتأمين ممر آمن. اما في حال كرر الاسرائيليون ما ارتكبوه من مجزرة في مارون الراس في ذكرى النكبة العام الماضي حيث سقط شهداء وجرحى فأكد القيّمون على المسيرة بأن الممارسات الاسرائيلية لا تخيفنا وسنتصدى لها.
وذكرت معلومات «ان القوى الامنية تتابع موضوع المسيرة وتجري اتصالات مع القيّمين عليها الذين اصروا على تنظيمها ضمن القوانين اللبنانية، وان التذكير بالقضية الفلسطينية امر يجب ان يحظى برضى الجميع في لبنان.
اما في المقلب الفلسطيني الآخر والمتعلق بأمن المخيمات الفلسطينية، وحسب المعلومات، فان كل الجهود الفلسطينية التي تبذلها فاعليات المخيمات في لبنان والقيادات الفلسطينية «الفتحاوية» وفي منظمة التحرير واصدقاء لبنانيين لم تنجح في مصالحة قائد الكفاح المسلح محمود عيسى «اللينو» والعميد منير المقدح.
حتى ان عضو اللجنة المركزية في حركة فتح عزام الاحمد والمكلف من الرئيس الفلسطيني محمود عباس طلب من الاخير اعفائه من مهامه المتعلقة بتنظيم شؤون البيت «الفتحاوي» والفلسطيني في لبنان بعد الفشل في مصالحة اللينو والمقدح وتشكيل قوة فلسطينية موحدة لتنظيم امن المخيمات والسلاح، وهذا التعثر ادى الى تأجيل اكثر من زيارة للاحمد الى لبنان كان قد أعلن عنها وتم الاستعاضة بزيارات مسؤولين امنيين في «رام الله» لم ينجحوا في ترتيب اي لقاء بين المقدح واللينو.
وتضيف المعلومات في هذا الشأن «ان التوتر في عين الحلوة غير مقتصر على الاستنفار اليومي بين قيادات فتح، بل يطال فتح والقوى الاصولية في حي الطوارئ، لكن الصراع داخل فتح اخطر من الصراع الثاني في ظل الاستنفار اليومي المتبادل بين عناصر اللينو والمقدح وحصول اشكالات كان اخرها محاولة الاعتداء على مقربين من المقدح كادت تودي الى اشتباكات عائلية وان وجهاء المخيم اعادوا السلاح المصادر الى بعض العائلات، علماً ان اللينو ابلغ السلطات اللبنانية انه مستعد لتسليم اي شخص للسلطات اللبنانية، وهذا الموقف اعلنه المقدح ايضاً، رغم ان مصادر فلسطينية لا تستبعد أن يكون الخلاف بين اللينو والمقدح احد اوجه الخلاف على الملف السوري. الواضح ليس بين اللينو والمقدح فقط، بل بين القيادات الفلسطينية في كل الفصائل الفلسطينية لكنه واضح وظاهر في حركة فتح.
كذلك فان القيادات الفلسطينية الفتحاوية والمنضوية تحت لواء منظمة التحرير الفلسطينية فشلت في الوصول الى تنظيم اوضاع السلاح الفلسطيني داخل المخيم، وايجاد قيادة موحدة للعمل العسكري وقوة مركزية وهذا ما ادى الى انزعاج موفد الرئيس الفلسطيني عزام الاحمد والتأكيد على اعفائه من مهامه.
اما على صعيد حركة حماس وخصوصاً بعد اللغط في مواقفها بشأن الاوضاع في سوريا، فان الحركة ارسلت وفوداً الى كل الاحزاب الوطنية وابلغتهم بأن لا تغيير بالنسبة لموقفها من الاحداث في سوريا، وهي لا يمكن ان تتنكر لما قام به النظام السوري تجاه حماس، وان الاتصالات مع الدولة السورية قائمة، ولا مغادرة لحماس من دمشق، وان حماس لا يمكن ان تحمل السلاح ضد الشعب السوري وفي نفس الوقت لا يمكن ان نحمل السلاح ضد النظام السوري، وهي تدعو لحل عبر الحوار، مع تأكيد حماس على الدور الاسرائيلي فيما يجري في سوريا لاضعافها وبالتالي لا بد من وقف ما يجري لتحصين سوريا ضد العدو، خصوصاً ان حماس حذرت ايضاً من عمليات اغتيال للعلماء السوريين على يد الموساد الاسرائيلي كما حصل بحق العلماء العراقيين من اغتيالات على يد الموساد لضرب العقل العربي، كون معظم الاغتيالات التي حصلت بحق ضباط الجيش السوري استهدفت مهندسين يعملون في حقل المجالات العلمية المتطورة. هذا الموقف نقلته قيادات حماس الى القيادات اللبنانية بكل وضوح، بعد الانتقادات الحزبية اللبنانية لحماس وحصول تباينات زالت بعد توضيحات حماس.
هذا هو المشهد الفلسطيني في لبنان حاليا حسب متابعين لهذا الملف، والامور تبقى في خواتيمها ومواعيدها.
أن الموقع لا يدرج أي تعليق يتضمن كلاما ً بذيئاً أو تجرح على أي شخص أو جهة أو
هيئة كما لا ينشر التعليقات التي تثير العصبيات الطائفية أو المذهبية والسياسية .
تنويه أن الموقع لا ينتمي إلى أي جهة سياسية ولا محسوب على أي جهة أو تنظيم
معين .
ملاحظة : للتعليق يوجد فراغ للتعليق بإسم ضع مجهول واكتب تعليقك وفي النهاية
اكبس تعليق.
التسميات:
أخبار فلسطنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ناصر للكهرباء
Translate
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الصفحة الدينة
اكرام يونس العلي
حسين علي شريف
السيد اسامة بركات واولادة
احمد عبد الرحمن ابو عياش
مختار البص
اسماعيل عبد الرازق
SALEM SAT
SALEM NET
المشاركات الشائعة
-
يعلن محل سنو وايت عن وصول المجموعه الجديده من فساتين الاعراس والسهرة
-
موقع البص الجديد WWW.ALBUSS.COM EMAIL:ALBASSCAMP@HOTMAIL.COM ALBASSCAMP@GMAIL.COM TEL:03066158
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2012
(2534)
-
▼
مارس
(409)
- يوم تاريخي ليوم الارض في قلعة الشقيف
- أول متجر إفتراضي فى العالم يقع في كوريا
- اختراع كوميدي: اكتب SMS على جبهة صديقك
- أغرب أجهزه تحكم عن بعد !
- بالصور .. حلاق تركي يستخدم الفأس و النار بدلاً عن ...
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- مطعم بدبي يبتكر طريقة لطلب البيتزا عبر " بلوتوث" م...
- القنصل الفرنسي بالكويت يشهر إسلامه
- ريال مدريد يحذف "الصليب" من الشعار احتراما للدين ا...
- العثور على مدفع اثري في صور
- مسيرة في مخيم الجليل في بعلبك بمناسبة "يوم الارض"
- احتفال بيوم الارض في قلعة الشقيف
- الجالية الفلسطينية فى الكويت تحتفل غدا بيوم الأرض
- مفتي فلسطين: لوضع حد لاقتحام باحات المسجد الأقصى
- مسيرة في مخيم البداوي في "يوم الارض" وكلمات اكدت ...
- ذكرى مرور ثالث موسى دياب الرباح في كفربدا
- سفير بولونيا يزور لبنان
- عيد ميلاد الطفلة مروى مصطفى عبد العال في روضة نبع
- واخيرا طارت المزبلة تنذكر وما تنعاد
- إعتصام في مخيم البص في يوم الأرض
- حملة التوبة للحج والعمرة
- الاستاذ محمد موسى في ذكرى يوم الأرض
- النجدة الإجتماعية مركز التأهيل أحيت يوم الأم والطفل
- حملة تشجير واسعة في اقليم التفاح
- اختتام ورشة عمل السياحة البيئية في صور: اقتراح تش...
- النائب ياسين جابر يرعى وتكريما للمعلم في عيده الاح...
- الافراج عن الأسيرة هناء شلبي وابعادها لمدة ثلاث سن...
- مستوطنون يستولون على منزل بالخليل
- دراسة توضح مخاطر طهى الطعام فى "المايكروويف"
- رئيس مجلس القضاء الشرعي في فلسطين اختتم زيارته للبنان
- حمدان استقبل وفد مجلس علماء فلسطين: عروبتنا وإسلا...
- الجماعة الاسلامية" و"الجبهة الشعبية": لتفويت الفر...
- اعتصام امام مقر الامم المتحدة في "ذكرى يوم الارض" ...
- "العمل الإسلامي": الوحدة الفلسطينية على قاعدة الم...
- بالصور.. فنان ياباني يصنع متاهات بالملح حزنًا لوفا...
- فعاليات مقاومة الفصل العنصري الإسرائلي في صور
- حركة امل وبلدية بدياس يكرمون الام في عيدها
- بيان صادر عن اللجنة الاهلية في مخيم البص يدين الاع...
- يديعوت أحرنوت: لبنان سيفرج غدا عن شاب عربي من إسرا...
- لائحة المشاركة والتغيير تزور مدارس البرج الشمالي\ ...
- حفل بمناسبة عيد الأم والطفل في مؤسسة أبو جهاد الوزير
- الجيش المصري يحفظ بياض الوجه في التصنيف العالمى لل...
- "شبشب" بإضاءة يكشف لك الطريق
- صورة بدون تعليق
- مالك إحدى المدارس الخاصة بالأردن يتزوج من خامس مدي...
- عجوز تونسية في الثمانين من عمرها حامل في شهرها الرابع
- دريان التقى رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في فل...
- معرض "الأنامل المبدعة" في مخيم البداوي
- طلاء من الذهب يساعد على إخفاء طائرة "الشبح" الروس...
- مهرجان في مخيم البارد في ذكرى يوم الارض كلمات دعت...
- مأساة فتاة فلسطينية.. تهز المشاعر وتبحث عن حل بعين...
- السفير الفلسطيني استقبل الجوجو
- اطلاق الاسبوع الثقافي في ثانوية القديس يوسف – عين ابل
- صورة بدون تعليق
- ميتسوبيتشى تصنع مصعدا سرعته 60 كيلو مترًا
- لمناسبة اليوم العالمي للمسرح الشبكة المدرسية لصيدا...
- سوري بـ 24 إصبعاً يطمح لدخول موسوعة غينيس
- مرض نادر يحرم طفلاً أميركياً من تناول الطعام أو مج...
- وزير التعليم البحرينى يأمر بفتح تحقيق مع معلمة أجب...
- تعبئة وحشد لمسيرة القدس العالمية
- محكمة هولندية تعوض طبيبًا فلسطينيًا 1.33 مليون يورو
- مدرسة الطنطورة- المعشوق- تحيي يوم الأم والطفل وتكر...
- بيان صادر عن اللجنة الشعبية في مخيم البص يدين الاع...
- البحرين، مصر، ليبيا وحكومات عربيةأخرى مازالت تسعي ...
- وزير التعاون الايطالي افتتح مركزا صحيا وملعبا ريا...
- لائحة المشاركة والتغيير زارت مدرسة قيساريا
- مدررسة جباليا البرج الشمالي تحيي يوم الأم والطفل
- النابلسي استقبل وفدا من "الجبهة الديموقراطية": اي...
- قباني استقبل رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي في ف...
- مذكرة من اللجنة اللبنانية - الفلسطينية عن "عواصف ...
- مدرسة قيساريا الشبريحا تفاعل الطلبة مع يوم الأم وا...
- صورة بدون تعليق
- سفير بريطانيا زار مخيم ضبيه للاجئين الفلسطنيين: س...
- مهرجان ل"جبهة التحرير" في صيدا في ذكرى "ابو العباس"
- واشنطن تعهدت تقديم 10 ملايين دولار إضافية لدعم "ال...
- اليابان: إكتشاف حبوب ونباتات مطبوخة عمرها 13 ألف عام
- اسرائيل قررت قطع علاقاتها مع مجلس حقوق الانسان
- مجلس ادارة نقابة الصحافيين الفلسطينيين: لتوحيد ال...
- كثرة النوم تضر بالقلب
- إضراب الأسرى الفلسطينيين "معركة بطولة.. من أجل الح...
- احتفال ل -" جبهة التحرير الفلسطينية" في البرج الش...
- كوكب الزهرة يتعامد مع الكعبة.. اليوم
- اختلف مع زوجته فقطع الكهرباء عن نصف مليون برازيلي
- نادي الجليل يكرم الطلاب المتفوقين
- "فتح" أحيت ذكرى "يوم الارض" في مخيم البداوي فياض:...
- توقيع كتابه "عصارات عـمـر"
- هناء شبلي وكافة الأسرى في سجون الإحتلال في خطر ......
- مدرسة الحاج بهاء الدين الحريري تكرم امهات أفراد هي...
- عرس جماعي لأكثر من 2500 عروس وعريس في كوريا الجنوبية
- احتفال بمناسبة يوم الطفل ويوم الام في مخيم البص
- محكمة إسرائيلية ترفض استئناف هناء شلبي
- لائحة المشاركة والتغيير تجول على مدارس الأنروا في ...
- عرض مسرحية " باقة ورد" في النبطية
- الوزير علي حسن خليل: لا يمكن ان نستمر في حكومة لا ...
- فنان أقام معرضاً عرض فيه 10000 قطعة جمعتها أمه على...
- حركة انصار الله تقيم احتفال في ميخم برج الشمالي بم...
- ناظر مدرسة يمنع العناق بين التلاميذ لإعتباره تفاعل...
- موجة حارة غير مسبوقة تجتاح الولايات المتحدة
- شاهد أغلى ساعة في العالم سويسرية الصنع بـ خمسة ملا...
- رياض الأطفال في الرشيدية تحتفل بيوم الأم والطفل
-
▼
مارس
(409)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
0 التعليقات:
إرسال تعليق